1.في «غ ، ى ، بث ، بح ، بخ ، بس ، جن» : «ما هو إلاّ والنخامة سواء» . وفي «جس» : «ما هو النخامة إلّا سواء» . وفي الوافي والتهذيب والاستبصار : «ما هو عندي إلّا كالنخامة» .

2.علل الشرائع ، ص ۲۹۶ ، ح ۴ ، عن أبيه ، عن محمّد بن يحيى . وفي التهذيب ، ج ۱ ، ص ۱۷ ، ح ۳۸ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۹۱ ، ح ۲۹۱ ، بسند آخر عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن الحسن بن عليّ بن فضّال ، عن عبداللّه بن بكير الوافي ، ج ۶ ، ص ۱۷۶ ، ح ۴۰۳۹ ؛ الوسائل ، ج ۱ ، ص ۲۷۸ ، ذيل ح ۷۳۲ .

3.في العلل : «يزيد» . وهو سهو ، وابن معاوية هذا ، هو بريد بن معاوية العجلي ، روى عنه [عمر] بن أذينة في كثيرٍ من الأسناد. راجع : معجم الرجال الحديث ، ج ۱۳ ، ص ۳۶۴ ـ ۳۶۶ ؛ ج ۲۲ ، ص ۳۵۶ .

4.في «بخ» وحاشية «بح» : «أباعبداللّه » .

5.في «بح» و حاشية «ظ» : «النخامة» .

6.في «جس» وحاشية «ظ ، بث ، بخ » والوسائل والعلل : «والبصاق» .

7.علل الشرائع ، ص ۲۹۶ ، ح ۳ ، بسنده عن إبراهيم بن هاشم ، عن ابن أبي عمير . وفي التهذيب ، ج ۱ ، ص ۱۷ ، ح ۴۰ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۹۱ ، ح ۲۹۳ ، بسند آخر عن أبي عبداللّه عليه السلام ، مع اختلاف يسير . الفقيه ، ج ۱ ، ص ۶۶ ، ح ۱۵۰ ، مرسلاً ، مع اختلاف يسير . راجع : الفقيه ، ج ۱ ، ص ۶۵ ، ح ۱۴۹ ؛ وفقه الرضا عليه السلام ، ص ۶۵ الوافي ، ج ۶ ، ص ۱۷۶ ، ح ۴۰۳۶ ؛ الوسائل ، ج ۱ ، ص ۲۷۶ ، ح ۷۲۵ .

1.في «غ ، ى ، بث ، بح ، بس ، بف ، جح ، جس ، جن» والاستبصار : «وذي» . وفي «ظ» : «مذي» . و«الوَدْي» ، بسكون الدال ، وبكسرها وتشديد الياء : البلل اللزج الذي يخرج من الذكر بعد البول . وقيل : التشديد أصحّ وأفصح من السكون . راجع : الصحاح ، ج ۶ ، ص ۲۵۲۱ ؛ النهاية ، ج ۵ ، ص ۱۶۹ (ودا).

2.في التهذيب والاستبصار : - «وأنت في الصلاة» .

3.في الوسائل والتهذيب والاستبصار : + «له» . وفي العلل : «فلا تقطع» بدل «فلا تغسله ولا تقطع» .

4.في «ى» : «ولا تنقض له» . وفي «بث ، بخ» : «ولا ينقض له» . وفي الوافي : - «له» .

5.في «غ ، بث ، بخ ، بس ، بف» والوافي والوسائل : «عقبيك» . وفي «بح ، جن» والعلل : «عقبك» . وفي التهذيب والاستبصار : - «وإن بلغ عقيبك» .

6.في «جن» : «فإنّ» .

7.«النُخامَةُ» : البزقة التي تخرج من أقصى الحلق ومن مخرج الخاء المعجمة. وقيل : النخامة ما يخرج من الخيشوم ـ وهو أقصى الأنف ـ عند التنخّم ، وهو دفع شيء من الصدر أو الأنف . راجع : النهاية ، ج ۵ ، ص ۳۴ ؛ لسان العرب ، ج ۱۲ ، ص ۵۷۲ (نخم) .

8.في الوسائل والتهذيب والاستبصار والعلل : «خرج» .

9.في الوافي : «الأظهر أنّ المراد بالوضوء ثانيا الاستنجاء» .

10.«الحبائل» : جمع على غير قياس ، وهي عروق في ظهر الإنسان . وقيل : هي عروق الذَكَر . وقيل : حبال الذكر عروقه . راجع : لسان العرب ، ج ۱۱ ، ص ۱۳۶ ؛ القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۲۹۸ (حبل) .

11.في «ظ ، جس ، جن» والعلل : «فليس» .

12.في «ى ، بخ» : «تقذّره» . يقال : قذره كسمعه ونصره : جعله وصيّره قذرا ، وكرهه واجتنبه ، وقذّر الشيءَ : جعله وصيّره قذرا . وأقذره : وجده قذرا . وتقذّر الشيءَ ومنه : كرهه لوسخه . واستقذر الشيءَ : عدّه قذرا ، وكرهه لوسخه . وقال العلّامة المجلسي : «ينبغي أن يحمل البواسير على ما إذا كان الخارج منها غير الدم ، أو يكون عدم الغسل لأنّه معفوّ عنه لا طاهرا ، ويكون المراد من قوله : «تقذره» تجده قذرا ، أي نجسا فيدخل الدم فيه ، وفيه بُعد ، والأظهر أنّ المعنى : إلّا أن يستقذره طبعك وتستنكف عنه» . راجع : لسان العرب ، ج ۵ ، ص ۸۰ ـ ۸۱ ؛ المصباح المنير ، ص ۴۹۴ ؛ أقرب الموارد ، ج ۲ ، ص ۹۷۵ (قذر) ؛ مرآة العقول ، ج ۱۳ ، ص ۱۲۴ .

13.علل الشرائع ، ص ۲۹۵ ، ح ۱ ، عن أبيه ، عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه . وفي التهذيب ، ج ۱ ، ص ۲۱ ، ف ح ۵۲ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۹۴ ، ح ۲۰۵ ، بسند آخر عن حمّاد ، عن حريز ، عن زيد الشحّام و زرارة ومحمّد بن مسلم ، عن أبي عبداللّه عليه السلام ، إلى قوله : «فإنّه من الحبائل» . وفي التهذيب ، ج ۱ ، ص ۲۰ ، ح ۵۱ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۹۴ ، ح ۳۰۴ ، بسند آخر عن حمّاد ، عن حريز ، عمّن أخبره ، عن أبي عبداللّه عليه السلام ، وتمام الرواية فيهما : «الودى [ : «الوذي»] لاينقض الوضوء ، إنّما هو بمنزلة المخاط والبزاق» . راجع : قرب الإسناد ، ص ۱۲۶ ، ح ۴۴۴ ؛ والكافي ، كتاب الطهارة ، باب الاستبراء من البول وغسله ومن لم يجد الماء ، ح ۳۸۹۴ الوافي ، ج ۶ ، ص ۱۷۵ ، ح ۴۰۳۵ ؛ الوسائل ، ج ۱ ، ص ۲۷۶ ، ح ۷۲۶ .