الفصل السّادس : الخشوع
۶ / ۱
فَضْلُ الخُشوعِ
الكتاب
« أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَ مَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَ لَا يَكُونُواْ كَالَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَـبَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَ كَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَـسِقُونَ » . ۱
« وَ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَ يَزِيدُهُمْ خُشُوعًا » . ۲
الحديث
۷۱۷۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ أوَّلَ شيءٍ يُرفَعُ مِن هذهِ الاُمّةِ الأمانَةُ والخُشوعُ ، حتّى لا تَكادُ تَرى خاشِعا . ۳
۶ / ۲
صِفاتُ الخاشِعينَ
الكتاب
« فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَ وَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَ أَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُواْ يُسَـرِعُونَ فِى الْخَيْرَ تِ وَ يَدْعُونَنَا رَغَبًا وَ رَهَبًا وَ كَانُواْ لَنَا خَـشِعِينَ » . ۴