99
حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد السّابع

۱۰۳۷۱.عنه صلى الله عليه و آله :ما عالَ مَنِ اقتَصَدَ . ۱

۳ / ۶

الرِّضا

۱۰۳۷۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن رَضِيَ بِما رَزَقَهُ اللّه ُ قَرَّت عَينُهُ . ۲

۱۰۳۷۳.عنه صلى الله عليه و آله :أشرَفُ الزُّهدِ أن يَسكُنَ قَلبُكَ عَلى ما رُزِقتَ . ۳

۱۰۳۷۴.عنه صلى الله عليه و آله :ألا وإنَّ لِكُلِّ امرِئٍ رِزقا هُوَ يَأتيهِ لا مَحالَةَ ؛ فَمَن رَضِيَ بِهِ بورِكَ لَهُ فيهِ ووَسِعَهُ ، ومَن لَم يَرضَ لَم يُبارَك لَهُ فيهِ ولَم يَسَعهُ . ۴

۱۰۳۷۵.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّه َ ـ تَبارَكَ وتَعالى ـ يَبتَلي عَبدَهُ بِما أعطاهُ ؛ فَمَن رَضِيَ بِما قَسَمَ اللّه ُ عز و جللَهُ بارَكَ اللّه ُ لَهُ فيهِ ووَسَّعَهُ ، ومَن لَم يَرضَ لَم يُبارِك لَهُ . ۵

۳ / ۷

القَناعَةُ

الكتاب

« مَنْ عَمِلَ صَــلِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَوةً طَيِّبَةً وَ لَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ » . ۶

1. مسند ابن حنبل : ج ۲ ص ۱۵۸ ح ۴۲۶۹ عن عبد اللّه بن مسعود ؛ نهج البلاغة : الحكمة ۱۴۰ عن الإمام عليّ عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۱۰۳ ص ۲۱ ح ۱۱ .

2. الأمالي للطوسي: ص ۲۲۵ ح ۳۹۳ عن الحسن بن موسى عن أبيه عن آبائه عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۷۱ ص ۱۳۹ ح ۲۹ .

3. كنز العمّال : ج ۱ ص ۳۷ ح ۶۵ نقلاً عن ابن النجّار في تاريخه عن ابن عمر .

4. أعلام الدين : ص ۳۴۲ عن ابن عمر ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۱۸۵ ح ۱۰ ؛ كنز العمّال : ج ۱ ص ۱۱۴ ح ۵۳۶ نقلاً عن الديلمي عن ابن عبّاس .

5. مسند ابن حنبل : ج ۷ ص ۲۸۲ ح ۲۰۳۰۱ عن رجل من بني سليم .

6. النحل : ۹۷.


حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد السّابع
98

۱۰۳۶۶.عنه صلى الله عليه و آله :عَلَيكَ بِتَقوَى اللّه ِ ؛ فَإِنَّها جِماعُ كُلِّ خَيرٍ . ۱

۳ / ۴

الشُّكرُ

الكتاب

« وَ إِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَـئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَـئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِى لَشَدِيدٌ » . ۲

الحديث

۱۰۳۶۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لا يَرزُقُ اللّه ُ عز و جل عَبدا الشُّكرَ فَيَحرِمَهُ الزِّيادَةَ ؛ لِأَنَّ اللّه َ عز و جليَقولُ : «لَـئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ» . ۳

۱۰۳۶۸.عنه صلى الله عليه و آلهـ مِمّا أوصى بِهِ ـ: عَلَيكَ بِالدُّعاءِ ؛ فَإِنَّكَ لا تَدري مَتى يُستَجابُ لَكَ ، وعَلَيكَ بِالشُّكرِ ؛ فَإِنَّ الشُّكرَ زِيادَةٌ . ۴

۱۰۳۶۹.عنه صلى الله عليه و آله :لا يَغُرَّنَّكُم مِن رَبِّكُم طولُ النَّسيئَةِ وتَمادِي الإِمهالِ وحُسنُ التَّقاضي ؛ فَإِنَّ أخذَهُ أليمٌ وعَذابَهٌ شَديدٌ ؛ إنَّ للّه ِِ تَعالى عَلى نِعَمِهِ حَقّا وهُوَ شُكرُهُ ، فَمَن أدّاهُ زادَهُ ، ومَن قَصَّرَ فيهِ سَلَبَهُ مِنهُ ؛ فَليَراكُمُ اللّه ُ مِنَ النِّقمَةِ وَجِلينَ كَما يَراكُم بِالنِّعمَةِ فَرِحينَ . ۵

۳ / ۵

القَصدُ

۱۰۳۷۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :عَلَيكُم بِالِاقتِصادِ ؛ فَمَا افتَقَرَ قَومٌ قَطُّ اقتَصَدوا . ۶

1. المعجم الصغير: ج ۲ ص ۶۶ عن أبي سعيد الخدري .

2. إبراهيم : ۷.

3. الشكر لابن أبي الدنيا : ص ۱۶ ح ۳ عن عطارد القرشي .

4. حلية الأولياء : ج ۷ ص ۳۰۵ عن سفيان عن رجل .

5. إرشاد القلوب : ص ۳۸ .

6. مجمع البيان : ج ۸ ص ۶۱۶ ؛ الفردوس : ج ۱ ص ۳۸۷ ح ۱۵۶۰ وفيه «افترق» بدل «افتقر» وكلاهما عن أبي اُمامة .

  • نام منبع :
    حكم النّبيّ الأعظم - المجلّد السّابع
    سایر پدیدآورندگان :
    لجنةٍ من المحققين
    تعداد جلد :
    7
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    02/01/1387
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 6163
صفحه از 662
پرینت  ارسال به