1.. لَمّا فَتَحَ نَبِيُّ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله مَكَّةَ ، جَعَلَ أهلُ مَكَّةَ يَأتونَهُ بِصِبيانِهِم ، فَيَدعو لَهُم بِالبَرَكَةِ ويَمسَحُ رُؤوسَهُم سنن أبي داود :ج ۴ ص ۸۰ ح ۴۱۸۱ ، مسند ابن حنبل : ج ۵ ص ۵۱۷ ح ۱۶۳۷۹ .

2.. كانَ رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله يَزورُ الأَنصارَ ، فَيُسَلِّمُ عَلى صِبيانِهِم ، ويَمسَحُ بِرُؤوسِهِم ، ويَدعو لَهُم السنن الكبرى للنسائي :ج ۵ ص ۹۲ ح ۸۳۴۹ ، صحيح ابن حبّان : ج ۲ ص ۲۰۶ ح ۴۵۹ .

3.. وُلِدَ لي غُلامٌ فَأَتَيتُ بِهِ النَّبِيَّ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله ، فَسَمّاهُ إبراهيمَ ، فَحَنَّكَهُ بِتَمرَةٍ ودَعا لَهُ بِالبَرَكَةِ ، ودَفَعَهُ إلَيَّ صحيح البخاري :ج ۵ ص ۲۰۸۱ ح ۵۱۵۰ ، صحيح مسلم : ج ۳ ص ۱۶۹۰ ح ۲۴ .

4.. كانَ النَّبِيُّ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله مِن أفكَهِ النّاسِ مَعَ صَبِيٍّ المعجم الأوسط : ج ۶ ص ۲۶۳ ح ۶۳۶۱ ، النهاية : ج ۳ ص ۴۶۶ .

5.. إنَّ النَّبِيَّ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله كانَ إذا اُتِيَ بِالثَّمَرَةِ أعطاها أصغَرَ مَن يَحضُرُهُ مِنَ الوِلدانِ المعجم الكبير : ج ۱۰ ص ۳۱۳ح ۱۰۷۶۱ ، صحيح مسلم : ج ۲ ص ۱۰۰۰ ح ۴۷۴ .

1.. جاءَتِ امرَأَةٌ إلى عائِشَةَ ، فَأَعطَتها عائِشَةُ ثَلاثَ تَمراتٍ ، فَأَعطَت كُلَّ صَبِيٍّ لَها تَمرَةً ، وأَمسَكَت لِنَفسِها تَمرَةً ،فَأَكَلَ الصَّبِيّانِ التَّمرَتَينِ ونَظَرا إلى اُمِّهِما ، فَعَمَدَت إلى التَّمرَةِ فَشَقَّتها ، فَأَعطَت كُلَّ صَبِيٍّ نِصفَ تَمرَةٍ .
فَجاءَ النَّبِيُّ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله فَأَخبَرَتهُ عائِشَةُ ، فَقالَ : وما يُعجِبُكِ مِن ذلِكَ ؟ لَقَد رَحِمَهَا اللّه‌ُ بِرَحمَتِها صَبِيَّيها الأدب المفرد : ص ۴۰ ح ۸۹ ، صحيح مسلم : ج ۴ ص ۲۰۲۷ ح ۱۴۸ .

2.. إنَّ رَسولَ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله خَرَجَ عَلى عُثمانَ بنِ مَظعونٍ ومَعَهُ صَبِيٌّ لَهُ صَغيرٌ يَلثِمُهُ ، فَقالَ : أتُحِبُّهُ يا عُثمانُ ؟ ! قالَ : إي وَاللّه‌ِيا رَسولَ اللّه‌ِ ، إنّي لاَُحِبُّهُ . قالَ : أفَلا أزيدُكَ لَهُ حُبّا ؟ ! قالَ : بَلى ، فِداكَ أبي واُمّي . قالَ : إنَّهُ مَن تَرَضّى لَهُ صَغيرا مِن نَسلِهِ حَتّى يَرضى ، تَرَضّاهُ اللّه‌ُ يَومَ القِيامَةِ حَتّى يَرضى تاريخ دمشق : ج ۵۲ ص ۳۶۳ ح ۱۱۰۷۰ ، كنز العمّال : ج ۱۶ ص ۵۸۵ ح ۴۵۹۵۸ .