1.. اشاره است به آيه ۷۰ از سوره يس .

2.. بَعَثَ [رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله] عَبدَ اللّه‌ِ بنَ حُذافَةَ بنِ قَيسِ بنِ عَدِيِّ بنِ سَعدِ بنِ سَهمٍ إلى كِسرى بنِ هُرمُزَ مَلِكِ فارِسَ ،وكَتَبَ مَعَهُ :
بِسمِ اللّه‌ِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ مِن مُحَمَّدٍ رَسولِ اللّه‌ِ إلى كِسرى عَظيمِ فارِسَ ، سَلامٌ عَلى مَنِ اتَّبَعَ الهُدى وآمَنَ بِاللّه‌ِ ورَسولِهِ ، وشَهِدَ أن لا إلهَ إلاَّ اللّه‌ُ وَحدَهُ لا شَريكَ لَهُ ، وأَنَّ مُحَمَّدا عَبدُهُ ورَسولُهُ ، وأَدعوكَ بِدُعاءِ اللّه‌ِ ، فَإِنّي أنَا رَسولُ اللّه‌ِ إلَى النّاسِ كافَّةً ، لاُِنذِرَ مَن كانَ حَيّا ويَحِقَّ القَولُ عَلَى الكافِرينَ ، فَأَسلِم تَسلَم ، فَإِن أبَيتَ فَإِنَّ إثمَ المَجوسِ عَلَيكَ تاريخ الطبري : ج ۲ ص ۶۵۴ و ۶۵۵ ، الكامل في التاريخ : ج ۱ ص ۵۹۳ .

3.. جمعه : آيه ۲ : « هُوَ الَّذِى بَعَثَ فِى الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُواْ عَلَيْهِمْ ءَايَـتِهِ وَ يُزَكِّيهِمْ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتَـبَ وَ الْحِكْمَةَ وَ إِنكَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِى ضَلَـلٍ مُّبِينٍ» .

4.. آل عمران : آيه ۱۶۴ : « لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُواْ عَلَيْهِمْ ءَايَـتِهِ وَيُزَكِّيهِمْوَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَـبَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِى ضَلَـلٍ مُّبِينٍ» .

1.. احزاب : آيه ۴۵ و ۴۶ : « يَـأَيُّهَا النَّبِىُّ إِنَّـا أَرْسَلْنَـكَ شَـهِدًا وَ مُبَشِّرًا وَ نَذِيرًا * وَ دَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَ سِرَاجًا مُّنِيرًا» .

2.. مريم : آيه ۹۷ : « فَإِنَّمَا يَسَّرْنَـهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَ تُنذِرَ بِهِ قَوْمًا لُّدًّا» .

3.. إنَّ اللّه‌َ جَعَلَ مُحَمَّدا صلى‌الله‌عليه‌و‌آله عَلَما لِلسّاعَةِ ، ومُبَشِّرا بِالجَنَّةِ ، ومُنذِرا بِالعُقوبَةِ نهج البلاغة : الخطبة ۱۶۰ ، مكارمالأخلاق : ج ۱ ص ۳۸ .

4.. إنَّ اللّه‌َ سُبحانَهُ بَعَثَ مُحَمَّدا صلى‌الله‌عليه‌و‌آله نَذيرا لِلعالَمينَ نهج البلاغة : الخطبة ۲۶ والكتاب ۶۲ ، الغارات : ج ۱ ص ۳۰۳ .