1.. سَأَلتُ خالي هِندَ بنَ أبي هالَةَ التَّميمِيَّ عَن حِليَةِ رَسولِ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله . . . فَقُلتُ : فَصِف لي مَنطِقَهُ ، فَقالَ : كانَ عليه‌السلاممُتَواصِلَ الأَحزانِ . . . إذا فَرِحَ غَضَّ طَرفَهُ معاني الأخبار : ص ۸۰ ـ ۸۱ ح ۱ ، عيون أخبار الرضا عليه‌السلام : ج ۱ ص ۳۱۷ ح ۱ .

2.. إنَّ رَسولَ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله لَمّا جاءَهُ جَعفَرُ بنُ أبي طالِبٍ مِنَ الحَبَشَةِ ، قامَ إلَيهِ وَاستَقبَلَهُ اثنَتَي عَشرَةَ خُطوَةً ، وعانَقَهُ وقَبَّلَما بَينَ عَينَيهِ ، وبَكى وقالَ : لا أدري بِأَيِّهِما أنَا أشَدُّ سُرورا ؛ بِقُدومِكَ يا جَعفَرُ ، أم بِفَتحِ اللّه‌ِ عَلى أخيكَ خَيبَرَ ؟ ! وبَكى فَرَحا بِرُؤيَتِهِ الخصال : ص ۴۸۴ ح ۵۸ ، عيون أخبار الرضا عليه‌السلام : ج ۱ ص ۲۵۴ ح ۴ .

3.. كانَ دائِمَ البِشرِ ، سَهلَ الخُلُقِ ، لَيِّنَ الجانِبِ (معاني الأخبار : ص ۸۳ ح ۱ ، عيون أخبار الرضا عليه‌السلام : ج ۱ ص ۳۱۸) .

4.. كانَ رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله مِن أضحَكِ النّاسِ وأَطيَبِهِ نَفسا المعجم الكبير : ج ۸ ص ۲۰۸ ح ۷۸۳۸ ، كنز العمّال : ج ۷ص ۱۴۰ ح ۱۸۳۹۹ .

5.. ما رَأَيتُ أحَدا أكثَرَ تَبَسُّما مِن رَسولِ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله سنن الترمذي : ج ۵ ص ۶۰۱ ح ۳۶۴۱ ، مسند ابن حنبل : ج ۶ص ۲۱۵ ح ۱۷۷۲۰ .

1.. إنَّ رَسولَ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله كانَ في سَفَرٍ يَسيرُ عَلى ناقَةٍ لَهُ ، إذ نَزَلَ فَسَجَدَ خَمسَ سَجداتٍ ، فَلَمّا أن رَكِبَ قالوا : يا رَسولَاللّه‌ِ ، إنّا رَأَيناكَ صَنَعتَ شَيئا لَم تَصنَعهُ ؟ ! فَقالَ : نَعَم ، استَقبَلَني جَبرَئيلُ عليه‌السلام فَبَشَّرَني بِبِشاراتٍ مِنَ اللّه‌ِ عز و جل ، فَسَجَدتُ للّه‌ِِ شُكرا ، لِكُلِّ بُشرى سَجدَةً (الكافي : ج ۲ ص ۹۸ ح ۲۴ ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۵۶۴ ح ۱۹۵۶) .

2.. سَجَدَ النَّبِيُّ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله فَأَطالَ ، ثُمَّ جَلَسَ وقالَ : أتاني جَبرائيلُ وقالَ : «مَن صَلّى عَلَيكَ مَرَّةَ صَلَّى اللّه‌ُ عَلَيهِ وآلهعَشرا» ، فَخَرَرتُ شُكرا للّه‌ِِ .
وسَجَدَ للّه‌ِِ شُكرا لَمّا اُتِيَ بِرَأسِ أبي جَهلٍ الصراط المستقيم : ج ۳ ص ۲۰۱ ح ۳۱ ، عوالي اللآلي : ج ۱ ص ۱۹۸ ح ۱۰ .

3.. أنّه صلى‌الله‌عليه‌و‌آله . . . كانَ إذا رَضِيَ وسُرَّ فَكَأَنَّ وَجهَهُ المِرآةُ المناقب لابن شهرآشوب : ج ۱ ص ۱۵۵ ـ ۱۵۷ ، بحار الأنوار :ج ۱۶ ص ۱۸۱ ح ۲۰ .