راجع : نهج الذكر : ج ۲ ص ۲۷۳ (الاستعاذات المأثورة عن النبيّ صلى اللّه عليه و آله ) .
۹ / ۶
الاِستِغفارُ
الكتاب
« فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابَا » .۱
« فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَ سَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِىِّ وَ الاْءِبْكَـرِ » .۲
« فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ اللَّهُ وَ اسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَـتِ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَكُمْ » .۳
الحديث
۳۶۶۶.رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله :إنَّهُ لَيُغانُ۴عَلى قَلبي ، وإنّي لَأَستَغفِرُ اللّهَ فِي اليَومِ مِئَةَ مَرَّةٍ .۵
1.النصر : ۳ .
2.غافر : ۵۵ .
3.محمّد : ۱۹ .
4.الغَينُ : الغَيمُ ، أراد ما يغشاه من السهو الذي لا يخلو منه بشر ؛ لأنّ قلبه أبداً كان مشغولاً باللّه تعالى ، فإن عرض له وقتاً ما عارض بشري يشغله من اُمور الاُمّة والملّة ومصالحها ، عدّ ذلك ذنباً وتقصيراً ، فيفزع إلى الاستغفار(النهاية : ج ۳ ص ۴۰۳ «غين») .
5.صحيح مسلم : ج ۴ ص ۲۰۷۵ ح ۴۱ ، سنن أبي داود : ج ۲ ص ۸۵ ح ۱۵۱۵ ، مسند ابن حنبل : ج ۶ ص ۳۵۹ ح ۱۸۳۱۹ ، المستدرك علىالصحيحين : ج ۱ ص ۶۹۲ ح ۱۸۸۲ كلّها عن الأغرّ المزني ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۴۷۶ ح ۲۰۷۵ ؛ المجازات النبويّة : ص ۳۵۱ ح ۳۰۸ ، بحار الأنوار : ج ۹۳ ص ۲۸۲ ح ۲۳ .