عليه(المجلسي : ۸۸ / ۱۰۵) .
۰.* ومنه عن أميرالمؤمنين عليه السلام في الدنيا :«أزمِعُوا عبادَ اللّه على الرحيل عنها» : ۸۸ / ۱۰۰ .
۰.* وفي اُهيب :«لمّا رآه النبيّ صلى الله عليه و آلهوقد ركبه الزَمَعَ لَهَى عنه بالحديث» : ۲۱ / ۳۷۵ . الزَمَع ـ محرّكة ـ : شبه الرِّعْدة تأخذ الإنسان ، والدَّهَش ، والخوف(القاموس المحيط) .
۰.* ومنه عن اُمّ أميرالمؤمنين عليه السلام :«فانتبهت وقد راعني الزَمَع والفزع» : ۳۵ / ۴۲ .
۰.زمل : عن النبيّ صلى الله عليه و آله في شهداء اُحد :«زمِّلوهُم بِدمَائِهم وثيابِهم» : ۷۹ / ۷ . أي لُفُّوهم فيها . يقال : تَزَمَّل بثوبه إذا التَفَّ فيه(النهاية) .
۰.* ومنه عن أميرالمؤمنين عليه السلام :«طارقٌ طَرَقَنا بملفوفات زَمَّلَها في وعائها» : ۴۰ / ۳۴۸ . أي لَفَّها .
۰.* وعن أبي عبيدة :«كنت زَمِيلَ أبي جعفر عليه السلام» : ۷۳ / ۲۳ . الزَّمِيل : الرّفيق في السَّفر الذي يُعِينك على اُمورِك ، وهو الرَّديف أيضا(النهاية) .
۰.* وعن أبي جعفر عليه السلام :«إذا قام القائم جاءت المُزَامَلَة» : ۵۲ / ۳۷۲ . يعني الرفاقة والصداقة الخالصة ، مأخوذ من قولهم : زامَلَه ؛ أي صار عديله على البعير والمحمل ، فكان هو في جانب وصاحبه في الجانب الآخر ، فهما سيّان عِدلان لا يستقيم ولا يثبت أحدهما إلاّ بوجود الآخر(الهامش : ۵۲ / ۳۷۲) .
۰.* ومنه عن حماد اللحّام :«مرّ قطار لأبيعبداللّه عليه السلام فرأى زَامِلةً قد مَالَتْ» : ۶۱ / ۲۰۴ . الزَّامِلة : البعير الذي يُحْمل عليه الطَّعام والمَتَاع ، كأ نَّها فاعلةٌ من الزَّمْل : الحَمْل(النهاية) .
۰.* وعن أميرالمؤمنين عليه السلام في اُميّة :«إنّما هم مَطَايَا الخَطِيئاتِ ، وزَوَامِلُ الآثام» : ۳۱ / ۵۴۷ .
۰.* وعن أبي عبداللّه عليه السلام :«من ركب زَامِلةً ثمّ وقع منها فمات دخل النار» : ۶۱ / ۱۴۷ . قال الصدوق رحمه الله : معنى ذلك أنّ الناس كانوا يركبون الزَّوامِل ، فإذا أراد أحدهم النزول وقع من زَامِلتِه من غير أن يتعلّق بشيء من الرَّحْل ، فنُهوا عن ذلك ؛ لئلاّ يسقط أحدهم متعمّدا فيموت ، فيكون قاتل نفسه ويستوجب بذلك دخول النار . وليس هذا الحديث ينهى عن ركوب الزَّوامِل ، وإنّما هو نهي عن الوقوع منها من غير أن يتعلّق بالرَّحْل(المجلسي : ۹۶ / ۱۲۱) .
۰.زمم : في ولادته صلى الله عليه و آله :«ولقد زُمَّ إبليس وكُبِّل» : ۱۵ / ۲۶۲ . زَمَمْتُه زَمّا من باب قتل :