۱۳۰۷.الإمام عليّ عليهالسلام ـ في وَصفِهِ صلىاللهعليهوآله ـ: ولَقد كانَ صلىاللهعليهوآله يَأكُلُ عَلَى الأَرضِ، ويَجلِسُ جِلسَةَ العَبدِ.۱
۱۳۰۸.عنه عليهالسلام: كانَ رَسولُ اللّهِ صلىاللهعليهوآله إذا قَعَدَ عَلَى المائِدَةِ يَقعُدُ قِعدَةَ العَبدِ، وكانَ يَتَّكِئُ عَلى فَخِذِهِ الأَيسَرِ.۲
۱۳۰۹.الإمام الباقر عليهالسلام: كانَ رَسولُ اللّهِ صلىاللهعليهوآله يَأكُلُ أكلَ العَبدِ، ويَجلِسُ جِلسَةَ العَبدِ، وكانَ صلىاللهعليهوآله يَأكُلُ عَلَى الحَضيضِ۳، ويَنامُ عَلَى الحَضيضِ.۴
۱۳۱۰.الإمام الصادق عليهالسلام: كانَ رَسولُ اللّهِ صلىاللهعليهوآله يَأكُلُ أكلَ العَبدِ، ويَجلِسُ جِلسَةَ العَبدِ، ويَعلَمُ أنَّهُ عَبدٌ.۵
۱۳۱۱.الزهد لابن حنبل عن الحسن۶: كانَ رَسولُ اللّهِ صلىاللهعليهوآله إذا اُتِيَ بِطَعامٍ أمَرَ بِهِ فَاُلِقيَ عَلَى الأَرضِ.۷
۱۳۱۲.دعائم الإسلام: كانَ صلىاللهعليهوآله إذا أكَلَ استَوفَزَ۸ عَلى إحدى رِجلَيهِ، وَاطمَأَنَّ بِالاُخرى، ويَقولُ: أجلِسُ كَما يَجلِسُ العَبدُ، وآكُلُ كَما يَأكُلُ العَبدُ.۹
1.. نهج البلاغة : الخطبة ۱۶۰ ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۳۷ من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهمالسلام ، بحارالأنوار : ج ۱۶ ص ۲۸۵ ح ۱۳۶ .
2.. مستدرك الوسائل : ج ۱۶ ص ۲۲۸ ح ۱۹۶۷۳ و ص ۳۲۶ ح ۲۰۰۴۳ كلاهما نقلاً عن كتاب التعريف لمحمّد بنأحمد الصفواني .
3.. قال العلاّمة المجلسي قدسسره : أي على الأرض من غير خوان ، ويحتمل أن يكون أكابر العرب يرفعون موائدهمليسهل عليهم الأكل . قال في النهاية : الحضيض : قرار الأرض ، وأسفل الجبل بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۴۱۳ .
4.. الكافي : ج ۶ ص ۲۷۱ ح ۶ ، المحاسن : ج ۲ ص ۲۴۴ ح ۱۷۵۹ كلاهما عن جابر ، بحار الأنوار : ج ۱۶ ص ۲۲۵ ح ۳۰ .
5.. الكافي : ج ۶ ص ۲۷۱ ح ۳ ، تهذيب الأحكام : ج ۹ ص ۹۳ ح ۴۰۰ كلاهما عن هارون بن خارجة ، المحاسن :ج ۲ ص ۲۴۴ ح ۱۷۵۸ عن أبي بصير ، بحار الأنوار : ج ۱۶ ص ۲۶۲ ح ۵۲ .
6.. الحسن هنا يحتمل أن يكون الحسن البصري .
7.. الزهد لابن حنبل : ص ۱۱ .
8.. استوفز في قعدته : انتصب فيها غير مطمئنّ ، أو وضع ركبتيه ورفع أليتيه ، أو استقلّ على رجليه ولمّا يستو قائما وقد تهيّأ للوثوب القاموس المحيط : ج ۲ ص ۱۹۵ «وفز» .
9.. دعائم الإسلام : ج ۲ ص ۱۱۸ ح ۳۹۶ ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۶۹ ح ۷۹ نحوه ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۳۸۹ح ۲۵ ؛ المصنّف لعبد الرزّاق : ج ۱۰ ص ۴۱۵ ح ۱۹۵۴۳ عن أيّوب ، مسند أبي يعلى : ج ۴ ص ۴۴۲ ح ۴۸۹۹ ، المغني عن حمل الأسفار : ج ۱ ص ۳۴۸ ح ۱۳۰۴ كلّها نحوه .