اللّهُمَّ وَ مَنْ أَرَادَنِي بِسُوءٍ فَأَرِدْهُ بِمِثْلِهِ، وَ مَنْ كَادَنِي فِيهَا فَكِدْهُ، وَ اصْرِفْ عَنِّي هَمَّ مَنْ أَدْخَلَ عَلَيَّ هَمَّهُ، وَ امْكُرْ بِمَنْ مَكَرَ بِي؛ فَإِنَّكَ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ، وَ افْقَأْ۱ عَنِّي عُيُونَ الْكَفَرَةِ الظَّلَمَةِ، وَ الطُّغَاةِ الْحَسَدَةِ.
اللّهُمَّ وَ أَنْزِلْ عَلَيَّ مِنْكَ سَكِينَةً، وَ أَلْبِسْنِي دِرْعَكَ الْحَصِينَةَ، وَ احْفَظْنِي بِسِتْرِكَ الْوَاقِي، وَجَلِّلْنِي عَافِيَتَكَ النَّافِعَةَ، وَصَدِّقْ قَوْلِي وَفَعَالِي، وَبَارِكْ لِي فِي وُلْدِي وَأَهْلِي وَمَالِي.
اللّهُمَّ مَا قَدَّمْتُ وَ مَا أَخَّرْتُ وَ مَا أَغْفَلْتُ وَ مَا تَعَمَّدْتُ وَ مَا تَوَانَيْتُ۲ وَ مَا أَعْلَنْتُ وَ مَا أَسْرَرْتُ، فَاغْفِرْهُ لِي يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ».
۳۴۶۴.۲۷. أَبُو عَلِيٍّ الْأَشْعَرِيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيى، عَنِ الْعَلاَءِ بْنِ رَزِينٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ:
عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليهالسلام، قَالَ: «قُلِ: اللّهُمَّ أَوْسِعْ عَلَيَّ فِي رِزْقِي، وَ امْدُدْ لِي فِي عُمُرِي، وَ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، وَ اجْعَلْنِي مِمَّنْ تَنْتَصِرُ بِهِ لِدِينِكَ، وَ لاَ تَسْتَبْدِلْ بِي غَيْرِي».
۳۴۶۵.۲۸. مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ، عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ شُعَيْبٍ:
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليهالسلام: أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ: «يَا مَنْ يَشْكُرُ الْيَسِيرَ، وَ يَعْفُو عَنِ الْكَثِيرِ، وَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ، اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي ذَهَبَتْ لَذَّتُهَا، وَ بَقِيَتْ تَبِعَتُهَا».
۳۴۶۶.۲۹. وَ بِهذَا الاْءِسْنَادِ، عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ شُعَيْبٍ:
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليهالسلام، قَالَ: كَانَ مِنْ دُعَائِهِ يَقُولُ: «يَا نُورُ يَا قُدُّوسُ، يَا أَوَّلَ الْأَوَّلِينَ، وَ يَا آخِرَ الاْخِرِينَ، يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ، اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُغَيِّرُ النِّعَمَ، وَ اغْفِرْ لِيَ
الذُّنُوبَ الَّتِي تُحِلُّ النِّقَمَ، وَ اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَهْتِكُ الْعِصَمَ، وَ اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي