۷ / ۹
صِفَةُ دُخولِهِ المَسجِدَ الحَرامَ
۳۳۹۹.السنن الكبرى عن عَطاء بن أبي رباح : دَخَلَ النَّبِيُّ صلى اللّه عليه و آله مِن بابِ بَني شَيبَةَ ، وخَرَجَ مِن بابِ بَني مَخزومٍ إلَى الصَّفا .۱
۳۴۰۰.الكافي عن النضر بن سويد عن عبد اللّه بن سنان عن الإمام الصادق عليه السلامـ في ذِكرِ حَجِّ النَّبِيِّ صلى اللّه عليه و آله ـ : فَلَمّا دَخَلَ مَكَّةَ دَخَلَ مِن أعلاها مِنَ العَقَبَةِ ، وخَرَجَ حينَ خَرَجَ مِن ذي طُوىً ، فَلَمَّا انتَهى إلى بابِ المَسجِدِ استَقبَلَ الكَعبَةَ ـ وذَكَرَ ابنُ سِنانٍ أنَّهُ بابُ بَني شَيبَةَ ـ .۲
۷ / ۱۰
دُعاؤُهُ عِندَ النَّظَرِ إلَى البَيتِ الحَرامِ
۳۴۰۱.المعجم الأوسط عن حذيفة بن أسيد : إنَّ النَّبِيَّ صلى اللّه عليه و آله كانَ إذا نَظَرَ إلَى البَيتِ قالَ : اللّهُمَّ زِد بَيتَكَ هذا تَشريفا وتَعظيما وتَكريما وبِرّا ومَهابَةً ، وزِد مَن شَرَّفَهُ وعَظَّمَهُ مِمَّن حَجَّهُ أوِ اعتَمَرَهُ تَعظيما وتَشريفا وتَكريما وبِرّا ومَهابَةً .۳
۳۴۰۲.السنن الكبرى عن مكحول : كانَ النَّبِيُّ صلى اللّه عليه و آله إذا دَخَلَ مَكَّةَ فَرَأَى البَيتَ ، رَفَعَ يَدَيهِ وكَبَّر وَقالَ : اللّهُمَّ أنتَ السَّلامُ ومِنكَ السَّلامُ ، فَحَيِّنا رَبَّنا بِالسَّلامِ ، اللّهُمَّ زِد هذَا البَيتَ تَشريفا وتَعظيما ومَهابَةً ، وزِد مَن حَجَّهُ أوِ اعتَمَرَهُ تَكريما وتَشريفا وتَعظيما وبِرّا .۴
1.السنن الكبرى : ج ۵ ص ۱۱۷ ذيل ح ۹۲۰۹ ، المعجم الأوسط : ج ۳ ص ۱۸۷ ح ۲۸۸۰ عن ابن عمر وفيه ذيله ، السيرة النبويّة لابن كثير : ج ۴ ص ۳۰۲ ، البداية والنهاية : ج ۵ ص ۱۵۲ ؛ المقنعة : ص ۳۹۹ وفيه صدره نحوه و راجع : كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۲ ص ۲۳۸ ح ۲۲۹۲ .
2.الكافي : ج ۴ ص ۲۵۰ ح ۷ ، منتقى الجمان : ج ۳ ص ۲۵۴ ، بحار الأنوار : ج ۲۱ ص ۳۹۶ ح ۱۹ .
3.المعجم الأوسط : ج ۶ ص ۱۸۳ ح ۶۱۳۲ ، المعجم الكبير : ج ۳ ص ۱۸۱ ح ۳۰۵۳ ، سبل الهدى والرشاد : ج ۸ ص ۴۶۲ ، المغني لعبد اللّه بن قدامة : ج ۳ ص ۳۸۱ وليس فيها ذيله من «وزد من شرّفه» ، مسند الشافعي : ص ۱۲۵ كلاهما عن ابن جريج وكلّها نحوه ، كنز العمّال : ج ۷ ص ۹۲ ح ۱۸۱۱۲ .
4.السنن الكبرى : ج ۵ ص ۱۱۸ ح ۹۲۱۳ ، السيرة النبويّة لابن كثير : ج ۴ ص ۳۰۲ ، البداية والنهاية : ج ۵ ص ۱۵۲ كلاهما بزيادة «وتكريما» بعد «وتعظيما» ، سبل الهدى والرشاد : ج ۸ ص ۴۶۲ ، المجموع للنووي : ج ۸ ص ۷ كلاهما نحوه و راجع : بحار الأنوار : ج ۹۹ ص ۳۴۱ ذيل ح ۱۶ .