مِنَ الحُلوِ وَالحامِضِ اغتَرَّ بِهِ . ۱
۴ / ۷ . التَّحذيرُ مِنْ لَذّاتِ الدُّنيا
۱۱۵۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :حُلوَةُ الدُّنيا مُرَّةُ الآخِرَةِ ، ومُرَّةُ الدُّنيا حُلوَةُ الآخِرَةِ . ۲
۱۱۵۸.المعجم الكبير عن سلمان عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ما مِن عَبدٍ يُريدُ أن يَرتَفِعَ فِي الدُّنيا دَرجَةً فَارتَفَعَ ، إلّا وَضَعَهُ اللّهُ عز و جلفِي الآخِرَةِ أكبَرَ مِنها . ثُمَّ قَرَأَ «وَ لَلْأَخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَـتٍ وَ أَكْبَرُ تَفْضِيلاً» ۳ . ۴
۴ / ۸ . التَّحذيرُ مِن حُبِّ الدُّنيا
۱۱۵۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :حُبُّ الدُّنيا رَأسُ كُلِّ خَطيئَةٍ . ۵
۱۱۶۰.عنه صلى الله عليه و آله :حُبُّ الدُّنيا أصلُ كُلِّ مَعصِيَةٍ ، وأوَّلُ كُلِّ ذَنبٍ . ۶
۱۱۶۱.عنه صلى الله عليه و آله :أكبَرُ الكَبائِرِ حُبُّ الدُّنيا . ۷
۱۱۶۲.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ تَعالى أوحى إلى أخي عيسى عليه السلام : يا عيسى ، لا تُحِبَّ الدُّنيا فَإِنّي لَستُ اُحِبُّها ، وأحِبَّ الآخِرَةَ فَإِنَّما هِيَ دارُ المَعادِ . ۸
۱۱۶۳.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ في طَلَبِ الدُّنيا إضرارا بِالآخِرَةِ ، وفي طَلَبِ الآخِرَةِ إضرارا بِالدُّنيا ، فَأَضِرّوا بِالدُّنيا فَإِنَّها أولى بِالإِضرارِ . ۹
۴ / ۹ . الحَثُّ عَلى بُغضِ الدُّنيا
۱۱۶۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ في وَصِيَّتِهِ لِأَبي ذَرٍّ ـ: يا أبا ذَرٍّ ، ما مِن شَيءٍ أبغَضَ إلَى اللّهِ مِنَ الدُّنيا ؛ خَلَقَها ثُمَّ أعرَضَ عَنها فَلَم يَنظُر إلَيها ، ولا يَنظُرُ إلَيها حَتّى تَقومَ السّاعَةُ . ۱۰
۱۱۶۵.الإمام عليّ عليه السلامـ في ذِكرِ حَديثِ مِعراجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله ـ: قالَ اللّهُ . . . يا أحمَد أبغِضِ الدُّنيا وأهلَها وأحِبَّ الآخِرَةَ وأهلَها . ۱۱
۴ / ۱۰ . مضارُّ حُبِّ الدُّنيا
الكتاب
«أَفَرَءَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَـهَهُ هَوَاهُ وَ أَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَ خَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَ قَلْبِهِ وَ جَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَـوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ» . ۱۲
الحديث
۱۱۶۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن يَرغَبُ فِي الدُّنيا فَطالَ فيها أملُهُ ، أعمَى اللّهُ قَلبَهُ عَلى قَدرِ رَغبَتِهِ فيها . ۱۳
۱۱۶۷.مشكاة الأنوار :مَرَّ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله بمَجْنونٍ، فقالَ: ما لَهُ ؟ فقيلَ : إنّهُ مَجْنونٌ ، فقالَ : بَلْ هُو مُصابٌ ، إنَّما المَجْنونُ مَن آثَرَ الدُّنيا على الآخِرَةِ . ۱۴
۱۱۶۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن اُشرِبَ قَلبُهُ حُبَّ الدُّنيَا التاطَ
1.إرشاد القلوب : ص ۱۹۹.
2.مسند ابن حنبل : ج ۸ ص ۴۴۸ ح ۲۲۹۶۲.
3.الإسراء : ۲۱ .
4.المعجم الكبير : ج ۶ ص ۲۳۹ ح ۶۱۰۱ .
5.كنز الفوائد : ج ۱ ص ۲۱۷ .
6.تنبيه الخواطر : ج ۲ ص ۱۲۲ .
7.الفردوس : ج ۱ ص ۳۶۴ ح ۱۴۶۸.
8.الأمالي للطوسي : ص ۵۳۱ ح ۱۱۶۲.
9.الكافي : ج ۲ ص ۱۳۱ ح ۱۲ .
10.الأمالي للطوسي : ص ۵۳۱ ح ۱۱۶۲.
11.إرشاد القلوب : ص۲۰۱ .
12.الجاثية : ۲۳ .
13.تحف العقول : ص ۶۰ .
14.مشكاة الأنوار : ص ۴۶۹ ح ۱۵۷۱ .