تَبكي وتَنوحُ عَلَى الحُسَينِ عليه السلام ، فَأَقاموا عَلَيهِ المَناحَةَ ثَلاثاً . ۱
راجع : ص ۴۹۱ (القسم السادس / الفصل السابع / آل الرسول صلى اللَّه عليه وآله في حبس يزيد)
و ص ۵۳۵ (القسم السادس / الفصل الثامن / إذن إقامة المأتم للشهداء) .
۳ / ۵
اُمُّ ابنِ زِيادٍ
۱۷۶۳.الطبقات الكبرى (الطبقة الخامسة من الصحابة) عن مغيرة : قالَت مَرجانَةُ ۲ لِابنِها عُبَيدِ اللَّهِ بنِ زِيادٍ : يا خَبيثُ ! قَتَلتَ ابنَ رَسولِ اللَّهِ! لا تَرَى الجَنَّةَ أبَداً . ۳
۱۷۶۴.تاريخ الطبري عن مغيرة : قالَت [مَرجانَةُ] لِعُبَيدِ اللَّهِ حينَ قَتَلَ الحُسَينَ عليه السلام : وَيلَكَ ماذا صَنَعتَ؟! وماذا رَكِبتَ؟! ۴
۳ / ۶
أخُ ابنِ زِيادٍ ۵
۱۷۶۵.تاريخ الطبري عن عثمان بن زياد أخي عبيد اللَّه : لَوَدِدتُ أنَّهُ لَيسَ مِن بَني زِيادٍ رَجُلٌ إلّا وفي أنفِهِ
1.تاريخ الطبري : ج ۵ ص ۴۶۲ ، تاريخ دمشق : ج ۶۹ ص ۱۷۷ ، المنتظم : ج ۵ ص ۳۴۴ .
2.مرجانة اُمّ عبيد اللَّه بن زياد ، وزوجة زياد بن أبيه . قيل : كانت اُمه من بنات ملوك فارس (راجع : تاريخ دمشق : ج ۳۷ ص ۴۳۶ و ۴۴۰ وسير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۵۴۵) .
3.الطبقات الكبرى (الطبقة الخامسة من الصحابة) : ج ۱ ص ۵۰۰ الرقم ۴۶۱ ، تهذيب التهذيب : ج ۱ ص ۵۹۴ ، الكامل في التاريخ : ج ۳ ص ۸ ، تاريخ دمشق : ج ۳۷ ص ۴۵۱ ، تذكرة الخواصّ : ص ۲۵۹ ، مقتل الحسين عليه السلام للخوارزمي : ج ۲ ص ۴۵ ، سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۵۴۸ نحوه ، البداية والنهاية : ج ۸ ص ۲۸۶ .
4.تاريخ الطبري : ج ۵ ص ۴۸۴ ، البداية والنهاية : ج ۸ ص ۲۱۹ وبزيادة «وعنّفته تعنيفاً شديداً» في آخره ؛ الأمالي للشجري : ج ۱ ص ۱۶۴ نحوه .
5.عثمان بن زياد ، لم يُذكر في المصادر الرجاليّة ، إلّا أنّ المصادر التاريخيّة ذكرت أنّه تولّى على البصرة من قبل أخيه عبيداللَّه حينما أراد الكوفة (راجع : تاريخ الطبري : ج ۵ ص ۴۶۷ والملهوف : ص ۱۱۴) .