الحديث
۱۷۵۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الحياءُ خَيرٌ كُلُّهُ . ۱
۱۷۵۱.عنه صلى الله عليه و آله :ما كانَ الفُحْشُ في شَيءٍ إلّا شانَهُ ، ولا كانَ الحياءُ في شَيءٍ قَطُّ إلّا زانَهُ . ۲
۱۷۵۲.عنه صلى الله عليه و آله :إنّ اللّهَ يُحِبُّ الحَيِيَّ المُتَعفِّفَ ، ويُبْغِضُ البَذِيَّ السّائلَ المُلْحِفَ . ۳
۱۵ / ۲ . الحياءُ والإيمانُ
۱۷۵۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنّ لِكُلِّ دِينٍ خُلُقا ، وإنّ خُلُقَ الإسلامِ الحياءُ . ۴
۱۷۵۴.عنه صلى الله عليه و آله :الحياءُ هُو الدِّينُ كلُّهُ . ۵
۱۵ / ۳ . إذا لَم تَسْتَحيِ فاعملْ ما شئتَ!
۱۷۵۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لم يَبْقَ مِن أمْثالِ الأنْبياءِ عليهم السلام إلّا قَولُ النّاسِ : إذا لَم تَسْتَحيِ فاصْنَعْ ما شِئْتَ . ۶
۱۷۵۶.عنه صلى الله عليه و آله :آخِرُ ما أدْرَكَ النّاسُ مِن كَلامِ النُّبُوّةِ الاُولى : إذا لَم تَسْتَحيِ فاصْنَعْ ما شِئتَ . ۷
الفصل السادس عشر : الحلم
۱۶ / ۱ . فَضْلُ الحِلْمِ
الكتاب
« إِنَّ إِبْرَ هِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّ هٌ مُّنِيبٌ » . ۸
حديث
۱۷۵۰.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :شرم، سراسرْ خوبى است .
۱۷۵۱.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :بى شرمى ، با چيزى همراه نشد، مگر اين كه آن را زشت گردانيد و حيا، با چيزى همراه نگشت، مگر اين كه آن را آراست .
۱۷۵۲.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :خداوند، باحياىِ پاك دامن را دوست دارد و از گداىِ سمجِ بى شرم نفرت دارد .
۱۵ / ۲ . شرم و ايمان
۱۷۵۳.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :هر دينى ، خويى دارد و خوى اسلام، شرم است .
۱۷۵۴.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :شرم، همه دين است .
۱۵ / ۳ . بى شرم ، از هيچ كارى امتناع ندارد
۱۷۵۵.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :از مَثَل هاى پيامبران عليهم السلام ، جز اين سخنِ مردم بر جاى نمانده است : وقتى حيا نداشتى، هر كارى كه مى خواهى ، بكن .
۱۷۵۶.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :آخرين سخنى كه از پيامبرانِ نخستين به مردم رسيده ، اين است : چون حيا نداشتى، هر كارى كه خواستى ، بكن .
فصل شانزدهم : بُردبارى
۱۶ / ۱ . فضيلت بردبارى
قرآن
«همانا ابراهيم، بردبار و نرم دل و بازگشت كننده [ به سوى خدا ] بود» .
1.معاني الأخبار : ص ۴۰۹ ح ۹۲.
2.الأمالي للطوسي : ص ۱۹۰ ح ۳۲۰.
3.الأمالي للطوسي : ص ۳۹ ح ۴۳.
4.كنز العمّال : ج ۳ ص ۱۱۹ ح ۵۷۵۷.
5.كنز العمّال : ج۳ ص ۱۱۹ ح ۵۷۶۱.
6.عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۲ ص ۵۶ ح ۲۰۷.
7.كنز العمّال : ج ۳ ص ۱۲۲ ح ۵۷۸۰.
8.هود : ۷۵ .