۱ / ۱۰ . ما يُذَكِّرُ الآخِرَةَ
۷۲۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :عودُوا المَرضى ، وَاتبَعُوا الجَنائِزَ ؛ تُذَكِّركُمُ الآخِرَةَ. ۱
۷۳۰.عنه صلى الله عليه و آله :إذا دُعيتُم إلَى الجَنائِزِ فَأَسرِعوا ؛ فَإِنَّها تُذَكِّرُ الآخِرَةَ . ۲
۱ / ۱۱ . ما يُنسِي الآخِرَةَ
۷۳۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ أخوَفَ ما أخافُ عَلى اُمَّتِيَ الهَوى وطُولُ الأَمَلِ ؛ أمَّا الهَوى فَإِنَّهُ يَصُدُّ عَنِ الحَقِّ ، وأمّا طولُ الأَمَلِ فَيُنسِي الآخِرَةَ . ۳
۱ / ۱۲ . بَرَكاتُ عِمارَةِ الآخِرَةِ
الكتاب
« مَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْأَخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِى حَرْثِهِ وَ مَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَ مَا لَهُ فِى الْأَخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ » . ۴
الحديث
۷۳۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن أصلَحَ أمرَ آخِرَتِهِ أصلَحَ اللّهُ لَهُ أمرَ دُنياهُ . ۵
۷۳۳.عنه صلى الله عليه و آله :ألا إنَّ الدُّنيا وَالآخِرَةَ طالِبَتانِ ومَطلوبَتانِ ؛ فَطالِبُ الآخِرَةِ تَطلُبُهُ الدُّنيا حَتّى يَستَكمِلَ رِزقَهُ ، وطالِبُ الدُّنيا تَطلُبُهُ الآخِرَةُ حَتّى يَأخُذَ المَوتُ بِعُنُقِهِ . ۶
۱ / ۱۳ . ما يَعمُرُ الآخِرَةَ
۷۳۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لِكُلِّ خَرابٍ عِمارَةٌ ، وعِمارَةُ الآخِرَةِ العَقلُ . ۷
۷۳۵.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أرادَ الآخِرَةَ فَليَدَع زينَةَ الحَياةِ الدُّنيا . ۸
۱ / ۱۴ . ما يُخرِبُ الآخِرَةَ
الكتاب
«فَأَمَّا مَن طَغَى * وَ ءَاثَرَ الْحَيَوةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِىَ الْمَأْوَى » . ۹
الحديث
۷۳۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ لعليٍّ عليه السلام ـ: يا عَلِيُّ ، مَن عَرَضَت لَهُ دُنياهُ وآخِرَتُهُ فَاختارَ الآخِرَةَ وتَرَكَ الدُّنيا فَلَهُ الجَنَّةُ ، ومَن أخَذَ الدُّنيا استِخفافا بِآخِرَتِهِ فَلَهُ النّارُ . ۱۰
۱ / ۱۵ . الحَثُّ عَلى تِجارَةِ الآخِرَةِ
الكتاب
«إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَـبَ اللَّهِ وَ أَقَامُواْ الصَّلَوةَ وَ أَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقْنَـهُمْ سِرًّا وَ عَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَـرَةً لَّن تَبُورَ » . ۱۱
«وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِى نَفْسَهُ ابْتِغَآءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوف بِالْعِبَادِ » . ۱۲
الحديث
۷۳۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ في مَوعِظَتِهِ لِابنِ مَسعودٍ ـ: يَابنَ