۱۷۸۸.عنه صلى الله عليه و آله :ما مِن قَطرَةٍ أحَبُّ إلَى اللّهِ مِن قَطرَتَينِ : قَطرَةِ دَمٍ في سَبيلِ اللّهِ ، وقَطرَةِ دَمعٍ ـ في سَوادِ اللَّيلِ ـ مِن خَشيَةِ اللّهِ . ^۱

۱۷۸۹.عنه صلى الله عليه و آله :إنّ اللّهَ عز و جل يُحِبُّ الصَّمتَ عِندَ ثَلاثٍ : عِندَ تِلاوَةِ القُرآنِ ، وعِندَ الزَّحفِ ، وعِندَ الجَنازَةِ . ^۲

۱۷۹۰.عنه صلى الله عليه و آله :أحَبُّ العَمَلِ إلَى اللّهِ عز و جل تَعجيلُ الصَّلاةِ لِأَوَّلِ وَقتِها . ^۳

۱۷۹۱.عنه صلى الله عليه و آله :اللّهُ عز و جل عَفُوٌّ يُحِبُّ العَفوَ . ^۴

۱۷۹۲.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ تَعالى يُحِبُّ أن تَعدِلوا بَينَ أولادِكُم . ^۵

۱۷۹۳.عنه صلى الله عليه و آله :ثَلاثَةٌ يُحِبُّهَا اللّهُ : قِلَّةُ الكَلامِ ، وقِلَّةُ المَنامِ ، وقِلّةُ الطَّعامِ . ثَلاثَةٌ يُبغِضُهَا اللّهُ : كَثرَةُ الكَلامِ ، وكَثرَةُ المَنامِ ، وكَثرَةُ الطَّعامِ . ^۶

۱۷۹۴.عنه صلى الله عليه و آله :ثَلاثَةٌ يُحِبُّهَا اللّهُ سُبحانَهُ : القِيامُ بِحَقِّهِ ، وَالتَّواضُعُ لِخَلقِهِ ، وَالإِحسانُ إلى عِبادِهِ . ^۷

۱۷۹۵.عنه صلى الله عليه و آله :ما بُنِيَ فِي الإِسلامِ بِناءٌ أحَبُّ إلَى اللّهِ عز و جل وأعَزُّ مِنَ التَّزويجِ . ^۸

۱۷۹۶.عنه صلى الله عليه و آله :إذَا التَقَى المُسلِمانِ فَسَلَّمَ كُلٌّ مِنهُما عَلى صاحِبِهِ وتَصافَحا كانَ أحَبُّهُما إلَى اللّهِ أحسَنَهُما بِشرا لِصاحِبِهِ . ^۹

الكامِلَ عِندَ نُزولِ الشُّبُهاتِ ، ويُحِبُّ السَّماحَةَ ولَو عَلى تَمَراتٍ ، ويُحِبُّ الشَّجاعَةَ ولَو عَلى قَتلِ حَيَّةٍ . ^۱

۱۷۸۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ عز و جل جَميلٌ يُحِبُّ الجَمالَ . ^۲

۱۷۸۱.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ جَميلٌ يُحِبُّ الجَمالَ ، ويُحِبُّ أن يَرى أثَرَ نِعمَتِهِ عَلى عَبدِهِ . ^۳

۱۷۸۲.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ وِترٌ يُحِبُّ الوِترَ . ^۴

۱۷۸۳.عنه صلى الله عليه و آله :ما مِن نَفَقَةٍ أحَبُّ إلَى اللّهِ عز و جل مِن نَفَقَةِ قَصدٍ . ^۵

۱۷۸۴.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ تَعالى يُحِبُّ أن يَرى عَبدَهُ تَعِبا في طَلَبِ الحَلالِ . ^۶

۱۷۸۵.عنه صلى الله عليه و آله :ما مِنَ الكَلامِ كَلِمَةٌ أحَبُّ إلَى اللّهِ عز و جل مِن قَولِ : «لا إلهَ إلَا اللّهُ» . ^۷

۱۷۸۶.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ يُحِبُّ أن يُؤخَذَ بِرُخصَتِهِ ، كَما يُحِبُّ أن يُؤخَذَ بِعَزائِمِهِ . إنَّ اللّهَ بَعَثَني بِالحَنيفِيَّةِ السَّمحَةِ دينِ إبراهيمَ . ^۸

۱۷۸۷.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ يُحِبُّ أن تُؤتى رُخَصُهُ ، كَما يُحِبُّ أن تُؤتى عَزائِمُهُ . ^۹