۱ / ۳
مَعنى عَدلِ الإِنسانِ
أ ـ العَدلُ الاِعتِقادِيُّ
الكتاب
«وَ الْكَـفِرُونَ هُمُ الظَّــلِمُونَ» . ۱
«وَ إِذْ قَالَ لُقْمَـنُ لِابْنِهِ وَ هُوَ يَعِظُهُ يَـبُنَىَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُـلْمٌ عَظِيمٌ» . ۲
«وَجَحَدُواْ بِهَا وَ اسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُـلْمًا وَ عُلُوًّا فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَـقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ» . ۳
راجع : البقرة : ۵۱ ، ۵۴ ، ۵۹ ، ۹۲ ، ۱۴۵ ، ۱۵۰ ، ۱۶۵ ، ۱۹۳ ، ۲۵۸ وآل عمران : ۸۶ ، ۹۴ ، ۱۲۸ ، ۱۵۱ ، ۱۵۳ ، ۱۹۲ والمائدة : ۷۲ والأعراف : ۱۰۳ والأنفال : ۵۴ والزخرف : ۳۹ وهود : ۱۰۱ والنساء : ۷۵ والمائدة : ۵۱ والأنعام : ۲۱ ، ۳۳ ، ۴۵ ، ۴۷ ، ۵۸ ، ۶۸ ، ۹۳ ، ۱۲۹ ، ۱۳۱ ، ۱۳۵ ، ۱۴۴ ، ۱۵۷ ، ۱۶۰ ويونس : ۱۳ ، ۱۷ ، هود : ۱۸ ، ۳۷ والإسراء : ۵۹ والكهف : ۱۵ ، ۵۷ ، ۵۹ والتوبة : ۱۰۹ والحشر : ۱۷ ، والنمل : ۴۳ و ۴۴ ، والأحقاف : ۱۰ والعنكبوت : ۴۹ ، ۶۸ والزمر : ۳۲ والصفّ : ۷ والسجدة : ۲۲ والحج : ۲۵ .
الحديث
۵۶۸۰.الإمام الباقر عليه السلامـ في قَولِهِ تَعالى : «إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْاءِحْسَـنِ» ۴ ـ: العَدلُ شَهادَةُ أن لا إلهَ إلَا اللّهُ . ۵
۵۶۸۱.عنه عليه السلامـ في قَولِهِ تَعالى : «إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْاءِحْسَـنِ» ـ: العَدلُ شَهادَةُ الإِخلاصِ ، وأنَّ مُحَمَّدا رَسولُ اللّهِ . ۶
1.سبأ : ۴۰ و ۴۱ .
2.لقمان : ۱۳ .
3.الصافّات : ۱۵۸ . اختلفت أقوال المفسّرين في تعيين هذا النسب ؛ فابن عبّاس يذهب إلى أنّها تختصّ بثلاثة أحياء من قريش وهم : سليم ، وخزاعة ، وجهينة ، حيث يقولون : صاهر إلى كرام الجنّ . ونُقل عن ابن عبّاس أيضا : زعم أعداء اللّه أنّه تبارك وتعالى وإبليس أخوان . وطبقا لنقل بعض المفسّرين أنّ جماعة من العرب يعتبرون الجنّ ملائكة ، وأنّ الملائكة هم بنات اللّه ! لكن الذي يقوى في النظر هو أنّ الآية عامّة وهي تشمل كلّ العلاقات حتّى العلاقة النسبيّة ، راجع الدرّ المنثور : ج ۷ ص ۱۳۳ وتفسير الطبريّ : ج ۱۲ الجزء ۲۳ ح ۱۰۸ والميزان في تفسير القرآن : ج ۱۷ ص ۱۷۳ وتفسير نمونه (بالفارسية) : ج ۱۹ ص ۱۷۴ وص ۲۲۲ ح ۱۱۲۹ .
4.النحل : ۹۰ .
5.تفسير العيّاشي : ج ۲ ص ۲۶۸ ح ۶۲ عن عطاء الهمداني و ص ۲۶۷ ح ۶۰ عن إسماعيل الحريري عن الإمام الصادق عليه السلام نحوه ، تفسير القمّي : ج ۱ ص ۳۸۸ عن الإمام الصادق عليه السلام ، تأويل الآيات الظاهرة : ج ۱ ص ۲۶۰ من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۲۴ ص ۱۸۸ ح ۶ .
6.تأويل الآيات الظاهرة : ج ۱ ص ۲۶۱ ح ۲۰ عن عطيّة بن الحارث ، بحار الأنوار : ج ۲۴ ص ۱۸۸ ح ۷ .