۱۴۳۹.مكارم الأخلاق : كانَ صلى اللّه عليه و آله يُحِبُّ . . . مِنَ الصِّباغِ الخَلَّ .۱
ه ـ الثَّريدُ
۱۴۴۰.سنن أبي داود عن ابن عبّاس : كانَ أحَبَّ الطَّعامِ إلى رَسولِ اللّهِ صلى اللّه عليه و آله الثَّريدُ مِنَ الخُبزِ ، وَالثَّريدُ مِنَ الحَيسِ۲ .۳
۱۴۴۱.المستدرك على الصحيحين عن أنس : إنَّ النَّبِيَّ صلى اللّه عليه و آله كانَ يُعجِبُهُ الثُّفْلُ۴ .۵
و ـ الهَريسَةُ
۱۴۴۲.الإمام عليّ عليه السلام : عَلَيكُم بِالهَريسَةِ ؛ فَإِنَّها تُنشِطُ لِلعِبادَةِ أربَعينَ يَوما ، وهِيَ مِنَ المائِدَةِ الَّتي اُنزِلَت عَلى رَسولِ اللّهِ صلى اللّه عليه و آله .۶
1.مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۷۴ ح ۱۰۶ ، المناقب لابن شهرآشوب : ج ۱ ص ۱۴۶ ، بحار الأنوار : ج ۱۶ ص ۲۲۸ ح ۳۴ .
2.الحَيسُ : هو الطعام المتَّخَذُ من التمر والأقطِ [والأقطُ : لبنٌ مجفّف يابس] والسَّمِنِ (النهاية : ج ۱ ص ۴۶۷ «حيس») .
3.سنن أبي داود : ج ۳ ص ۳۵۱ ح ۳۷۸۳ ، الطبقات الكبرى : ج ۱ ص ۳۹۳ ، تاريخ دمشق : ج ۴ ص ۲۴۱ ، إمتاع الأسماع : ج ۱۴ ص ۲۸۷ ، سبل الهدى والرشاد : ج ۷ ص ۱۹۵ ، كنز العمّال : ج ۷ ص ۱۰۲ ح ۱۸۱۶۷ .
4.الثّفلُ ـ بضمّ الثاء المثلّثة وكسرها ـ : في الأصل ما يثفل من كلّ شيء ، وفسّر في خبر بالثريد ، وربما يقتات به وبما يعلق بالقدر وبطعام فيه شيء من حبّ أو دقيق . قيل : والمراد هنا الثريد . قال ابن الأثير : سُمّي ثفلاً لأنّه من الأقوات التي يكون بها ثفل بخلاف المائعات . (فيض القدير : ج ۵ ص ۲۹۱) .
5.المستدرك على الصحيحين : ج ۴ ص ۱۲۹ ح ۷۱۱۶ ، مسند ابن حنبل : ج ۴ ص ۴۳۹ ح ۱۳۲۹۸ ، الشمائل المحمّديّة : ص ۹۳ ح ۱۸۶ ، الطبقات الكبرى : ج ۱ ص ۳۹۳ ، كنز العمّال : ج ۷ ص ۱۰۹ ح ۱۸۲۱۰ .
6.الكافي : ج ۶ ص ۳۱۹ ح ۱ ، المحاسن : ج ۲ ص ۱۶۹ ح ۱۴۷۱ كلاهما عن صالح بن رزين عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۸۶ ح ۳ .