۴۲ / ۲۰۶ . كأ نّه عليه السلام جعل الأيّام أشخاصا يأمر بإخراجهم وإبعادهم عنه ؛ أي مازلت أبحث عن كيفيّة قتلي ، وأيّ وقت يكون بعينه ... فإذا لم أجده في يوم طَرَدتُه واسْتقبلت يوما آخر ، وهكذا حتّى وقع المقدّر . قالوا : وهذا الكلام يدلّ على أ نّه عليه السلام لم يكن يعرف حال قتله مفصّلة من جميع الوجوه(المجلسي : ۴۲ / ۲۰۸) .
۰.طرر : عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله :«من أحبّ أن يكون طَرِيّا مُطَرّا لا يبلى فلْيكنسِ المساجد» : ۸ / ۱۴۵ . الطريّ : هو الغضّ البيّن الطراوة (مجمع البحرين) . والمُطَرّاة : نوع من الطّيب (تاج العروس) .
۰.* وعن مالك الأشتر لمذحج :«أنتم ... فرسان الطِرار ، وحتوف الأقران» : ۳۲ / ۴۷۱ .
۰.* وعن الصادق عليه السلام :«ثلاثة أشياء يحتاج الناس طُرّا إليها» : ۷۵ / ۲۳۴ . أي جميعا ، وهو منصوب على المصدر أو الحال(النهاية) .
۰.* وعن أبي جعفر عليه السلام في فاطمة عليهاالسلام :«واللّه لو نَشَرَتْ شَعْرَها ماتوا طُرّا» : ۲۸ / ۲۵۲ .
۰.* وعن أميرالمؤمنين عليه السلام :«ليس على الطَرَّار ... قَطْعٌ» : ۷۶ / ۱۸۶ . هو الذي يَشُقّ كُمّ الرّجل ويسلّ ما فيه ، من الطَّرّ : القطع والشقّ(النهاية) .
۰.* وعنه عليه السلام :«المحرم يغطّي وجهه ... إلى طِرارِ شَعَره» : ۹۶ / ۱۷۸ . طُرّة الشَّعَر : طَرَفه(النهاية) .
۰.طرز : عن أبيالحسن عليه السلام :«اطْلبوا لي سَاجا طِرازيّا» : ۴۸ / ۴۳ . بالكسر : الموضع الذي تُنسج فيه الثياب الجيّدة ، ومَحلَّة بِمَرْوَ ، وبأصْفهان ، وبلد قربَ أسبِيْجَاب . والسَّاج : الطَّيْلَسان الأخضر أو الأسود(القاموس المحيط) .
۰.* ومنه عن ابن حمدان في سفره إلى قم :«فلمّا بلغتُ إلى ناحية طِرْز خرجت إلى الصيد» : ۵۲ / ۵۶ .
۰.طرس : في النبيّ صلى الله عليه و آله :«دعا بدواة وطِرْس ، فأمر وكُتِب فيه» : ۳۵ / ۲۸۲ . الطِرْس ـ بالكسر ـ : الصحيفة (المجلسي : ۳۵ / ۲۸۳) . وعن المصدر «بِقِرْطاس» .
۰.* وعن العاقب في الكتب :«فلم يخالف طِرْسٌ منها طِرْسا ، ولا رَسْم من آياتها رَسْما» : ۲۱ / ۳۰۱ .