1.. إنَّ اللّه‌َ عز و جل يُحِبُّ إذا عَمِلَ أحَدُكُم عَمَلاً أن يُتقِنَهُ (المعجم الأوسط : ج ۱ ص ۲۷۵ ح ۸۹۷ ، مسند أبي يعلى : ج ۴ص ۲۵۳ ح ۴۳۶۹) .

2.. لَمّا ماتَ إبراهيمُ بنُ رَسولِ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله ، . . . رَأَى النَّبِيُّ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله في قَبرِهِ خَلَلاً فَسَوّاهُ بِيَدِهِ ، ثُمَّ قالَ : إذا عَمِلَ أحَدُكُم عَمَلاًفَليُتقِن الكافي : ج ۳ ص ۲۶۲ ح ۴۵ ، بحار الأنوار : ج ۲۲ ص ۱۵۷ ح ۱۶ .

3.. المُداوَمَةُ عَلَى العَمَلِ فِي اتِّباعِ الآثارِ وَالسُّنَنِ وإن قَلَّ ، أرضى للّه‌ِِ وأَنفَعُ عِندَهُ فِي العاقِبَةِ مِنَ الاِجتِهادِ فِي البِدَعِوَاتِّباعِ الأَهواءِ الكافي : ج ۸ ص ۸ ح ۱ ، بحار الأنوار : ج ۷۸ ص ۲۱۶ ح ۹۳ .

4.. إنَّ أحَبَّ الأَعمالِ إلَى اللّه‌ِ ما دووِمَ عَلَيهِ وإن قَلَّ صحيح مسلم : ج ۱ ص ۵۴۰ ح ۷۸۲ ، سنن أبي داود : ج ۲ ص ۴۸ح ۱۳۶۸ .

1.. جاءَتِ امرَأَةُ عُثمانَ بنِ مَظعونٍ إلَى النَّبِيِّ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله فَقالَت : يا رَسولَ اللّه‌ِ ، إنَّ عُثمانَ يَصومُ النَّهارَ ويَقومُ اللَّيلَ !
فَخَرَجَ رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله مُغضَبا يَحمِلُ نَعلَيهِ ، حَتّى جاءَ إلى عُثمانَ فَوَجَدَهُ يُصَلّي ، فَانصَرَفَ عُثمانُ حينَ رَأى رَسولَاللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله ، فَقالَ لَهُ : يا عُثمانُ ، لَم يُرسِلنِي اللّه‌ُ تَعالى بِالرَّهبانِيَّةِ ، ولكِن بَعَثَني بِالحَنيفِيَّةِ السَّهلَةِ السَّمحَةِ ، أصومُ واُصَلّي وأَلمِسُ أهلي ، فَمَن أحَبَّ فِطرَتي فَليَستَنَّ بِسُنَّتي ، ومِن سُنَّتِيَ النِّكاحُ الكافي : ج ۵ ص ۴۹۴ ح ۱ ، بحار الأنوار : ج ۲۲ ص ۲۶۴ ح ۳ .

2.. يا پس از فراغت از جلسه با خواص، به كارهاى عموم مردم رسيدگى مى‌نمود . اين دو معنا را شيخ صدوق در معانى الأخبار ص ۸۸ ـ ۸۹ آورده است . احتمال هم دارد حديث بدين معنا باشد : در اين وقت ، به صدور دستور به خواص براى رسيدگى به امور مردم مى‌پرداخت .

3.. فَإِذا أوى إلى مَنزِلِهِ جَزَّأَ دُخولَهُ ثَلاثَةَ أجزاءٍ : جُزءا للّه‌ِِ ، وجُزءا لِأَهلِهِ ، وجُزءا لِنَفسِهِ . ثُمَّ جَزَّأَ جُزأَهُ بَينَهُ وبَينَالنّاسِ ، فَيَرُدُّ ذلِكَ بِالخاصَّةِ عَلَى العامَّةِ ، ولا يَدَّخِرُ عَنهُم مِنهُ شَيئا ، وكانَ مِن سيرَتِهِ في جُزءِ الاُمَّةِ إيثارُ أهلِ الفَضلِ بِإِذنِهِ ، وقَسَمَهُ عَلى قَدرِ فَضلِهِم فِي الدّينِ ، فَمِنهُم ذُو الحاجَةِ ، ومِنهُم ذُو الحاجَتَينِ ، ومِنهُم ذُو الحَوائِجِ معاني الأخبار : ص ۸۱ ح ۱ ، عيون أخبار الرضا عليه‌السلام : ج ۱ ص ۳۱۷ ح ۱ .