(أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْءَانَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَآ) .۱
(أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْءَانَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلَفًا كَثِيرًا) .۲
(أَفَلَمْ يَدَّبَّرُواْ الْقَوْلَ أَمْ جَاءَهُم مَّا لَمْ يَأْتِ ءَابَاءَهُمُ الْأَوَّلِينَ) .۳
(وَ أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) .۴
(الر تِلْكَ ءَايَتُ الْكِتَبِ الْمُبِينِ * إِنَّا أَنزَلْنَهُ قُرْءَ نًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) .۵
الحديث
۱۲۹۳.شعب الإيمان عن أبي سعيد الخدري : قالَ رَسولُ اللَّه صلى اللَّه عليه و آله : أعطوا أعيُنَكُم حَظَّها مِنَ العِبادَةِ ، قيلَ : يا رَسولَ اللَّهِ ، وما حَظُّها مِنَ العِبادَةِ؟ قالَ: النَّظَرُ فِي المُصحَفِ ، وَالتَّفَكُّرُ فيهِ ، وَالاعتِبارُ عِندَ عَجائِبِهِ .۶
۱۲۹۴.رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله - في خُطبَةِ الغَديرِ - : مَعاشِرَ النّاسِ ! تَدَبَّرُوا القُرآنَ ، وَافهَموا آياتِهِ ، وَانظُروا إلى مُحكَماتِهِ ، ولا تَتَّبِعوا مُتَشابِهَهُ .۷
۱۲۹۵.عنه صلى اللَّه عليه و آله : وَيلٌ لِمَن قَرَأَ هذِهِ الآيَةَ ولَم يَتَفَكَّر فيها ، يَعني: «إِنَّ فِى خَلْقِ السَّمَوَ تِ وَالْأَرْضِ . . .» الآيَةَ كُلَّها۸ .۹