۱۳۹۶.أنساب الأشراف : اُحتُزَّت رُؤوسُ القَتلى ، فَحُمِلَ إلَى ابنِ زِيادٍ اثنانِ وسَبعونَ رَأساً ، مَعَ شِمرِ بنِ ذِي الجَوشَنِ ، وقَيسِ بنِ الأَشعَثِ ، وعَمرِو بنِ الحَجّاجِ الزُّبَيدِيِّ ، وعَزرَةَ بنِ قَيسٍ الأَحمَسِيِّ مِن بَجيلَةَ ، فَقَدِموا بِالرُّؤوسِ عَلَى ابنِ زِيادٍ .۱
۱۳۹۷.الملهوف : إنَّ عُمَرَ بنَ سَعدٍ بَعَثَ بِرَأسِ الحُسَينِ عَلَيهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ في ذلِكَ اليَومِ . . . إلى عُبَيدِ اللَّهِ بنِ زِيادٍ ، وأمَرَ بِرُؤوسِ الباقينَ مِن أصحابِهِ وأهلِ بَيتِهِ ، فَقُطِعَت .۲
۴ / ۴
تَقديمُ رُؤوسِ الشُّهَداءِ إلَى ابنِ زِيادٍ
۱۳۹۸.الإرشاد : سَرَّحَ عُمَرُ بنُ سَعدٍ مِن يَومِهِ ذلِكَ - وهُوَ يَومُ عاشوراءَ - بِرَأسِ الحُسَينِ عليه السلام مَعَ خَولِيِّ بنِ يَزيدَ الأَصبَحِيِّ وحُمَيدِ بنِ مُسلِمٍ الأَزدِيِّ إلى عُبَيدِ اللَّهِ بنِ زِيادٍ ، وأمَرَ بِرُؤوسِ الباقينَ مِن أصحابِهِ وأهلِ بَيتِهِ ، فَقُطِعَت ،۳ وكانَتِ اثنَينِ وسَبعينَ رَأساً ، وسَرَّحَ بِها مَعَ شِمرِ بنِ ذِي الجَوشَنِ ، وقَيسِ بنِ الأَشعَثِ ، وعَمرِو بنِ الحَجّاجِ ، فَأَقبَلوا حَتّى قَدِموا بِها عَلَى ابنِ زِيادٍ .۴
۱۳۹۹.الأخبار الطوال : كانَتِ الرُّؤوسُ قَد تَقَدَّمَ بِها شِمرُ بنُ ذِي الجَوشَنِ أمامَ عُمَرَ بنِ سَعدٍ .۵
۱۴۰۰.تهذيب الكمال عن بوّاب عبيد اللَّه بن زياد : إنَّهُ لَمّا جيءَ بِرَأسِ الحُسَينِ عليه السلام ، فَوُضِعَ بَينَ يَدَيهِ ، رَأَيتُ حيطانَ دارِ الإِمارَةِ تَسايَلُ دَماً .۶
۱۴۰۱.مقتل الحسين عليه السلام للخوارزمي : لَمّا أدخَلَ خَولِيٌّ الأَصبَحِيُّ الرَّأسَ عَلَى ابنِ زِيادٍ - وكانَ الَّذي يَتَوَلّى حَملَهُ بَشيرُ بنُ مالِكٍ - فَقَدَّمَهُ إلَيهِ ، وأنشَأَ يَقولُ :
اِملَأ رِكابي فِضَّةً وذَهَباإنّي قَتَلتُ المَلِكَ المُحَجَّبا
قَتَلتُ خَيرَ النّاسِ اُمّاً وأباوخَيرَهُم إذ يُذكَرونَ النَّسَبا
فَغَضِبَ ابنُ زِيادٍ مِن قَولِهِ ، وقالَ : فَإِذا عَلِمتَ أنَّهُ كَذلِكَ لِمَ قَتَلتَهُ ؟ وَاللَّهِ ، لا نِلتَ مِنّي خَيراً ، ولَاُلحِقَنَّكَ بِهِ ، فَقَدَّمَهُ وضَرَبَ عُنُقَهُ .۷
1.أنساب الأشراف: ج ۳ ص ۴۱۲ .
2.الملهوف : ص ۱۸۹ ، إعلام الورى : ج ۱ ص ۴۷۰ ، بحار الأنوار : ج ۴۵ ص ۶۲ .
3.في المصدر : «فنظّفت» ، وما في المتن أثبتناه من المصادر الاُخرى .
4.الإرشاد : ج ۲ ص ۱۱۳ ، مثير الأحزان : ص ۸۴ ، إعلام الورى : ج ۱ ص ۴۷۰ ، الملهوف : ص ۱۸۹ و ليس فيه «وكانت اثنين وسبعين رأساً» ، بحار الأنوار : ج ۴۵ ص ۱۰۷ وراجع : جواهر المطالب : ج ۲ ص ۲۹۰ .
5.الأخبار الطوال : ص ۲۶۰ ، بغية الطلب في تاريخ حلب : ج ۶ ص ۲۶۳۱ .
6.تهذيب الكمال : ج ۶ ص ۴۳۴ ، تاريخ دمشق : ج ۱۴ ص ۲۲۹ ، ذخائر العقبى : ص ۲۴۹ ، بغية الطلب في تاريخ حلب : ج ۶ ص ۲۶۳۶ وراجع : إثبات الوصيّة : ص ۱۷۸ .
7.مقتل الحسين عليه السلام للخوارزمي : ج ۲ ص ۳۹ .