قُلتُ : هُوَ جَدّي أبو اُمّي ، قالَ : أما وَاللَّهِ ، إن كانَ لَصَدوقَ الحَديثِ ، عَظيمَ الأَمانَةِ ، مُكرِماً لِلضَّيفِ . ۱
۱۳۰۵.الأمالي للصدوق عن فاطمة بنت عليّ عليه السلام : وأبصَرَ النّاسُ الشَّمسَ عَلَى الحيطانِ حَمراءَ كَأَنَّهَا المَلاحِفُ المُعَصفَرَةُ ، إلى أن خَرَجَ عَلِيُّ بنُ الحُسَينِ عليه السلام بِالنِّسوَةِ ، ورَدَّ رَأسَ الحُسَينِ عليه السلام إلى كَربَلاءَ . ۲
۱۳۰۶.الإرشاد عن سعد الإسكاف عن أبي جعفر [الباقر] عليه السلام : كانَ قاتِلُ يَحيَى بنَ زَكَرِيّا وَلَدَ زِناً ، وقاتِلُ الحُسَينِ بنِ عَلِيِّ عليه السلام وَلَدَ زِناً ، ولَم تَحمَرَّ السَّماءُ إلّا لَهُما . ۳
۱۳۰۷.كامل الزيارات عن عليّ بن مسهر القرشي : حَدَّثَتني جَدَّتي أنَّها أدرَكَتِ الحُسَينَ بنَ عَلِيٍّ عليه السلام حينَ قُتِلَ ، قالَت : فَمَكَثنا سَنَةً وتِسعَةَ أشهُرٍ وَالسَّماءُ مِثلُ العَلَقَةِ ، مِثلُ الدَّمِ ، ما تُرَى الشَّمسُ . ۴
۱۳۰۸.المعجم الكبير عن عيسى بن الحارث الكندي : لَمّا قُتِلَ الحُسَينُ عليه السلام مَكَثنا سَبعَةَ أيّامٍ ، إذا صَلَّينَا العَصرَ نَظَرنا إلَى الشَّمسِ عَلى أطرافِ الحيطانِ كَأَنَّهَا المَلاحِفُ المُعَصفَرَةُ . ۵
راجع : الإرشاد : ج ۲ ص ۱۳۲ ، المناقب لابن شهر آشوب : ج ۴ ص ۵۴ ، مثير الأحزان : ص ۸۰ ، الطبقات الكبرى (الطبقة الخامسة من الصحابة) : ج ۱ ص ۵۰۷ و ۵۰۸ ، المعجم الكبير : ج ۳ ص ۱۱۴ ح ۲۸۴۰ ، تاريخ دمشق : ج ۱۴ ص ۲۲۸ ، مقتل الحسين عليه السلام للخوارزمي : ج ۲ ص ۹۰ ، تذكرة الخواصّ : ص ۲۷۳ و ۲۷۴ .
1.الطبقات الكبرى (الطبقة الخامسة من الصحابة) : ج ۱ ص ۵۰۸ الرقم ۴۷۷ ، تهذيب الكمال : ج ۶ ص ۴۳۲ ، تاريخ دمشق : ج ۱۴ ص ۲۲۷ ، تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۵ ص ۱۵ ، سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۳۱۲ وليس فيه ذيله من «قال : فحدّثت» وراجع : المعجم الكبير : ج ۳ ص ۱۱۳ الرقم ۲۸۳۷ والصواعق المحرقة : ص ۱۹۴ .
2.الأمالي للصدوق : ص ۲۳۱ الرقم ۲۴۳ ، روضة الواعظين : ص ۲۱۲ ، بحار الأنوار : ج ۴۵ ص ۱۴۰ .
3.الإرشاد : ج ۲ ص ۱۳۲ ، كشف الغمّة : ج ۲ ص ۲۲۱ .
4.كامل الزيارات : ص ۱۸۱ الرقم ۲۴۷ ، بحار الأنوار : ج ۴۵ ص ۲۱۰ الرقم ۱۹ .
5.المعجم الكبير : ج ۳ ص ۱۱۴ الرقم ۲۸۳۹ ، تهذيب الكمال : ج ۶ ص ۴۳۲ ، سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۳۱۲ ، تاريخ دمشق : ج ۱۴ ص ۲۲۷ ، تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۵ ص ۱۵ ، الصواعق المحرقة : ص ۱۹۴ نقلاً عن ابن أبي شيبة ؛ كشف الغمّة : ج ۲ ص ۲۶۸ .