۷۹۰۱.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أدّى فَريضَةً فَلَهُ عِندَ اللّه ِ دَعوَةٌ مُستَجابَةٌ . ۱
۷۹۰۲.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أدّى للّه ِِ مَكتوبَةً فَلَهُ في أثَرِها دَعوَةٌ مُستَجابَةٌ . ۲
۷۹۰۳.سنن الترمذي عن أبي اُمامة :قيلَ لِرَسولِ اللّه ِ صلى الله عليه و آله : أيُّ الدُّعاءِ أسمَعُ ؟ قالَ : جَوفَ اللَّيلِ الآخِرَ ، ودُبُرَ الصَّلَواتِ المَكتوباتِ . ۳
۷۹۰۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إذا فَرَغَ العَبدُ مِنَ الصَّلاةِ ، ولَم يَسأَلِ اللّه َ تَعالى حاجَتَهُ ، يَقولُ اللّه ُ تَعالى لِمَلائِكَتِهِ : اُنظُروا إلى عَبدي ، فَقَد أدّى فَريضَتي ولَم يَسأَل حاجَتَهُ مِنّي ، كَأَنَّهُ قَدِ استَغنى عَنّي ، خُذوا صَلاتَهُ فَاضرِبوا بِها وَجهَهُ . ۴
۷۹۰۵.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّه َ عز و جل يَستَحيي مِن عَبدِهِ إذا صَلّى في جَماعَةٍ ، ثُمَّ يَسأَ لُهُ حاجَةً أن يَنصِرَفَ حَتّى يَقضِيَها . ۵
۷۹۰۶.عنه صلى الله عليه و آله :كُلُّ صَلاةٍ لا يُدعى فيها لِلمُؤمِنينَ وَالمُؤمِناتِ ، فَصَلاةُ خِداجٍ ۶ . ۷
۷۹۰۷.عنه صلى الله عليه و آله :صَلّوا صَلاةَ الصُّبحِ ، ثُمَّ سَلُوا اللّه َ حَوائِجَكُمُ البَتَّةَ . ۸
۷۹۰۸.عنه صلى الله عليه و آله :أمّا صَلاةُ المَغرِبِ ، فَهِيَ السّاعَةُ الَّتي تابَ اللّه ُ عز و جل فيها عَلى آدَمَ . . . وهِيَ السّاعَةُ الَّتي يُستَجابُ فيهَا الدُّعاءُ ، فَوَعَدني رَبّي عز و جل أن يَستَجيبَ لِمَن دَعاهُ فيها . ۹
1. الأمالي للمفيد : ص ۱۱۸ ح ۱ عن محمّد بن عبد اللّه بن عليّ العلوي ، بحار الأنوار : ج ۹۳ ص ۳۴۴ ح ۸ ؛ المعجم الكبير : ج ۱۸ ص ۲۵۹ ح ۶۴۷ عن العرباض بن سارية .
2. الأمالي للطوسي : ص ۲۸۹ ح ۵۶۰ عن المنصوري عن عمّ أبيه عن الإمام الهادي عن آبائه عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۹۳ ص ۳۴۷ ح ۱۴ .
3. سنن الترمذي : ج ۵ ص ۵۲۶ ح ۳۴۹۹ .
4. بحار الأنوار : ج ۸۵ ص ۳۲۵ ح ۱۸ نقلاً عن اختيار ابن الباقي .
5. حلية الأولياء : ج ۷ ص ۲۵۴ ؛ تنبيه الخواطر : ج ۱ ص ۴ كلاهما عن أبي سعيد الخدريّ ، بحار الأنوار : ج ۸۸ ص ۴ ح ۳ .
6. الخِداج : النقصان . يقال : خدجت الناقة : إذا ألقت ولدها قبل أوانه وإن كان تامّ الخلق (النهاية : ج ۲ ص ۱۲ «خدج») .
7. جامع الأحاديث للقمّي : ص ۱۱۰ ؛ الفردوس : ج ۳ ص ۲۵۹ ح ۴۷۶۷ عن أنس .
8. تاريخ دمشق : ج ۶۵ ص ۲۰۵ ح ۱۳۲۴۰ عن أنس .
9. كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۱ ص ۲۱۳ ح ۶۴۳ عن الإمام الحسن عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۹ ص ۲۹۶ ح ۵ .