1.. إنَّ رَسولَ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله دَعا بِهذَا الدُّعاءِ يَومَ اُحُدٍ : «اللّهُمَّ وإلَيكَ المُشتَكى ، وأَنتَ المُستَعانُ» ، فَهَبَطَ جَبرَئيلُ عليه‌السلام فَقالَ :يا مُحَمَّدُ ، لَقَد دَعوتَ اللّه‌َ بِاسمِهِ الأَكبَرِ الجعفريات : ص ۲۱۸ ، دعائم الإسلام : ج ۱ ص ۳۷۱ .

2.. آل عمران : آيه ۱۳۹ .

3.. ـ في قَولِهِ تَعالى : « وَلاَ تَهِنُواْ وَلاَ تَحْزَنُواْ وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ »ـ : قيلَ : لَمَّا انهَزَمَ المُسلِمونَ فِيالشِّعبِ ، وأَقبَلَ خالِدُ بنُ الوَليدِ بِخَيلٍ مِنَ المُشرِكينَ يُريدُ أن يَعلو عَلَيهِمُ الجَبَلَ ، فَقالَ النَّبِيُّ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله : «اللّهُمَّ لا يَعلُنَّ عَلَينا ، اللّهُمَّ لا قُوَّةَ لَنا إلاّ بِكَ ، اللّهُمَّ لَيسَ يَعبُدُكَ بِهذِهِ البَلدَةِ إلاّ هؤُلاءِ النَّفرُ» ، فَأَنزَلَ اللّه‌ُ تَعالى الآيَةَ مجمع البيان : ج ۲ ص ۸۴۳ ، بحار الأنوار : ج ۲۰ ص ۲۲ .

4.. إنَّ رَسولَ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله دَعا فيهِ يَومَ الأَحزابِ وقالَ : يا صَريخَ المَكروبينَ ، ويا مُجيبَ دَعوَةِ المُضطَرّينَ ، ويا مُغيثَالمَهمومينَ ، اِكشِف هَمّي وكَربي وغَمّي ، فَقَد تَرى حالي وحالَ أصحابي الكافي : ج ۴ ص ۵۶۱ ح ۲ ، تهذيب الأحكام : ج ۶ ص ۱۸ ح ۳۹ .

1.. اشاره است به ناكامى چند تن از اصحاب پيامبر خدا صلى‌الله‌عليه‌و‌آله در فتح قلعه‌هاى خيبر و موفّقيت كامل امام على عليه‌السلام .

2.. كانَ رَسولُ اللّه‌ِ يُعجِبُهُ الفَألُ الحَسَنُ ، فَسَمِعَ عَلِيّا وهُوَ يَقولُ : هذِهِ خضرَةٌ ، فَقالَ : يا لَبَّيكَ قَد أخَذنا فَألَكَ مِنفيكَ ، فَاخرُجوا بِنا إلى خضرَةٍ . قالَ : فَخَرَجوا إلى خَيبَرَ ، فَما سُلَّ فيها بِسَيفٍ إلاّ بِسَيفِ عَلِيِّ بنِ أبي طالِبٍ تاريخ دمشق : ج ۴۲ ص ۸۰ .

3.. إنَّ رَسولَ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله كانَ إذا لَقِيَ العَدُوَّ عَبَّأَ الرِّجالَ وعَبَّأَ الخَيلَ وعَبَّأَ الإِبِلَ ، ثُمَّ يَقولُ : اللّهُمَّ أنتَ عِصمَتي وناصِريومانِعي ، اللّهُمَّ بِكَ أحولُ وبِكَ اُقاتِلُ الجعفريات : ص ۲۱۷ ، دعائم الإسلام : ج ۱ ص ۳۷۲ .

4.. كانَ رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله إذا غَزا قالَ : اللّهُمَّ أنتَ عَضُدي ونَصيري ، بِكَ أحولُ وبِكَ أصولُ وبِكَ اُقاتِلُ سنن أبي داود :ج ۳ ص ۴۲ ح ۲۶۳۲ ، سنن الترمذي : ج ۵ ص ۵۷۲ ح ۳۵۸۴ .

5.. لَقَد حَضَرنا بَدرا وما فينا فارِسٌ غَيرُ المِقدادِ بنِ الأَسوَدِ ، ولَقَد رَأَيتُنا لَيلَةَ بَدرٍ وما فينا إلاّ مَن نامَ ، غَيرَ رَسولِاللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله ، فَإِنَّهُ كانَ مُنتَصِبا في أصلِ شَجَرَةٍ يُصَلّي ويَدعو حَتَّى الصَّباحِ الإرشاد : ج ۱ ص ۷۳ ، كشف الغمّة : ج ۱ ص ۳۵۳ .