الفصل الأوّل: صفة من هو منهم
الفصل الثّاني: صفة من هو ليس منهم
الفصل الثّالث: طائفة ممّن عدّ منهم
ومَن فارَقَنا فارَقناهُ. إنَّ أدنى ما يَخرُجُ بِهِ الرَّجُلُ مِنَ الإِيمانِ أن يَقولَ لِلحَصاةِ: هذِهِ نَواةٌ، ثُمَّ يَدينَ بِذلِكَ ويَتَبَرَّأَ مِمَّن خالَفَهُ. يَا بنَ أبي مَحمودٍ، اِحفَظ ما حَدَّثتُكَ بِهِ، فَقَد جَمَعتُ لَكَ فيهِ خَيرَ الدُّنيا وَالآخِرَةِ.۱
1.. عيون أخبار الرضا عليهالسلام : ج ۱ ص ۳۰۴ ح ۶۳ ، بشارة المصطفى : ص ۲۲۱ ، بحار الأنوار : ج ۲۶ص ۲۳۹ ح ۱ .