527
حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد الرّایع

الفصل الثاني والأربعون : الهديّـة

۴۲ / ۱

دَورُ الهَدِيَّةِ في المَحبَّةِ

الكتاب

« وَ إِنِّى مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِم بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ » . ۱

الحديث

۶۲۳۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :تَهادَوا تَحابُّوا ، تَهادُوا فإنَّها تَذهَبُ بالضَّغائنِ . ۲

۶۲۳۴.عنه صلى الله عليه و آله :تَهادَوا ؛ فإنّ الهَدِيَّةَ تَسِلُّ السَّخائمَ ، وتُجلي ضَغائنَ العَداوَةِ والأحقادِ . ۳

۶۲۳۵.عنه صلى الله عليه و آله :الهَدِيَّةُ تُذهِبُ الضَّغائنَ مِن الصُّدورِ . ۴

۶۲۳۶.عنه صلى الله عليه و آله :الهَدِيَّةُ تُورِثُ المَوَدَّةَ ، وتَجدُرُ ۵۶ الاُخُوَّةَ ، وتُذهِبُ الضَّغينَةَ ، تَهادُوا تَحابُّوا . ۷

1.النمل : ۳۵ .

2.الكافي : ج ۵ ص ۱۴۴ ح ۱۴ عن السكوني عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحارالأنوار : ج ۷۵ ص ۴۴ ح ۱ .

3.الكافي : ج ۵ ص ۱۴۳ ح ۷ عن جابر عن الإمام الباقر عليه السلام .

4.عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۲ ص ۷۴ ح ۳۴۳ عن نعيم بن صالح الطبري عن لإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام ، بحارالأنوار : ج ۷۵ ص ۴۵ ح ۴ .

5.جَدَرَه يَجْدُرُه : حَوَّطه، والضغينة : الحقد (لسان العرب : ج ۴ ص ۱۲۱ و ج ۱۳ ص ۲۵۵) .

6.فى المصدر «وتجدد» وما اثبتناه من بحار الأنوار .

7.عوالي اللآلي : ج ۱ ص ۲۹۴ ح ۱۸۳ و ۱۸۴ ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۱۶۶ ح ۲ .


حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد الرّایع
526

وأسبابَ الأرضِ مِن دُونهِ ، فإن سَألَني لَم اُعطِهِ وإن دَعاني لَم اُجِبْهُ . ۱

۶۲۳۱.عنه صلى الله عليه و آله :مَنِ انقَطَعَ إلَى الدُّنيا وَكَلَهُ اللّهُ إلَيها . ۲

۶۲۳۲.عنه صلى الله عليه و آله :لا تَتَّكِلْ إلى غَيرِ اللّهِ فيَكِلَكَ اللّهُ إلَيهِ . ۳

1.الأمالي للطوسي : ص ۵۸۵ ح ۱۲۱۰ عن اسحاق بن جعفر عن أخيه الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام ، بحارالأنوار : ج ۷۱ ص ۱۵۵ ح ۶۸ .

2.كنز العمال : ج ۳ ص ۱۰۳ ح ۵۶۹۳ نقلاً عن الديلمي عن عمران حصين .

3.مستدرك الوسائل : ج ۱۱ ص ۲۱۷ ح ۱۲۷۹۰ نقلاً عن القطب الراوندي في لب اللباب .

  • نام منبع :
    حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد الرّایع
    سایر پدیدآورندگان :
    لجنةٍ من المحققين
    تعداد جلد :
    7
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    02/01/1387
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 5682
صفحه از 702
پرینت  ارسال به