401
حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد الثّانی

الحديث

۲۳۳۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنّ القرآنَ نَزَلَ على خَمسهِ وُجوهٍ : حَلالٍ ، وحَرامٍ ، ومُحكَمٍ ، ومُتَشابِهٍ ، وأمثالٍ . فاعمَلُوا بالحَلالِ ، ودَعُوا الحَرامَ ، واعمَلُوا بالمُحكَمِ ، ودَعُوا المُتَشابِهَ ، واعتَبِرُوا بالأمثالِ . ۱

۲۳۳۷.عنه صلى الله عليه و آله :اُنزِلَ القرآنُ على سَبعَةِ أحرُفٍ : آمِرٍ ، وزاجِرٍ، وتَرغيبٍ، وتَرهيبٍ، وجَدَلٍ، وقَصصٍ، ومَثَلٍ . ۲

۱ / ۲۴

وُجوهُ القُرآنِ

۲۳۳۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :القرآنُ ذو وُجوهٍ ، فَاحمِلُوهُ على أحسَنِ وُجوهِهِ . ۳

۱ / ۲۵

اُمُّ القرآنِ

۲۳۳۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله : «الحَمدُللّهِِ رَبِّ العالَمينَ» اُمُ القرآنِ واُمُّ الكتابِ والسَّبعُ المَثاني . ۴

۲۳۴۰.عنه صلى الله عليه و آله : «الحَمدُ للّهِِ رَبِّ العالَمينَ» سَبعُ آياتٍ ، «بسمِ اللّهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ» إحداهُنَّ، وهِي السَّبعُ المَثاني والقرآنُ العَظيمُ ، وهِي اُمُّ القرآنِ . ۵

۲۳۴۱.عنه صلى الله عليه و آله :ما أنزَلَ اللّهُ في التَّوراةِ ولا في الإنجيلِ ولا في الزَّبورِ ولا في الفُرقانِ مِثلَ

1.الأمالي للطوسي : ص ۳۵۷ ح ۷۴۲ عن أبي هريرة ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۱۸۶ ح ۳.

2.كنز العمّال: ج ۲ ص ۵۵ ح ۳۰۹۶ نقلاً عن ابن جرير عن أبي قلابة .

3.كنز العمّال: ج ۱ ص ۵۵۱ ح ۲۴۶۹ نقلاً عن أبي نعيم عن ابن عبّاس .

4.الدرّ المنثور: ج ۱ ص ۱۲ عن أبي هريرة .

5.الدرّ المنثور: ج ۱ ص ۱۲ عن أبي هريرة .


حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد الثّانی
400

۱ / ۲۲

التَّحذيرُ مِنَ التَّفسيرِ بِالرَّأيِ

۲۳۳۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :قالَ اللّهُ جلَّ جلالُه : ما آمَنَ بيمَن فَسَّرَ بِرَأيهِ كَلامي . ۱

۲۳۳۲.عنه صلى الله عليه و آله :مَن قالَ في القرآنِ بغَيرِ عِلمٍ فَلْيَتَبَوَّأْمَقعَدَهُ مِن النارِ . ۲

۲۳۳۳.عنه صلى الله عليه و آله :مَن تَكَلَّمَ في القرآنِ برَأيهِ فَأصابَ فَقَد أخطَأَ . ۳

۲۳۳۴.عنه صلى الله عليه و آله :مَن قالَ في القرآنِ بغَيرِ ما يَعْلَم جاءَيَومَ القِيامَةِ مُلجَما بلِجامٍ مِن نارٍ . ۴

۲۳۳۵.عنه صلى الله عليه و آله :أكثَرُ ما أخافُ على اُمَّتِي مِن بَعدي رجُلٌ يَتَأوَّلُ القرآنَ يَضَعُهُ على غيرِ مَواضِعِهِ . ۵

۱ / ۲۳

أصنافُ آياتِ القُرآنِ

الكتاب

« هُوَ الَّذِى أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَـبَ مِنْهُ ءَايَـتٌ مُّحْكَمَـتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَـبِ وَأُخَرُ مُتَشَـبِهَـتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِى قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَـبَهَ مِنْهُ ابْتِغَآءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَآءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَا اللَّهُ وَالرَّ سِخُونَ فِى الْعِلْمِ يَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَا أُوْلُواْ الْأَلْبَـبِ » . ۶

1.عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج۱ ص۱۱۶ ح۴ عن الريّان بن الصلت عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص۱۰۷ ح۱ .

2.كنز العمّال: ج ۲ ص ۱۶ ح ۲۹۵۸ عن ابن عبّاس .

3.منية المريد : ص ۳۶۸ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۱۱۱ ح ۲۰ .

4.منية المريد : ص ۳۶۹ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۱۱۲.

5.منية المريد : ص ۳۶۹ عن عمر .

6.آل عمران : ۷.

  • نام منبع :
    حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد الثّانی
    سایر پدیدآورندگان :
    لجنةٍ من المحققين
    تعداد جلد :
    7
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    02/01/1387
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 6241
صفحه از 686
پرینت  ارسال به