و هذا تأديب منه عليه‏السلام لا أنّه ترك الفضل...(۶/۱۰۲)

فجميع مواضع السهو التي قد ذكرنا فيها الأثر سبعة عشر موضعا...(۶/۲۸۶)

يعني لا يكون جمعة إلاّ فيما بينه و بين ثلاثة أميال(۶/۴۶۲)

يعني إذا كان إمام يخطب، فأمّا إذا لم يكن إمام يخطب...(۶/۴۶۸)

قال: و معنى «جدّ به السير»: يجعل منزلين منزلاً...(۶/۵۰۹)

يعني من كان متنحّيا(۶/۵۸۱)

أسنان الاْءبل: من أوّل يوم تطرحه أمّه إلى تمام السنة حوار...(۷/۱۰۸)

فأمّا الّذي جاء في صوم شعبان أنّه سئل عليه‏السلام عنه فقال...(۷/۴۴۸)

أخبرني بعض أصحابنا أنّ الأعاجم كانت تشمّه إذا صاموا...(۷/۵۰۶)

الفضل عندي أن يوقّر الرجل شهر رمضان...(۷/۵۶۴)

و هذا عندي من الأمر المتوسّع...(۸/۳۷۸)

سألت بعض أصحابنا عن هذا، فقال: يستحبّ ذلك ليطلب بها الفم...(۸/۵۵۰)

يعني لا يعرف إلاّ بالأسربّ(۱۰/۳۴۱)

زعم محمّد بن عيسى أنّ الغفاري من ولد أبي ذرّ...(۱۰/۵۳۵)

فمعنى قوله: «لا رَضَاعَ بَعدَ فطَام» أنّ الولد إذا شرب لبن المرأة...(۱۰/۸۸۶)

يعني إذا تعمّد لذلك، و لم تكن له حاله حال الاضطرار...(۱۲/۱۷۴)

و هذه الأشياء إنّما كرهت لهذه العلّة...(۱۳/۲۵۳)

إنّ اللّه ـ تبارك و تعالى ـ جعل الفرائض على أربعة أصناف...(۱۳/۵۰۷)

إنّ اللّه‏ ـ جلّ ذكره ـ جعل المال كلّه للولد في كتابه...(۱۳/۵۰۹)

فأقام بنات الاُخت مقام الاُخت...(۱۳/۶۱۱)

هذا قد روي وهي أخبار صحيحة، إلاّ أنّ إجماع العصابة...(۱۳/۶۱۶)

يعني إذا لم يكن لها وارث غيره(۱۳/۶۳۷)

وجوه القتل العمد على ثلاثة ضروب: فمنه...(۱۴/۲۹۲)

أوّلها تسمّى الحارصة وهي الّتي تخدش و لا تجري الدم...(۱۴/۴۲۸)

تفسير ذلك: إذا اُصيب الرّجل من هذه الأجْزاء الستّة...(۱۴/۵۱۷)

(۶)

فهرس أطراف بيانات الكليني رحمه‏الله

و معنى قوله عليه‏السلام: «اعرفوا اللّه‏ باللّه‏» يعني أنّ اللّه‏ خلق الأشخاص...(۱/۲۱۳)

جملة القول في صفات الذات و صفات الفعل: إنّ كلّ شيئين وصفت اللّه‏ بهما...(۱/۲۷۲)

فهذا هو المعنى الصحيح في تأويل الصمد، لا ما ذهب إليه المشبّهة...(۱/۳۰۵)

و هذه الخطبة من مشهورات خطبه عليه‏السلام حتّى لقد ابتذلها العامّة...(۱/۳۳۳)

معنى الحديث الأوّل أنّ الغنم لو دخلت الكرم نهارا...(۱/۶۹۶)

ولد النبيّ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله لاثنتي عشرة ليلةً مضت من شهر ربيع الأوّل...(۲/۴۳۵)

ولد أمير المؤنين عليه‏السلام بعد عام الفيل بثلاثين سنةً....(۲/۴۷۳)

ولدت فاطمة ـ عليها و على بعلها السّلام ـ بعد مبعث رسول اللّه صلى‏الله‏عليه‏و‏آله بخمس سنين...(۲/ ۴۸۸)

ولد الحسن بن عليّ عليهماالسلام في شهر رمضان في سنة بدر سنة اثنتين بعد الهجرة...(۲/۴۹۹)

ولد الحسين بن عليّ عليهماالسلام في سنة ثلاث...(۲/۵۰۵)

ولد عليّ بن الحسين عليه‏السلام في سنة ثمان و ثلاثين...(۲/۵۱۲)

ولد أبو جعفر عليه‏السلام سنة سبع و خمسين...(۲/۵۲۰)

ولد أبو عبد اللّه‏ عليه‏السلام سنة ثلاث و ثمانين...(۲/۵۲۸)

ولد أبو الحسن موسى عليه‏السلام بالْأبْواء سنة ثمان و عشرين و مائة...(۲/۵۳۹)

ولد أبو الحسن الرضا عليه‏السلام سنة ثمان و أربعين و مائة...(۲/۵۶۶)

ولد في شهر رمضان من سنة خمس و تسعين و مائة...(۲/۵۸۲)

ولد للنصف من ذي الحجّة سنة اثنتي عشرة و مائتين...(۲/۵۹۷)

ولد في شهر رمضان ـ و في نسخة أخرى: في شهر ربيع الأوّل ـ...(۲/۶۱۳)

ولد عليه‏السلام للنّصف من شعبان سنة خمس و خمسين و مائتين(۲/ ۶۴۵)

إنّ اللّه‏ ـ تبارك و تعالى ـ جعل الدّنيا كلّها بأسرها لخليفته...(۲/۷۱۴)

هذا دليل على أنّ الوضوء إنّما هو مرّةٌ مرّةٌ...(۵/۸۷)

و الاستذفار أن تطيّب و تستجمر بالدخنة و غير ذلك...(۵/ ۲۵۱)

و ليس هذا ممّا يخالف الحديث الأوّل، إنّ لها وقتا واحدا(۶/۵۲)

معنى هذا أنّه ليس وقت صلاة فريضة و لا سنّة...(۶/۷۷)

و الفضل في هذا أن تستتر بشيء و تضعع بين يديك ما تتّقى به من المارّ...(۶/۱۰۰)