۱۴۶۷.المناقب لابن شهرآشوب : كانَ أحَبَّ الفَواكِهِ الرَّطبَةِ إلَيهِ صلى اللّه عليه و آله : البِطّيخُ وَالعِنَبُ .۱
و ـ الزَّبيبُ
۱۴۶۸.الإمام الصادق عليه السلام : كانَ رَسولُ اللّهِ صلى اللّه عليه و آله . . . تُعجِبُهُ الزَّبيبَةُ .۲
۱۴۶۹.الاختصاص عن أبي هند الدّاري : اُهدِيَ إلى رَسولِ اللّهِ صلى اللّه عليه و آله طَبَقٌ۳ مُغَطّىً ، فَكَشَفَ الغِطاءَ عَنهُ ، ثُّم قالَ : كُلوا بِاسمِ اللّهِ ، نِعمَ الطَّعامُ الزَّبيبُ ؛ يَشُدُّ العَصَبَ ، ويَذهَبُ بِالوَصَبِ۴ ، ويُطفِئُ الغَضَبَ ، ويُرضِي الرَّبَّ ، ويَذهَبُ بِالبَلغَمِ ، ويُطَيِّبُ النَّكهَةَ ، ويُصَفِّي اللَّونَ .۵
۵ / ۱۱
ما يُعجِبُهُ مِنَ البُقولاتِ
۱۴۷۰.الإمام عليّ عليه السلام : كانَ يُعجِبُ رَسولَ اللّهِ صلى اللّه عليه و آله مِنَ البُقولِ الحَوكُ۶ .۷
1.المناقب لابن شهرآشوب : ج ۱ ص ۱۴۷ ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۷۲ ح ۹۶ عن أنس نحوه ، بحار الأنوار : ج ۱۶ ص ۲۲۸ ح ۳۴ .
2.دعائم الإسلام : ج ۲ ص ۱۱۰ ح ۳۶۰ ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۸۵ ح ۲۳ .
3.في المصدر : «طبقا» ، والتصويب من بحار الأنوار وتاريخ دمشق .
4.الوَصَبُ : الوَجَعُ والمَرَض (لسان العرب : ج ۱ ص ۷۹۷) .
5.الاختصاص : ص ۱۲۴ ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۴۱۵ ح ۱۶۰۶ نحوه ، وفيه «الزيت» بدل «الزبيب» ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۱۵۳ ح ۱۱ ؛ تاريخ دمشق : ج ۲۱ ص ۶۰ ح ۴۷۲۴ وليس فيه «ويرضي الربّ» ، الفردوس : ج ۴ ص ۲۶۵ ح ۶۷۸۰ ، كنز العمّال : ج ۱۰ ص ۴۱ ح ۲۸۲۶۶ .
6.قال ابن الأعرابي : والحوك الباذرُوج ، وقيل : البقلة الحمقاء ، قال : والأوّل أعرف (لسان العرب : ج ۱۰ ص ۴۱۸ «حوك») .
7.الكافي : ج ۶ ص ۳۶۴ ح ۱ ، المحاسن : ج ۲ ص ۳۲۱ ح ۲۰۸۲ كلاهما عن السكوني عن الإمام الصادق عليه السلام ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۳۸۸ ح ۱۳۰۸ وليس فيه «من البقول» ، بحار الأنوار : ج ۱۶ ص ۲۶۸ ح ۷۷ .