1.. أغلِقُوا البابَ ، و أوكِئُوا السِّقاءَ ، وأَكفِئُوا الإِناءَ ـ أو خَمِّرُوا الإِناءَ ـ و أطفِئُوا المِصباحَ ؛ فَإِنَّ الشَّيطانَ لا يَفتَحُغَلَقا ، و لا يَحِلُّ وِكاءً ، و لا يَكشِفُ آنِيَةً (سنن الترمذي : ج ۴ ص ۲۶۳ ح ۱۸۱۲ ، الموطّأ : ج ۲ ص ۹۲۹ ح ۲۱) .

2.. نبيذ ، در اصل ، آبى نامرغوب مانند آب مكّه و مدينه بوده كه يكى دو خرما يا كشمش در آن مى‌انداخته‌اند تا از غلظت و تلخى و شورى آن بكاهند و براى استفاده ، بهتر باشد . م

3.. كُنّا مَعَ رَسولِ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله فَاستَسقى ، فَقالَ رَجُلٌ : يا رَسولَ اللّه‌ِ ، ألا نَسقيكَ نَبيذا ؟ فَقالَ : بَلى ، قالَ : فَخَرَجَ الرَّجُلُيَسعى ، فَجاءَ بِقَدَحٍ فيهِ نَبيذٌ ، فَقالَ رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله : ألا خَمَّرتَهُ ، ولو تَعرُضُ عَلَيهِ عودا ! قالَ : فَشَرِبَ صحيح مسلم : ج ۳ ص ۱۵۹۳ ح ۹۴ ، سنن أبي داود : ج ۳ ص ۳۴۰ ح ۳۷۳۴ .

4.. برخى احاديث نيز به گرفتن ناخن در روز پنجشنبه سفارش كرده‌اند كه ممكن است به خاطر آثار مختلف هر كدام از دو روز پنجشنبه و جمعه باشد ر . ك : مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۱۵۲ .

5.. إنَّ رَسولَ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله كانَ يُقَلِّمُ أظفارَهُ ويَقُصُّ شارِبَهُ يَومَ الجُمُعَةِ قَبلَ أن يَروحَ إلَى الصَّلاةِ المعجم الأوسط : ج ۱ص ۲۵۷ ح ۸۴۲ ، شعب الإيمان : ج ۳ ص ۲۴ ح ۲۷۶۳ .

1.. يا عائِشَةُ ، اِغسِلي هذَينِ البُردَينِ . . . أما عَلِمتِ أنَّ الثَّوبَ يُسَبِّحُ ، فَإِذَا اتَّسَخَ انقَطَعَ تَسبيحُهُ ؟! تاريخ بغداد : ج ۹ص ۲۴۵ الرقم ۴۸۱۹ ، تاريخ دمشق : ج ۶ ص ۳۹۳ ح ۱۵۶۶ .

2.. مِنَ الدّينِ المُتعَةُ وإظهارُ النِّعمَةِ (الكافي : ج ۶ ص ۴۳۹ ح ۵ ، وسائل الشيعة : ج ۳ ص ۳۴۰ ح ۵۷۴۳) .

3.. أتانا رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله فَرَأى رَجُلاً . . . عَلَيهِ ثِيابٌ وَسِخَةٌ ، فَقالَ : أما كانَ هذا يَجِدُ ماءً يَغسِلُ بِهِ ثَوبَهُ ؟! سنن أبيداود : ج ۴ ص ۵۱ ح ۴۰۶۲ ، مسند ابن حنبل : ج ۵ ص ۱۳۶ ح ۱۴۸۵۶ .

4.. كانَ النَّبِيُّ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله يُعجِبُهُ أن يَشرَبَ فِي الإِناءِ الشّامِيِّ ، وكانَ يَقولُ : هُوَ أنظَفُ آنِيَتِكُم الكافي : ج ۶ ص ۳۸۶ ح ۸ ،المحاسن : ج ۲ ص ۴۰۴ ح ۲۴۱۵ .

5.. كانَ رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله يُعجِبُهُ الإِناءُ المُطبَقُ المصنّف لابن أبي شيبة : ج ۵ ص ۵۲۷ ح ۴ ، سبل الهدى والرشاد : ج ۸ص ۳۳ .