261
غريب الحديث في بحارالأنوار

سَارِية : الاُسْطُوانة(الصحاح) .

۰.* وعن فرعون في موسى وهارون عليهماالسلام :«فهلاّ اُلْقِي عليهما أسَاوِرَة من ذَهب» : ۱۳ / ۱۴۱ . السِّوارُ من الحُلِيِّ معروف ، وتُكسر السين وتُضمُّ . وجمعه : أسْوِرَة ، ثمّ أسَاوِر ، وأسَاوِرة . وسَوَّرْتُه السِّوارَ ؛ إذا ألْبَسْتَه إيّاه(النهاية) .

۰.* وعن ابن شبيب :«أمر المأمون أن يُفرَش لأبي جعفر دَسْتٌ ويُجعَل له فيه مِسْوَرَتان» : ۵۰ / ۷۵ . المِسْوَرَة ـ بكسر الميم ـ : مُتَّكَأٌ من أدَمٍ(المجلسي :۵۰ / ۷۹) .

۰.سوس : عن أبي طالب :«جَعَلَنا حَضَنَة بَيْته ، وسُوّاسَ حَرَمه» : ۱۶ / ۵ . السُّوّاس : جمع السّائِس : المتولّي لأمر القوم .

۰.* ومنه في الحديث القدسي :«يا إبراهيم ، اُكفُف دعوتك عن عبادي وإمائي ... ولَسْتُ أسُوْسُهم بشِفاء الغَيْظ كَسِياسَتك» : ۱۲ / ۶۰ . ساسَ القومَ سِياسَةً : دَبَّرَهم وتولَّى أمْرَهم .

۰.* ومنه عن قوم موسى عليه السلام :«سُسْنَا أنْفُسَنا بالحِلْم» : ۱۲ / ۱۷۶ .

۰.* وعن أميرالمؤمنين عليه السلام :«سُوْسُوا إيمانكم بالصدقة» : ۹۳ / ۲۲ . من السِّياسَة : حِفْظ الشيء بما يحوطه من غيره ، والقيام بأمره ، وحُسْن النظر إليه(الهامش : ۹۳ / ۲۲) .

۰.* وعن أبي عبداللّه عليه السلام :«لو كان ذلك [أي المُلك والسلطان لنا] لم يكن إلاّ سِياسَة الليل وسِياحة النهار» : ۵۲ / ۳۵۹ . أي سِياسة الناس وحراستهم عن الشرّ بالليل ، ورياضة النفس فيها بالاهتمام لاُمور الناس ، وتدبير مَعاشهم ومَعادهم(المجلسي : ۵۲ / ۳۵۹) .

۰.* وفي حديث دعوة رسول اللّه صلى الله عليه و آله على مضر :«فكان الطعام ... لم يَصِلوا به إلى بيوتهم حتّى يُسَوِّس» : ۱۷ / ۲۷۱ . أي يقع فيه السُّوْس ؛ وهو دُوْدٌ يقع في الطعام(المجلسي : ۱۷ / ۲۷۳) .

۰.سوط : عن أميرالمؤمنين عليه السلام:«لَتُسَاطُنَّ سَوْطَ القِدْر»: ۵ / ۲۱۸ . يقال: سَاطَ القِدْرَ؛ إذا قَلَّبَ ما فيها من طعام بالمِسْوَط وأدَاره . والمِسْوَط :خشبة يُحرَّك بها ما فيها ليُخْلَط(المجلسي : ۵ / ۲۱۸) .

۰.* ومنه حديث حليمة :«وشَقَّا بطْنَه فهما يَسُوْطَانه» : ۱۵ / ۳۶۵ .

۰.* ومنه عن النبيّ صلى الله عليه و آله :«يا عليّ ... سِيْطَ لَحْمُك بلَحْمي» : ۲۲ / ۱۴۸ .


غريب الحديث في بحارالأنوار
260

۰.* وعن رسول اللّه صلى الله عليه و آله :«لا يدخل الجنّة ... سِكِّير ولا عاقّ ولا شديد السَّواد» : ۵ / ۱۱ . أي الذي لا يبيضّ شيء من شعر رأسه ولا من شعر لحيته مع كبر السنّ ، ويسمّى : الغِرْبِيب(الصدوق) .

۰.* وعن أميرالمؤمنين عليه السلام في صفّين :«عليكم بهذا السَّوادِ الأعْظَم» : ۳۲ / ۵۵۷ . السَّواد الأعظم : أي جُملة النّاس ومُعْظَمهم الذين يجتمعون على طاعة السلطان(النهاية) . وهو هنا معاوية .

۰.* ومنه :«سُئِل الحسين بن عليّ عليهماالسلام عن النّسْناس ، فقال : ... هم السَّواد الأعظم ؛ وأشار بيده إلى جماعة الناس» : ۲۴ / ۹۵ .

۰.* وقال أميرالمؤمنين عليه السلام لرسول اللّه صلى الله عليه و آله :«فداكَ سَمْعي وبَصَري وسُوَيْداء قلبي» : ۱۹ / ۶۰ . أي حَبَّتُه(المجلسي : ۱۹ / ۶۸) .

۰.* وعن النبيّ صلى الله عليه و آله عند دنوّ وفاته :«يا بلال ، اِيْتِني بسَوادي» : ۲۲ / ۵۰۱ . كذا في النسخة التي عندنا ، ولعلّ المعنى : بأمْتِعَتي وأشيائي . قال الجوهريّ : سَوادُ الأمير : ثقله ، ولفلانٍ سَواد : أي مالٌ كثير(المجلسي : ۲۲ / ۵۰۲) .

۰.سور : عن هارون الرشيد :«بَيْنا أنا في مَرْقَدي إذ سَاوَرَنِي أسْوَد» : ۴۸ / ۲۱۴ . ساوَرَه : واثَبَه(المجلسي : ۴۸ / ۲۱۵) .

۰.* ومنه عن أميرالمؤمنين عليه السلام في رسول اللّه صلى الله عليه و آله :«رَتَقَ به المَفاتِق ، وساوَرَ به المُغالِب» : ۱۸ / ۲۲۵ . المُساوَرَة : المُواثَبة : أي كَسَر به صلى الله عليه و آله سَوْرَة مَن أراد الطغيان(المجلسي : ۱۸ / ۲۲۵) .

۰.* وعن ابن علقمة في المباهلة :«إيّاكم والسَّوْرَة العَجْلَى ؛ فإنّ البَدِيهة بها لا تُنْجب» : ۲۱ / ۲۸۸ . السَّوْرَة : الشِّدَّة ، والحِدَّة ، والسّطوة ، والاعتداء(المجلسي : ۲۱ / ۳۲۵) .

۰.* وعن شيبة حين أراد قتل رسول اللّه صلى الله عليه و آله :«فلم يَبْقَ إلاّ أن اُسَوِّرَه سَوْرَة بالسيف» : ۲۱ / ۱۶۷ . أي أرتَفِع إليه وآخذه(النهاية) .

۰.* وعن عمر في يوم خيبر :«ما أحْببتُ الإمارة إلاّ يومئذٍ . قال : فَتَسَاوَرتُ لها رجاءَ أن اُدْعَى لها» : ۳۹ / ۱۲ . أي رَفَعْتُ لها شخصي(النهاية) . أي كلٌّ منهم يمدُّ عُنُقه ليراه النبيّ صلى الله عليه و آلهرجاء أن يُعطاها(المجلسي : ۳۹ / ۱۳) .

۰.* وعن أميرالمؤمنين عليه السلام :«وتَزَعْزَعَت سَوارِي اليقينِ» : ۱۸ / ۲۱۷ . السَّوارِي : جمع

  • نام منبع :
    غريب الحديث في بحارالأنوار
    تعداد جلد :
    4
    ناشر :
    اتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    02/01/1379
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 3182
صفحه از 455
پرینت  ارسال به