41
حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد الثّانی

اللّهُ ، الإِلهُ ، الواحِدُ ، الأَحَدُ ، الصَّمَدُ ... المَنّانُ . ۱

۱۴۱۴.عنه صلى الله عليه و آله :اللّهُمَّ لَكَ الحَمدُ كُلُّهُ ، ولَكَ المَنُّ كُلُّهُ . ۲

۱۴۱۵.عنه صلى الله عليه و آله :الحَمدُ للّهِِ الَّذي يُطعِمُ ولا يَطعَمُ ، مَنَّ عَلَينا فَهَدانا ، وأَطعَمَنا وسَقانا . ۳

۱۴۱۶.عنه صلى الله عليه و آله :مَن مَنَّ اللّهُ عَلَيهِ بِمَعرِفَةِ أَهلِ بَيتي ووِلايَتِهِم فَقَد جَمَعَ اللّهُ لَهُ الخَيرَ كُلَّهُ . ۴

۱۴۱۷.عنه صلى الله عليه و آله :ما مِن يَومٍ ولا لَيلَةٍ ولا ساعَةٍ إِلّا للّهِِ تَعالى فيهِ صَدَقَةٌ يَمُنُّ بِها عَلى مَن يَشاءُ مِن عِبادِهِ، وما مَنّ اللّهُ عز و جل عَلى عَبدٍ بِمِثلِ أَن يُلهِمَهُ ذِكْرَهُ. ۵

۱۴۱۸.عنه صلى الله عليه و آله :إِنَّ اللّهَ عز و جل مَنَّ عَلى قَومٍ فَأَلهَمَهُمُ الخَيرَ وأَدخَلَهُم في رَحمَتِهِ ، وَابتَلى قَوما فَخَذَلَهُم وذَمَّهُم عَلى أَفعالِهِم ولَم يَستَطيعوا غَيرَمَا ابتَلاهُم بِهِ ، فَعَذَّبَهُم وقَد عَدَلَ فيهِم . ۶

۱۴۱۹.عنه صلى الله عليه و آله :إِذا كانَ يَومُ الفِطرِ ، وَقَفَتِ المَلائِكَةُ عَلى أَبوابِ الطُّرُقِ فَنادَوا : أُغدوا يا مَعشَرَ المُسلِمينَ إِلى رَبٍّ كَريمٍ ، يَمُنُّ بِالخَيرِ ثُمَّ يُثيبُ عَلَيهِ الجَزيلَ . ۷

۱۴۲۰.عنه صلى الله عليه و آله :اللّهُمَّ إِنّي أَسأَ لُكَ بِنِعمَتِكَ السّابِغَةِ عَلَيَّ ، وبَلائِكَ الحَسَنِ الَّذي أَبلَيتَني بِهِ ، وفَضلِكَ الَّذي أَفضَلتَ عَلَيَّ ، أَن تُدخِلَنِي الجَنَّةَ بِمَنِّكَ وفَضلِكَ ورَحمَتِكَ . ۸

1.الخصال : ص ۵۹۳ ح ۴ عن سليمان بن مهران عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۴ ص ۱۸۶ ح ۱ .

2.الكافي : ج ۲ ص ۵۸۱ ح ۱۶ ، بحار الأنوار : ج ۹۵ ص ۴۱۳ ح ۴۱ .

3.السنن الكبرى للنسائي : ج ۶ ص ۸۲ ح ۱۰۱۳۳ عن أبي هريرة .

4.الأمالي للصدوق : ص ۵۶۱ ح ۷۵۱ عن أبي قدامة الفدّاني ، بحار الأنوار : ج ۲۷ ص ۸۸ ح ۳۶ .

5.الآحاد والمثاني : ج ۲ ص ۲۳۱ ح ۹۸۷ عن أبي ذرّ .

6.الفردوس : ج ۱ ص ۱۶۱ ح ۵۹۵ عن أبي هريرة .

7.المعجم الكبير : ج ۱ ص ۲۲۶ ح ۶۱۷ عن أوس الأنصاري .

8.الفردوس : ج ۱ ص ۴۵۵ ح ۱۸۴۹ عن عبداللّه بن مسعود .


حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد الثّانی
40

الإلهيّة على النعم المعنويّة وتأكيدها أَكثر من تأكيد النعم المادّيّة .

الكتاب

« قَالَتْ لَهُمْ رُسُلُهُمْ إِن نَّحْنُ إِلَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ وَ لَـكِنَّ اللَّهَ يَمُنُّ عَلَى مَن يَشَآءُ مِنْ عِبَادِهِ وَ مَا كَانَ لَنَآ أَن نَّأْتِيَكُم بِسُلْطَـنٍ إِلَا بِإِذْنِ اللَّهِ وَ عَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ » . ۱

« يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُواْ قُل لَا تَمُنُّواْ عَلَىَّ إِسْلَـمَكُم بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْاءِيمَـنِ إِن كُنتُمْ صَـدِقِينَ » . ۲

« لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُواْ عَلَيْهِمْ ءَايَـتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَـبَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِى ضَلَـلٍ مُّبِينٍ » . ۳

« يَـأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ إِذَا ضَرَبْتُمْ فِى سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُواْ وَلَا تَقُولُواْ لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَـمَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَوةِ الدُّنْيَا فَعِندَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَ لِكَ كُنتُم مِّن قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُواْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا » . ۴

« قَالُواْ إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِى أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ * فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَ وَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ » . ۵

الحديث

۱۴۱۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إِنَّ للّهِِ عز و جل تِسعَةً وتِسعينَ اسما ـ مِئَةً إِلّا واحِدا ـ مَن أَحصاها دَخَلَ الجَنَّةَ ، وهِيَ :

1.إبراهيم : ۱۱.

2.الحجرات: ۱۷ .

3.آل عمران : ۱۶۴.

4.النساء : ۹۴ .

5.الطور : ۲۶ و ۲۷ .

  • نام منبع :
    حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد الثّانی
    سایر پدیدآورندگان :
    لجنةٍ من المحققين
    تعداد جلد :
    7
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    02/01/1387
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 6594
صفحه از 686
پرینت  ارسال به