1.. أسَرَ رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله يَومَ بَدرٍ سَبعينَ أسيرا ، وكانَ يُفادي بِهِم عَلى قَدرِ أموالِهِم ، وكانَ أهلُ مَكَّةَ يَكتُبونَ وأَهلُالمَدينَةِ لا يَكتُبونَ ، فَمَن لَم يَكُن لَهُ فِداءٌ دَفَعَ إلَيهِ عَشرَةَ غِلمانٍ مِن غِلمانِ المَدينَةِ فَعَلَّمَهُم ، فَإِذا حَذَقوا فَهُوَ فِداؤُهُ الطبقات الكبرى : ج ۲ ص ۲۲ ، سبل الهدى والرشاد : ج ۴ ص ۶۸ .

2.. اللّهُمَّ اغفِر لِلمُعَلِّمينَ ـ ثَلاثا ـ وأَطِل أعمارَهُم ، وبارِك لَهُم في كَسبِهِم تاريخ بغداد : ج ۳ ص ۶۴ الرقم ۱۰۱۷ ،الفردوس : ج ۱ ص ۵۰۰ ح ۲۰۴۰ .

3.. قالَ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله : أربَعَةٌ تَلزَمُ كُلَّ ذي حِجىً وعقلٍ مِن اُمَّتي . قيلَ : يا رَسولَ اللّه‌ِ ، ما هُنَّ ؟ قالَ : اِستِماعُ العِلمِ ، وحِفظُهُ ،ونَشرُهُ ، وَالعَمَلُ بِهِ تحف العقول : ص ۵۷ ، كنزالفوائد : ج ۲ ص ۱۰۷ .

4.. أكرِمُوا العُلَماءَ ؛ فَإِنَّهُم عِندَ اللّه‌ِ كُرَماءُ الفردوس : ج ۱ ص ۷۶ ح ۲۲۵ .

5.. حُرمَةُ العالِمِ العامِلِ بِعِلمِهِ كَحُرمَةِ الشُّهَداءِ وَالصِّدّيقينَ تنبيه الخواطر : ج ۲ ص ۱۲۲ .

6.. وَقِّروا مَن تُعَلِّمونَهُ العِلمَ (الفردوس :ج ۴ ص ۳۸۷ ح ۷۱۲۵ ، المعجم الأوسط : ج ۶ ص ۲۰۰ ح ۶۱۸۴) .

1.. اُطلُبُوا العِلمَ ولَو بِالصّينِ ؛ فَإِنَّ طَلَبَ العِلمِ فَريضَةٌ عَلى كُلِّ مُسلِمٍ شعب الإيمان : ج ۲ ص ۲۵۴ ح ۱۶۶۳ ، تاريخبغداد : ج ۹ ص ۳۶۴ الرقم ۴۹۳۱ .

2.. طَلَبُ العِلمِ فَريضَةٌ عَلى كُلِّ مُسلِمٍ ومُسلِمَةٍ كنز الفوائد : ج ۲ ص ۱۰۷ ، عدّة الداعي : ص ۶۳ .

3.. اُغدُ عالِما أو مُتَعَلِّما أو أحِبَّ أهلَ العِلمِ ، ولا تَكُن رابِعا فَتَهلِكَ بِبُغضِهِم (الكافي : ج ۱ ص ۳۴ ح ۳ ، المحاسن :ج ۱ ص ۳۵۵ ح ۷۵۴) .

4.. إنَّ المَلائِكَةَ لَتَضَعُ أجِنحَتَها لِطالِبِ العِلمِ رِضا بِهِ الكافي : ج ۱ ص ۳۴ ح ۱ ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۴ص ۳۸۷ ح ۵۸۳۴ .

5.. ما أخَذَ اللّه‌ُ الميثاقَ عَلَى الخَلقِ أن يَتَعَلَّموا ، حَتّى أخَذَ عَلَى العُلَماءِ أن يُعَلِّموا أعلام الدين : ص ۸۰ ، الكافي : ج ۱ص ۴۱ ح ۱ .

6.. كانَ ناسٌ مِنَ الأَسرى يَومَ بَدرٍ لَم يَكُن لَهُم فِداءٌ ، فَجَعَلَ رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آلهفِداءَهُم أن يُعَلِّموا أولادَ الأَنصارِ الكِتابَةَمسند ابن حنبل : ج ۱ ص ۵۳۱ ح ۲۲۱۶ ، المستدرك على الصحيحين : ج ۲ ص ۱۵۲ ح ۲۶۲۱ .