63
الكافي - المجلد الاول

۳ ـ عليّ بن إبراهيم بن هاشم القمّي.
۴ ـ عليّ بن موسى الكُمنداني ـ بالنون والدال المهملة ـ القمّي.
۵ ـ محمّد بن يحيى العطّار القمّي.

۲ ـ عِدَّة الكليني عن أحمد بن محمّد بن خالد البرقي:

۳۱. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ هَاشِمٍ ، عَنْ مُوسَى بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْمُحَارِبِيِّ ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُوسى ، عَنْ مُوسَى بْنِ عَبْدِ اللّه‏ِ ۱ ، عَنْ مَيْمُونِ بْنِ عَلِيٍّ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّه‏ِ عليه ‏السلام ، قَالَ : «قَالَ أَمِيرُ الْمُوءْمِنِينَ عليه ‏السلام : إِعْجَابُ ۲ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ دَلِيلٌ عَلى ضَعْفِ عَقْلِهِ» ۳ .

۳۲. أَبُو عَبْدِ اللّه‏ِ الْعَاصِمِيُّ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ الْجَهْمِ :
عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا عليه ‏السلام ، قَالَ : ذُكِرَ عِنْدَهُ أَصْحَابُنَا وَذُكِرَ الْعَقْلُ ، قَالَ : فَقَالَ : «لاَ يُعْبَأُ بِأَهْلِ الدِّينِ مِمَّنْ ۴ لاَ عَقْلَ لَهُ» .

ورجال هذه العِدّة سبعة، ستّة من أهل قم، وواحد مشترك بين كوفِيَّيْن، وهم:
۱ ـ أحمد بن عبداللّه‏ القمّي.
۲ ـ عليّ بن إبراهيم بن هاشم القمّي.
۳ ـ عليّ بن الحسين السعدآبادي، أبو الحسن القمّي.
۴ ـ عليّ بن محمّد بن عبداللّه‏ القمّي، يعرف بماجيلويه، وهو ابن بنت البرقي، ويقال له: محمّد بن عليّ بن بُندار.
۵ ـ محمّد بن جعفر، وهو مشترك بين أبي الحسين الأسدي الكوفي ساكن الريّ، وبين أبي العبّاس الرزّاز الكوفي، خال أبي غالب الزراري الثقة المشهور.
۶ ـ محمّد بن عبداللّه‏ بن جعفر الحميري القمّي.
۷ ـ محمّد بن يحيى العطّار القمّي.

۳ ـ عِدّة الكليني عن سهل بن زياد:

ورجال هذه العِدّة أربعة، فيهم قمّي، وكلينيّان رازيّان، وكوفيّ ساكن الريّ، وهم:
۱ ـ عليّ بن محمّد بن علّان الكليني الرازي.
۲ ـ محمّد بن أبي عبداللّه‏ ، وهو محمّد بن جعفر الأسدي الكوفيّ نزيل الريّ .
۳ ـ محمّد بن الحسن الصفّار القمّي.
۴ ـ محمّد بن عقيل الكليني الرازي.

الطائفة الثانية ـ العِدّة المجهولة في الكافي:

وهي سبع عِدَدٍ فقط، وقعت في أسناد ثمانية أحاديث، كالآتي:
۱ ـ «عِدّة من أصحابنا، عن عبداللّه‏ بن البزّاز» ۵ .

1.. في «ج» : «الحسن بن موسى، عن إبراهيم المحاربي ، عن الحسن بن موسى، عن موسى بن عبداللّه‏».

2.. «الإعجاب» مصدر ، اُعْجِبَ فلان بنفسه وبرأيه ، أي أعجبه رأيُه واستحسنه ، أو ترفّع وتكبّر واستكبر . اُنظر : الصحاح ، ج ۱ ، ص ۱۷۷؛ المصباح المنير ، ص ۳۹۳ (عجب).

3.. تحف العقول ، ص ۹۰ ، ضمن وصيّته عليه ‏السلام لابنه الحسين عليه ‏السلام ؛ وص ۱۰۰ ، ضمن خطبته المعروفة بالوسيلة الوافي ، ج ۱ ،ص ۱۲۲ ، ح ۳۳؛ الوسائل ، ج ۱، ص ۱۰۰ ، ح ۲۳۹.

4.. في «ب ، ض، و ، بح، بس، بف» و حاشية : «ج» و شرح صدر المتألّهين و شرح المازندراني : «بمن» . وفي «ج» : «لمن».

5.الكافي ، كتاب العقل، ح ۳۵. وذكر المحقّق في هامشه: «راجعنا جميع النسخ التي عندنا (۲۳نسخه) والحديثان ۳۵ و ۳۶ موجودان في «ف» والمطبوع فقط. وذكر المحقّق الغفاري رحمه‏الله في هامش المطبوع: أنّ الحديث غير موجود في أكثر النسخ، لكنّه موجود في نسختين من الكافي كتبتا في القرن العاشر الهجري.


الكافي - المجلد الاول
62

الكليني قدس سره ، قال: حدّثني أبو حامد المراغي» ۱ .
وروى الكشّي بسنده عن أبي جعفر محمّد بن أحمد بن جعفر القمّي العطّار توقيعا شريفا للإمام الحجّة عليه ‏السلام يدلّ على جلالة وعلوّ منزلة أبي حامد المراغي ، وما تضمّنه التوقيع أعلى من التوثيق بدرجات ۲ .

۴۵ ـ أبو داود:

۳۰. مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى رَفَعَهُ ، قَالَ :
قَالَ أَمِيرُ الْمُوءْمِنِينَ عليه ‏السلام : «مَنِ اسْتَحْكَمَتْ ۳ ···

من مشايخ الكليني، ذكره في أوائل أسانيد الكافي، مبتدئا به ثمان مرّات مستقلّاً ، كما اشترك في ستّة موارد اُخرى مع عِدّة الكافي في النقل عن أحمد بن محمّد، عن الحسين بن سعيد.
أمّا مَن هو أبو داود في هذه الموارد؟ فمختلف فيه ۴ ، فمنهم من قال : إنّه المسترقّ (م ۲۳۱ه ) ، ومنهم من نفى ذلك وقال بجهالته ؛ لعدم ذكر العنوان في كتب الرجال وكذلك بُعد طبقة الكليني عن طبقة المسترقّ ممّا يعني أنّ هذا غيره ، والصحيح عندنا : إنّه مجهول بالنسبة لنا ، معروف معتمد عند ثقة الإسلام.

مشايخ العدّة

روى الكليني في الكافي عن مجموعة من مشايخه معبّرا عنهم بلفظ «عِدّة من أصحابنا» روايات كثيرة بلغت بإحصائنا ثلاثة آلاف وحديثين. ويمكن تقسيم هذه العِدّة بلحاظ من روت عنه إلى طائفتين، هما:

الطائفة الاُولى ـ العِدّة المعلومة:

۱ ـ عِدَّة الكليني عن أحمد بن محمّد بن عيسى الأشعري:

ورجال هذه العِدّة خمسة، وكلّهم من القمّيّين، وهم بحسب الترتيب:
۱ ـ أحمد بن إدريس، أبو عليّ الأشعريّ القمّي.
۲ ـ داود بن كُورة القمّي .

1.دلائل الإمامة ، ص ۲۸۸ .

2.رجال الكشّي ، ص ۵۳۴ ، الرقم ۱۰۱۹.

3.. في حاشية «ض» : «اُحكمت» . و«استحكمت» أي ثبتت ورسخت في نفسه بحيث يصير خلقا له وملكة راسخة فيه. وقوله عليه ‏السلام : «لي» على تضمين معنى الثبوت أو الظهور ، أي ثابتا لي ذلك ، أو ظاهرا عندي . أو على معنى «لأجلي» ، يعني لأجل إعانتي في إنجائه من العقوبات . راجع شروح الكافي .

4.راجع: منهج المقال، ص ۳۸۷؛ وهداية المحدّثين، ص ۲۸۲؛ ومنتهى المقال، ج ۷، ص ۱۶۹؛ ومعجم رجال الحديث، ج ۲۱، ص ۱۴۹ .

  • نام منبع :
    الكافي - المجلد الاول
    سایر پدیدآورندگان :
    محمّد حسين الدّرايتي، نعمة الله الجليلي، علي الحميداوي، السيّد علي‌رضا الحسيني، محمد رضا جديدي نژاد
    تعداد جلد :
    16
    ناشر :
    اتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    02/01/1387
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 5801
صفحه از 728
پرینت  ارسال به