وَالرَّهْبَةُ وَضِدَّهَا الْجُرْأَةَ.
وَالتَّوَاضُعُ وَضِدَّهُ الْكِبْرَ.
وَالتُّؤدَةُ۱ وَضِدَّهَا التَّسَرُّعَ.
وَالْحِلْمُ وَضِدَّهُ السَّفَهَ۲.
۱ / ۲۲
وَالصَّمْتُ وَضِدَّهُ الْهَذَرَ.
وَالاِسْتِسْلاَمُ۳ وَضِدَّهُ الاِسْتِكْبَارَ.
وَالتَّسْلِيمُ وَضِدَّهُ الشَّكَّ.
وَالصَّبْرُ وَضِدَّهُ الْجَزَعَ.
وَالصَّفْحُ وَضِدَّهُ الاِنْتِقَامَ.
وَالْغِنى وَضِدَّهُ الْفَقْرَ.
وَالتَّذَكُّرُ وَضِدَّهُ السَّهْوَ.
وَالْحِفْظُ وَضِدَّهُ النِّسْيَانَ.
وَالتَّعَطُّفُ وَضِدَّهُ الْقَطِيعَةَ.
وَالْقُنُوعُ وَضِدَّهُ الْحِرْصَ.
وَالْمُوَاسَاةُ۴ وَضِدَّهَا الْمَنْعَ.
1.. التُؤْدة والتُؤَدة ، أصله وُأدة ، بمعنى التمهّل والتأنّي والتثبّت في الأمر ، أي عدم العجلة وعدم المبادرة إليه بلا تفكّر . اُنظر : لسان العرب ، ج ۳ ، ص ۴۴۳ وأد.
2.. «السفه» : ضدّ الحلم، وأصله الخفّة والحركة ، والمراد هنا إمّا الاضطراب في الرأي ، أو خفّة النفس وحركتها إلى ما لايليق . اُنظر : الصحاح، ج ۶، ص ۲۲۳۴ سفه؛ شرح صدر المتألّهين، ج۱ ، ص۴۴۷؛ شرح المازندرانى، ج ۱ ، ص ۳۰۸.
3.. قال العلاّمة الفيض : «الاستسلام هو الطاعة والانقياد لكلّ ما هو حقّ ، والتسليم هو الإذعان للحقّ من غير تزلزل واضطراب » . وقيل غير ذلك . راجع : الوافي ، ج ۱ ، ص ۶۷ ؛ شرح المازندراني ، ج ۱ ، ص ۳۰۹ ؛ مرآة العقول ، ج ۱ ، ص ۷۰.
4.. «المواساة»: المشاركة والمساهمة في المعاش والرزق ، وأصلها بالهمزة ، والقلب بالواو للتخفيف . اُنظر : النهاية ، ج ۱، ص ۵۰ أسو.