1.. قالَ عُثمانُ بنُ مَظعونٍ لِلنَّبِيِّ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله : . . . فَإِنّي يا نَبِيَّ اللّه‌ِ ـ بِأَبي أنتَ واُمّي ـ قَد هَمَمتُ ألاّ أتَطَيَّبَ أبَدا ، قالَ : مَهلاً ياعُثمانُ ! فَإِنّي أتَطَيَّبُ واُحِبُّ الطّيبَ ، الطّيبُ مِن سُنَّتي وسُنَّةِ الأَنبِياءِ قَبلي مشكاة الأنوار : ص ۴۵۸ ح ۱۵۳۴ ، بحار الأنوار : ج ۸۳ ص ۳۸۲ ح ۵۳ .

2.. رُوِيَ أنَّ رَسولَ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آلهكانَ يَقولُهُ عِندَ بُخورِهِ :
الحَمدُ للّه‌ِِ الَّذي بِنِعمَتِهِ تَتِمُّ الصّالِحاتُ ، اللّهُمَّ طَيِّب عَرفَنا ، وذَكِّ رَوائِحَنا ، وأَحسِن مُنقَلَبَنا ، وَاجعَلِ التَّقوى زادَنا ،وَالجَنَّةَ مَعادَنا ، ولا تُفَرِّق بَينَنا وبَينَ عافِيَتِكَ إيّانا ، وكَرامَتِكَ لَنا ، إنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ الأمان : ص ۳۶ ، بحار الأنوار : ج ۷ ص ۱۴۳ ح ۲ .

3.. اُولئِكَ [النَّبِيُّ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله وَالأَئِمَّةُ عليهم‌السلام] كانوا يَتَخَتَّمونَ فِي اليَدِ اليُمنى (الأمالي للصدوق : ص ۱۵۴۱ ح ۷۲۶ ، الكافي : ج ۶ص ۴۷۴ ح ۸) .

1.. اشاره دارد به اين كه روسرى همسر پيامبر صلى‌الله‌عليه‌و‌آله ، معطّر بوده است .

2.. كانَ رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله إذا كانَ يَومُ الجُمُعَةِ ولَم يَكُن عِندَهُ طيبٌ ، دَعا بِبَعضِ خُمُرِ نِسائِهِ فَبَلَّها بِالماءِ ، ثُمَّ وَضَعَها عَلىوَجهِهِ الكافي : ج ۶ ص ۵۱۱ ح ۱۰ ، وسائل الشيعة : ج ۵ ص ۵۴ ح ۹۵۹۳ .

3.. كانَ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله يُعجِبُهُ الرّيحُ الطَّيِّبَةُ (مسند ابن حنبل : ج ۹ ص ۴۷۸ ح ۲۵۱۷۱ ، صحيح ابن حبّان : ج ۱۴ ص ۳۰۶ح ۶۳۹۵) .

4.. إنَّ رَسولَ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله كانَ يَكرَهُ أن يوجَدَ مِنهُ ريحٌ يُتَأَذّى مِنها مسند ابن حنبل : ج ۱۰ ص ۹۹ ح ۲۶۱۷۹ ، المعجمالأوسط : ج ۳ ص ۱۸۵ ح ۲۸۷۳ .

5.. كانَ رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آلهيَكرَهُ أن يَخرُجَ الرَّجُلُ إلى أصحابِهِ تَفِلَ الرّيحِ ، فَكانَ يَمَسُّ مِن آخِرِ اللَّيلِ طيبا ، ثُمَّ يَخرُجُإلى أصحابِهِ أدب الإملاء والاستملاء : ج ۱ ص ۲۱۱ ح ۷۹ ، سبل الهدى والرشاد : ج ۷ ص ۳۳۷ .

6.. كانَ النَّبِيُّ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله . . . يَكرَهُ الرّيحَ الرَّدِيَّةَ المناقب لابن شهرآشوب : ج ۱ ص ۱۴۵ و ۱۴۶ ، بحار الأنوار : ج ۱۶ص ۲۲۷ ح ۳۴ .