1.. ... ولا عاتَبَ أحَدا عَلى ذَنبٍ أذنَبَ (فقه الرضا : ص ۳۵۵ ، بحار الأنوار : ج ۷۴ ص ۲۱ ح ۳) .

2.. لا يُبَلِّغني أحَدٌ مِن أصحابي عَن أحَدٍ شَيئا ، فَإِنّي اُحِبُّ أن أخرُجَ إلَيكُم وأَنا سَليمُ الصَّدرِ سنن أبي داود : ج ۴ص ۲۶۵ ح ۴۸۶۰ ، سنن الترمذي : ج ۵ ص ۷۱۰ ح ۳۸۹۶ .

3.. لا تَطعَنوا في عُيوبِ مَن أقبَلَ إلَيكُم بِمَوَدَّتِهِ ، ولا توقِفوهُ عَلى سَيِّئَةٍ يَخضَعُ لَها ؛ فَإِنَّها لَيسَت مِن أخلاقِ رَسولِاللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله ، ولا مِن أخلاقِ أولِيائِهِ الكافي : ج ۸ ص ۱۵۰ ح ۱۳۲ ، تنبيه الخواطر : ج ۲ ص ۱۴۶ .

4.. ما كانَ أحَدٌ أحسَنَ خُلُقا مِن رَسولِ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله ؛ ما دَعاهُ أحَدٌ مِن أصحابِهِ ولا مِن أهلِهِ إلاّ قالَ : لَبَّيكَ ، ولِذلِكَ أنزَلَاللّه‌ُ عز و جل : « وَ إِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ » (دلائل النبوّة لأبي نعيم : ج ۱ ص ۱۸۱ ح ۱۱۹ ، تفسير القرطبي : ج ۱۵ ص ۲۲۷) .

1.. دَخَلَ رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله غَيضَةً ومَعَهُ صاحِبٌ لَهُ ، فَقَطَعَ غُصنَينِ أحَدُهُما أعوَجُ وَالآخَرُ مُستَقيمٌ ، ودَفَعَ إلى صاحِبِهِالمُستَقيمَ وحَبَسَ لِنَفسِهِ الأَعوَجَ . فَقالَ الرَّجُلُ : أنتَ أحَقُّ بِهذا مِنّي يا رَسولَ اللّه‌ِ ! قالَ : كَلاّ ، ما مِن مُؤمِنٍ صاحَبَ صاحِبا ، إلاّ وهُوَ مَسؤولٌ عَنهُ يَومَ القِيامَةِ ، ولَو ساعَةً مِن نَهارٍ مشكاة الأنوار : ص ۳۳۸ ح ۱۰۸۷ ، مستدرك الوسائل : ج ۸ ص ۴۳۲ ح ۹۹۰۸ .

2.. كانَ رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله . . . إذَا التَفَتَ التَفَتَ جَميعا عيون أخبار الرضا عليه‌السلام : ج ۱ ص ۳۱۷ ح ۱ ، الأمالي للطوسي :ص ۳۴۱ ح ۶۹۵ .

3.. ما جَلَسَ إلى رَسولِ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله أحَدٌ فَقامَ حَتّى يَقومَ المصنّف لابن أبي شيبة : ج ۶ ص ۱۳۱ ح ۵ ، تاريخ دمشق : ج ۴ص ۵۵ .

4.. كانَ[ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله] إذا تَكَلَّمَ أصحابُهُ فَأَكثَرُوا الكَلامَ ، تَبَسَّمَ (المعجم الكبير : ج ۸ ص ۳۲۰ ح ۸۱۹۸ ، مجمع الزوائد : ج ۱۰ص ۵۳۵ ح ۱۸۱۴۷) .

5.. كانَ [رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله] لا يَذُمُّ أحَدا ولا يُعَيِّرُهُ ، ولا يَطلُبُ عَثَراتِهِ ولا عَورَتَهُ (عيون أخبار الرضا عليه‌السلام : ج ۱ ص ۳۱۹ح ۱ ، معاني الأخبار : ص ۸۳ ح ۱) .