371
حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد الأوّل

۲ / ۳

الآخِرَةُ

«وَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَ بِالأَْخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ» . ۱

«إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُواْ وَ الَّذِينَ هَادُواْ وَ النَّصَـرَى وَ الصَّـبِـئينَ مَنْ ءَامَنَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْأَخِرِ وَ عَمِلَ صَــلِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لَا هُمْ يَحْزَنُونَ» . ۲

۲ / ۴

خاتَمُ الأَنبِياءِ وما اُنزِلَ إلَيهِ

الكتاب

«فَـامِنُواْ بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ النُّورِ الَّذِى أَنزَلْنَا وَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ» . ۳

«لَّـكِنِ الرَّ سِخُونَ فِى الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ» . ۴

«الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِىَّ الْأُمِّىَّ الَّذِى يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِى التَّوْرَاةِ وَالإِْنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَـتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَـائثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَْغْلَـلَ الَّتِى كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ ءَامَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِى أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَـئكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * قُلْ يَـأَيُّهَا النَّاسُ إِنِّى رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِى لَهُ مُلْكُ السَّمَـوَ تِ وَالأَْرْضِ لآ إِلَـهَ إِلَا هُوَ يُحْىِ وَيُمِيتُ فَـامِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِىِّ الأُْمِّىِّ الَّذِى يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَـتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ» . ۵

راجع : النساء : ۱۳۶ و ۱۷۰ ، التوبة : ۸۶ ، الأحقاف : ۳۱ ، الحديد : ۹ ـ ۲۸ .

1.البقرة : ۴ .

2.البقرة : ۶۲ .

3.التغابن : ۸ .

4.النساء : ۱۶۲ .

5.الأعراف : ۱۵۷ و ۱۵۸ .


حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد الأوّل
370

«قُلْ ءَامَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَ هِيمَ وَإِسْمَـعِيلَ وَإِسْحَـقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِىَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ» . ۱

«فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَ اسْتَقِمْ كَمَآ أُمِرْتَ وَ لَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَ قُلْ ءَامَنتُ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِن كِتَـبٍ وَ أُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنَا وَ رَبُّكُمْ لَنَا أَعْمَــلُنَا وَ لَكُمْ أَعْمَــلُكُمْ لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ» . ۲

«ءَامَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ ءَامَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ» . ۳

«يَـأَهْلَ الْكِتَـبِ لَا تَغْلُواْ فِى دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُواْ عَلَى اللَّهِ إِلَا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَـامِنُواْ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَا تَقُولُواْ ثَلَـثَةٌ انتَهُواْ خَيْرًا لَّكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَـهٌ وَ حِدٌ سُبْحَـنَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِى السَّمَـوَ تِ وَمَا فِى الْأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً» . ۴

الحديث

۸۷۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :أوثَقُ العُرَى الإِيمانُ بِاللّهِ . ۵

۸۷۴.عنه صلى الله عليه و آله :الإِيمانُ ثَلاثَةٌ .... : مَن آمَنَ بِاللّهِ العَظيمِ ، وصَدَّقَ المُرسَلينَ أوَّلَهُم وآخِرَهُم ، وعَلِمَ أنَّهُ مَبعوثٌ . ۶

1.آل عمران : ۸۴ .

2.الشورى : ۱۵ .

3.البقرة : ۲۸۵ .

4.النساء : ۱۷۱ .

5.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۴ ص ۴۰۲ ح ۵۸۶۸ عن أبي الصباح الكناني عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۱۱۴ ح ۸ .

6.حلية الأولياء : ج ۲ ص ۱۹۳ عن أبي هريرة .

  • نام منبع :
    حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد الأوّل
    سایر پدیدآورندگان :
    لجنةٍ من المحققين
    تعداد جلد :
    7
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    01/01/1386
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 6250
صفحه از 690
پرینت  ارسال به