433
حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد الأوّل

الفصل التاسع : اليقين

۹ / ۱

فَضلُ اليَقينِ

الكتاب

« وَ جَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُواْ وَ كَانُواْ بِـايَـتِنَا يُوقِنُونَ » . ۱

الحديث

۱۰۵۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ألَا إنّ النّاسَ لَم يُؤتَوا في الدُّنيا شَيئا خَيرا مِن اليَقينِ والعافِيَةِ ، فاسألُوهُما اللّهَ . ۲

۱۰۶۰.عنه صلى الله عليه و آله :أيُّها النّاسُ ، سَلُوا اللّهَ المُعافاةَ ؛ فإنّهُ لَم يُعطَ أحَدٌ مِثلَ اليَقينِ بعدَ المُعافاةِ ، ولا أشَدَّ مِن الرِّيبَةِ بعدَ الكُفرِ . ۳

۱۰۶۱.عنه صلى الله عليه و آله :خَيرُ ما اُلقِيَ في القَلبِ اليَقينُ . ۴

1.السجدة : ۲۴.

2.كنز العمال : ج ۳ ص ۴۳۸ ح ۷۳۳۴ نقلاً عن المبارك .

3.كنز العمال : ج ۳ ص ۴۳۸ ح ۷۳۳۸ نقلاً عن صحيح ابن حبّان عن أبي بكر .

4.الأمالي للصدوق : ص ۵۷۶ ح ۷۸۸ عن أبي الصباح الكناني عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحارالأنوار : ج ۷۰ ص ۱۷۳ ح ۲۵ .


حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد الأوّل
432

الإِيمانِ أن تُحِبَّ للّهِِ وتُبغِضَ فِي اللّهِ وَ تُعمِلَ لِسانَكَ في ذكرِ اللّهِ قالَ : وماذا يا رَسولَ اللّهِ ؟ قالَ : وأن تُحِبَّ لِلنّاسِ ما تُحِبُّ لِنَفسِكَ وتَكرَهَ لَهُم ما تَكرَهُ لِنَفسِكَ ، وأن تَقولَ خَيرا ، أو تَصمُتَ . ۱

1.مسند ابن حنبل :ج ۸ ص ۲۶۶ ح ۲۲۱۹۳ .

  • نام منبع :
    حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد الأوّل
    سایر پدیدآورندگان :
    لجنةٍ من المحققين
    تعداد جلد :
    7
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    01/01/1386
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 6447
صفحه از 690
پرینت  ارسال به