المُرسَلونَ مِنهُم ؟ قالَ : ثلاثُمِئةٍ وثلاثةَ عَشَرَ جَمّاءَ غَفيراءَ . قلتُ : مَن كانَ أوّلَ الأنبياءِ ؟ قالَ : آدمُ . ^۱

۱ / ۳

آباءُ الأنبياءِ

۱۹۶۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنّما خَرَجتُ مِن نِكاحٍ ولَم أخرُجْ مِن سِفاحٍ ، مِن لَدُنْ آدمَ لَم يُصِبْني مِن سِفاحِ أهلِ الجاهليّةِ شيءٌ، لم أخرُجْ إلّا مِن طُهرِهِ . ^۲

۱۹۷۰.عنه صلى الله عليه و آله :خَرَجتُ مِن لَدُنْ آدمَ مِن نِكاحٍ غيرِ سِفاحٍ . ^۳

۱۹۷۱.عنه صلى الله عليه و آله :نُقِلنا من الأصلابِ الطّاهِرَةِ إلَى الأرحامِ الزّكِيَّةِ . ^۴

۱ / ۴

خصائصُ الأنبياءِ

الكتاب

« أُبَلِّغُكُمْ رِسَــلَـتِ رَبِّى وَأَنَا لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ » . ^۵

« أَنْ أَدُّواْ إِلَىَّ عِبَادَ اللَّهِ إِنِّى لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ » . ^۶

الحديث

۱۹۷۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنّا مَعاشِرَ الأنبياءِ اُمِرنا أن نُكلِّمَ النّاسَ على قَدرِ عُقولِهِم . ^۷

بَعدَ ما أنكَروا ، ويُوحِّدوهُ بِالإلهِيِّةِ بَعدَ ما عَضَدوا . ^۱

۱ / ۲

ما رُويَ في عِدَّةُ الأنبياء

۱۹۶۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :خَلَقَ اللّهُ عز و جل مِئَةُ ألفِ نَبيٍّ وأربَعةً وعِشرينَ ألفَ نَبيٍّ ، أنا أكرَمُهُم علَى اللّهِ ولا فَخرَ . وخَلَقَ اللّهُ عز و جل مِئَةُ ألفِ وَصيٍّ وأربَعةً وعِشرينَ ألفِ وَصيٍّ ، فَعلِيٌّ أكرَمُهُم علَى اللّهِ وأفضَلُهُم . ^۲

۱۹۶۴.عنه صلى الله عليه و آله :النَّبِيُّونَ مِئَةُ ألفٍ وأربَعةٌ وعِشرونَ ألفَ نَبيٍّ ، والمُرسَلونَ ثلاثُمِئةٍ وثَلاثةَ تئداعَشَرَ ، وآدمُ نَبيٌّ مُكلَّمٌ . ^۳

۱۹۶۵.عنه صلى الله عليه و آلهـ لمّا سُئلَ عن عِدَّةِ الأنبياءِ ـ: مِئَةُ ألفٍ وأربَعةٌ وعِشرونَ ألفا ، الرُّسُلُ مِن ذلكَ ثلاثُمِئةٍ وخَمسَةَ عَشَرَ جَمّا غَفيرا . ^۴

۱۹۶۶.عنه صلى الله عليه و آله :بُعِثتُ على أثرِ ثَمانِيَةِ آلافٍ مِن الأنبياءِ ، مِنهُم أربَعةُ آلافٍ مِن بَني إسرائيلَ . ^۵

۱۹۶۷.عنه صلى الله عليه و آله :إنّي خاتمُ ألفِ نَبيٍّ أو أكثَرَ . ^۶

۱۹۶۸.الخصال عن أبي ذرّ :دخلتُ على رسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله وهُو جالسٌ في المسجدِ وحدَهُ ... قلتُ : يا رسولَ اللّهِ ، كَم النَّبِيّون؟ قال : مِئَةُ ألفٍ وأربَعةٌ وعِشرونَ ألفَ نَبيٍّ . قلتُ : كَمِ