۳۲۱۱.المعجم الكبير عن جندب : كانَ النَّبِيُّ صلى اللّه عليه و آله يُعجِبُهُ التَّهَجُّدُ مِنَ اللَّيلِ .۱
۳۲۱۲.سنن الدارمي عن ابن عبّاس : إنَّ رَسولَ اللّهِ صلى اللّه عليه و آله كانَ يَرغَبُ في قِيامِ اللَّيلِ ، حَتّى قالَ : ولَو بِرَكعَةٍ .۲
۳۲۱۳.السنن الكبرى للنسائي عن عائشةـ في ذِكرِ تَهَجُّدِ رَسولِ اللّهِ صلى اللّه عليه و آله ـ : قَلَّ ما كانَ يَنامُ مِنَ اللَّيلِ لَمّا قالَ اللّهُ عزّ و جلّ : « قُمِ الَّيْلَ إِلاَّ قَلِيلاً » .۳
۳۲۱۴.الإمام الصادق عليه السلام : عَلَيكُم بِصَلاةِ اللَّيلِ ؛ فَإِنَّها سُنَّةُ نَبِيِّكُم ، ودَأبُ الصّالِحينَ قَبلَكُم .۴
۳۲۱۵.تهذيب الأحكام عن عمّار الساباطي : كُنّا جُلوسا عِندَ أبي عَبدِ اللّهِ عليه السلام بِمِنىً ، فَقالَ لَهُ رَجُلٌ : ما تَقولُ فِي النَّوافِلِ ؟ فَقالَ : فَريضَةٌ . قالَ : فَفَزِعنا وفَزِعَ الرَّجُلُ ، فَقالَ أبو عَبدِ اللّهِ عليه السلام : إنَّما أعني صَلاةَ اللَّيلِ عَلى رَسولِ اللّهِ صلى اللّه عليه و آله ، إنَّ اللّهَ يَقولُ : « وَ مِنَ الَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ »۵.۶
1.المعجم الكبير : ج ۲ ص ۱۷۵ ح ۱۷۲۰ ، المعجم الأوسط : ج ۶ ص ۱۳ ح ۵۶۵۴ ، كنز العمّال : ج ۷ ص ۶۷ ح ۱۷۹۹۲ .
2.سنن الدارمي : ج ۲ ص ۷۵۸ ح ۲۶۲۲ ، المعجم الكبير : ج ۱۱ ص ۱۶۹ ح ۱۱۵۲۸ وفيه «صلاة» بدل «قيام» و ص ۱۷۰ ح ۱۱۵۳۰ نحوه و راجع : الزهد لابن حنبل : ص ۲۲ والفردوس : ج ۳ ص ۱۸ ح ۴۰۳۰ .
3.السنن الكبرى للنسائي : ج ۶ ص ۵۰۱ ح ۱۱۶۲۸ ، مسند أبي يعلى : ج ۴ ص ۴۶۶ ح ۴۹۱۸ ، الدرّ المنثور : ج ۸ ص ۳۱۲ نقلاً عن عبداللّه بن أحمد بن حنبل في زوائد الزهد .
4.تهذيب الأحكام : ج ۲ ص ۱۲۰ ح ۴۵۳ ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۱ ص ۴۷۲ ح ۱۳۶۳ وفيه «ادب» بدل «دأب» ، ثواب الأعمال : ص ۶۳ ح ۲ ، مجمع البيان : ج ۲ ص ۸۱۶ ، بحار الأنوار : ج ۸۷ ص ۱۴۹ ح ۲۵ ؛ تاريخ بغداد : ج ۷ ص ۱۸۷ الرقم ۱۸۷ عن بلال عن رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله وليس فيه «فإنّها سنّة نبيّكم» نحوه .
5.الإسراء : ۷۹ .
6.تهذيب الأحكام : ج ۲ ص ۲۴۲ ح ۹۵۹ ، بحار الأنوار : ج ۱۶ ص ۳۷۷ ح ۸۶ و راجع : كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۱ ص ۴۸۴ .