333
حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد الأوّل

۱۵ / ۵

مُتابَعَتُهُ

۷۵۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :اِتَّبِعُوا العُلَماءَ ، فَإِنَّهُم سُرُجُ الدُّنيا ومَصابيحُ الآخِرَةِ. ۱

۱۵ / ۶

زِيارَتُهُ

۷۵۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن زارَ عالِماً فَكَأَنَّما زارَني ، ومَن صافَحَ العُلَماءَ فَكَأَنَّما صافَحَني. ۲

۷۵۸.عنه صلى الله عليه و آله :مَنِ استَقبَلَ العُلَماءَ فَقَدِ استَقبَلَني ، ومَن زارَ العُلَماءَ فَقَد زارَني. ۳

۱۵ / ۷

مُجالَسَتُهُ

۷۵۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن جالَسَ العُلَماءَ فَقَد جالَسَني ، ومَن جالَسَني فَكَأَنَّما جالَسَ رَبّي عز و جل . ۴

۷۶۰.عنه صلى الله عليه و آله :نِعمَ الشَّيءُ العِلمُ ، إذا طَلَبتُم فَأَحسِنوا فِي الطَّلَبِ وكونوا عُلَماءَ ، فَإِن لَم تَكونوا فَتَعَلَّموا مِنَ العُلَماءِ ، فَإِن لَم تَعَلَّموا مِنَ العُلَماءِ فَجالِسوا ، فَإِن لَم تُجالِسُوا العُلَماءَ فَأَحِبُّوا العُلَماءَ ، وإيّاكُم والأَربَعَ : أن لا تَكونوا عُلَماءَ ، وأن لا تَعَلَّموا مِنَ العُلَماءِ ، وأن لا تُجالِسُوا العُلَماءَ ، وأن لا تُحِبُّوا العُلَماءَ فَيُكِبَّكُم فِي النّارِ. ۵

1.الفردوس : ج ۱ ص ۷۱ ح ۲۰۹ عن أنس .

2.الفردوس : ج ۵ ص ۴۸۵ ح ۸۸۳۹ عن جابر بن عبداللّه .

3.الفردوس : ج ۳ ص ۶۰۴ ح ۵۸۹۳ عن معاوية بن حيدة .

4.الفردوس : ج ۳ ص ۶۰۴ ح ۵۸۹۳ عن معاوية بن حيدة .

5.الفردوس : ج ۴ ص ۲۵۸ ح ۶۷۶۱ عن عقبة بن عامر .


حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد الأوّل
332

۱۵ / ۲

عَدَمُ الاِستِخفافِ بِهِ

۷۵۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَنِ احتَقَرَ صاحِبَ العِلمِ فَقَدِ احتَقَرَني ، ومَنِ احتَقَرَني فَهُوَ كافِرٌ. ۱

۱۵ / ۳

التَّواضُعُ لَهُ

۷۵۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :تَواضَعوا لِلعالِمِ وَارفَعوهُ ، فَإِنَّ المَلائِكَةَ تَرفَعُ العالِمَ وتَخفِضُ أجنِحَتَها وتَستَغفِرُ لَهُ. ۲

۱۵ / ۴

غَضُّ الصَّوتِ عِندَهُ

الكتاب

« إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَ تَهُمْ عِندَ رَسُولِ اللَّهِ أُوْلَئكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَ أَجْرٌ عَظِيمٌ » . ۳

الحديث

۷۵۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن غَضَّ صَوتَهُ عِندَ العُلَماءِ جاءَ يَومَ القِيامَةِ مَعَ الَّذينَ امتَحَنَ اللّهُ قُلوبَهُم لِلتَّقوى مِن أصحابي ، ولا خَيرَ فِي التَّمَلُّقِ وَالتَّواضُعِ إلّا ما كانَ فِي اللّهِ عز و جلفي طَلَبِ العِلمِ. ۴

1.إرشاد القلوب : ص ۱۶۵ .

2.الفردوس : ج ۲ ص ۴۵ ح ۲۲۶۳ عن أنس .

3.الحجرات : ۳.

4.فردوس الأخبار : ج ۴ ص ۱۸۱ ح ۶۰۷۶ عن سعيد الشامي .

  • نام منبع :
    حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد الأوّل
    سایر پدیدآورندگان :
    لجنةٍ من المحققين
    تعداد جلد :
    7
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    01/01/1386
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 6011
صفحه از 690
پرینت  ارسال به