الحديث
۱۰۱۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ أخوَفَ ما أخافُ عَلَيكُمُ الأَئِمَّةُ المُضِلُّون . ۱
۱۰۱۸.عنه صلى الله عليه و آله :إذا أرادَ اللّهُ ... بِقَومٍ شرّا وَلّى عَلَيهِم سُفَهاءَهُم ، وقَضّى بَينَهُم جُهّالَهُم ، وجَعَلَ المالَ في بُخَلائِهِم . ۲
۲ / ۲ . تَركُ النَّهيِ عَنِ المُنكَرِ
۱۰۱۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ عز و جل لا يُعَذِّبُ العامَّةَ بِعَمَلِ الخاصَّةِ حَتّى يَرَوُا المُنكَرَ بَينَ ظَهرانَيهِم وهُم قادِرونَ عَلى أن يُنكِروهُ فَلا يُنكِروهُ ، فَإِذا فَعَلوا ذلِكَ عَذَّبَ اللّهُ الخاصَّةَ وَالعامَّةَ . ۳
۱۰۲۰.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّما أهلَكَ اللّهُ الاُمَمَ السّالِفَةَ قَبلَكُم بِتَركِهِمُ الأَمرَ بِالمَعروفِ وَالنَّهيَ عَنِ المُنكَرِ ، يَقولُ اللّهُ عز و جل : « كَانُواْ لَا يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ » ۴ . ۵
۲ / ۳ . الاِختِلافُ
الكتاب
« وَلَا تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَآءَهُمُ الْبَيِّنَـتُ وَأُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ » . ۶
الحديث
۱۰۲۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لا تَختَلِفوا ، فَإِنَّ مَن كانَ قَبلَكُمُ اختَلَفوا فَهَلَكوا . ۷
۲ / ۴ . فَسادُ الخاصَّةِ
۱۰۲۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ لِعَليٍّ عليه السلام ـ: يا عَلِيُّ ، هَلاكُ اُمَّتي عَلى يَدَي كُلِّ مُنافِقٍ عَليمِ اللِّسانِ . ۸
۱۰۲۳.عنه صلى الله عليه و آله :إنّي لا أخافُ عَلى اُمَّتي مُؤمِنا ولا مُشرِكا ، أمَّا المُؤمِنُ فَيَمنَعُهُ اللّهُ بِإيمانِهِ ، وأَمَّا المُشرِكُ فَيَقمَعُهُ اللّهُ بِشِركِهِ ، ولكِنّي أخافُ عَلَيكُم كُلَّ مُنافِقِ الجَنانِ عالِمِ اللِّسانِ ، يَقولُ ما تَعرِفونَ ، ويَفعَلُ ما تُنكِرونَ . ۹
۲ / ۵ . حُبُّ الدُّنيا
۱۰۲۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إذا عَظَّمَت اُمَّتِيَ الدُّنيا ، نُزِعَت مِنها هَيبَةُ الإِسلامِ . ۱۰
۱۰۲۵.عنه صلى الله عليه و آله :أظُنُّكُم سَمِعتُم أنّ أبا عُبَيدةَ قَدِمَ بشَيءٍ مِن البَحرَينِ ، فأبشِروا وأمِّلُوا ما يَسُرُّكُم ، فوَاللّهِ ما الفَقرَ أخشى علَيكُم ، ولكِن أخشى علَيكُم أن تُبسَطَ علَيكُمُ الدُّنيا كما بُسِطَت على مَن كانَ قَبلَكُم ، فتُنافِسوها كما تَنافَسوها ، فتُهلِكَكُم كما أهلَكَتهُم . ۱۱
۲ / ۶ . الاِستِهانَةُ بِحُقوقِ الضُّعَفاءِ
۱۰۲۶.الإمام عليّ عليه السلامـ في كِتابِهِ لِلأَشتَرِ ـ: اِجعَل لِذَوِي الحاجاتِ مِنكَ قِسما تُفَرِّغُ لَهُم فيهِ شَخصَكَ، وتَجلِسُ لَهُم مَجلِسا عامّا ، فَتَتَواضَعُ فيهِ للّهِِ الَّذي خَلَقَكَ ، وتُقعِدُ
1.مسند ابن حنبل : ج ۶ ص ۴۴۱.
2.الفردوس : ج ۱ ص ۲۴۶ ح ۹۵۴.
3.مسند ابن حنبل : ج ۶ ص ۲۱۸ ح ۱۷۷۳۶.
4.المائدة : ۷۹ .
5.كنز العمّال : ج ۱۶ ص ۱۹۲ ح ۴۴۲۱۶.
6.آل عمران : ۱۰۵ .
7.صحيح البخاري : ج ۳ ص ۱۲۸۲ ح ۳۲۸۹.
8.الخصال : ص ۶۹ ح ۱۰۳.
9.نهج البلاغة : الكتاب ۲۷ .
10.نوادر الاُصول : ج ۲ ص ۱۲.
11.كنز العمّال : ج ۳ ص ۱۹۹ ح ۶۱۶۱.