1.. احقاف : آيه ۲۰ . ترجمه كامل آيه چنين است : «و روزى كه كافران بر آتش عرضه مى‌شوند ، [ به آنها گفته مى‌شود : ]درزندگى دنيايى‌تان ، لذّت و خوشى‌هايتان را برديد و از آنها برخوردار شديد . پس امروز به خاطر تكبّر ورزيدن ناحقّتان و نيز نافرمانى‌تان ، عذاب خوارى و رسوايى را سزا داده مى‌شويد» .

2.. اُتي صلى‌الله‌عليه‌و‌آله بِخَبيصٍ فَأَبى أن يَأكُلَهُ ، فَقيلَ : أ تُحَرِّمُهُ ؟ قالَ : لا ، ولكِنّي أكرَهُ أن تَتوقَ إلَيهِ نَفسي . ثُمَّ تَلاَ الآيَةَ : « أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَـتِكُمْ فِى حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا » المحاسن : ج ۲ ص ۱۷۷ ح ۱۵۰۱ ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۳۲۳ ح ۳ .

3.. دَخَلَ النَّبِيُّ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله مَسجِدَ قُبا ، فَاُتِيَ بِإِناءٍ فيهِ لَبَنٌ حَليبٌ مَخيضٌ بِعَسَلٍ ، شَرِبَ مِنهُ حُسوَةً أو حُسوَتَينِ ، ثُمَّ وَضَعَهُ .فَقيلَ : يا رَسولَ اللّه‌ِ ، أتَدَعُهُ مُحَرِّما ؟ قالَ : لا ، اللّهُمَّ إنّي أدَعُهُ تَواضُعا للّه‌ِِ (المحاسن : ج ۲ ص ۱۷۷ ح ۱۵۰۰ ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۳۲۲ ح ۲) .

4.. اُتِيَ رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله بِسَويقٍ مِن سَويقِ اللَّوزِ ، فَلَمّا خيضَ قالَ : ما هذا ؟ قالوا : سَويقُ اللَّوزِ ، قالَ رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله :أخِّروهُ عَنّي ؛ هذا شَرابُ المُترَفينَ الزهد لابن حنبل : ص ۱۱ ، الزهد لابن المبارك «الملحقات» : ص ۵۵ ح ۲۰۰ .

5.. دَخَلَ رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله عَلى عائِشَةَ فَرَأى كِسرَةً كادَ أنّ يَطَأَها ، فَأَخَذَها فَأَكَلَها ، ثُمَّ قالَ : يا حُمَيراءُ ، أكرِمي جِوارَنِعَمِ اللّه‌ِ عز و جل عَلَيكِ ، فَإِنَّها لَم تَنفِر مِن قَومٍ فَكادَت تَعودُ إلَيهِم الكافي : ج ۶ ص ۳۰۰ ح ۶ ، المحاسن : ج ۲ ص ۲۳۰ ح ۱۷۰۱ .

1.. كانَ لا يَأكُلُ وَحدَهُ ما يُمكِنُهُ . وقالَ : ألا اُنَبِّئُكُم بِشِرارِكُم ؟ قالوا : بَلى ، قالَ : مَن أكَلَ وَحدَهُ ، وضَرَبَ عَبدَهُ ، ومَنَعَرِفدَهُ (مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۷۵ ح ۱۱۲ ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۴۱۰ ح ۷) .

2.. اُتِيَ النَّبِيُّ صلى‌الله‌عليه‌و‌آلهبِطَعامٍ ، فَأَدخَلَ إصبَعَهُ فيهِ فَإِذا هُوَ حارٌّ ، فَقالَ : دَعوهُ حَتّى يَبرُدَ ؛ فَإِنَّهُ أعظَمُ بَرَكَةٌ ، وإنَّ اللّه‌َ تَعالى لَميُطعِمنَا الحارَّةَ عيون أخبار الرضا عليه‌السلام : ج ۲ ص ۴۰ ح ۱۲۴ ، صحيفة الإمام الرضا عليه‌السلام : ص ۲۳۸ ح ۱۴۲ .

3.. إنَّ النَّبِيَّ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله اُتِيَ بِطَعامٍ حارٍّ جِدّا ، فَقالَ : ما كانَ اللّه‌ُ عز و جل لِيُطعِمَنَا النّارَ ! أقِرّوهُ حَتّى يَبرُدَ ويُمَكَّنَ ؛ فَإِنَّهُ طَعامٌ مَمحوقُالبَرَكَةِ ، ولِلشَّيطانِ فيهِ نَصيبٌ الكافي : ج ۶ ص ۳۲۲ ح ۲ ، المحاسن : ج ۲ ص ۱۷۳ ح ۱۴۸۳ .

4.. اُتِيَ النَّبِيُّ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله بِطَعامٍ حارٍّ ، فَقالَ : إنَّ اللّه‌َ عز و جل لَم يُطعِمنَا النّارَ ! نَحّوهُ حَتّى يَبرُدَ . فَتُرِكَ حَتّى بَرُدَ الكافي : ج ۶ص ۳۲۲ ح ۴ ، المحاسن : ج ۲ ص ۱۷۳ ح ۱۴۸۲ .