1.. متن عربى ، «سماحت» دارد كه مطابق برخى كتاب‌هاى لغت ، به معناى جود و سخاوت است و مطابق باحديث نقل شده الكافى ، به معناى بخشش در حالت فراوانى و تنگى است .

2.. جَمَعَ اللّه‌ُ عز و جل لَنا عَشرَ خِصالٍ ، لَم يَجمَعها لِأَحَدٍ قَبلَنا ، ولا تَكونُ في أحَدٍ غَيرِنا : فينا الحُكُم ، وَالحِلمُ . . . وَالسَّماحَةُ الخصال : ص ۴۳۲ ح ۱۴ ، الجعفريّات : ص ۱۸۲ .

3.. أيُّهَا النّاسُ ! اُعطينا سِتّا ، وفُضِّلنا بِسَبعٍ : اُعطينا . . . السَّماحَةَ (مقتل الحسين للخوارزميّ : ج ۲ ص ۶۹ ؛ بحارالأنوار : ج ۴۵ ص ۱۳۸) .

4.. قلم : آيه ۴ .

5.. كانَ فيما خاطَبَ اللّه‌ُ تَعالى بِهِ نَبِيَّهُ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله أن قالَ لَهُ : يا مُحَمَّدُ ، « وَ إِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ » ، قالَ : السَّخاءُ ، وحُسنُالخُلُقِ الأمالي للطوسي : ص ۳۰۲ ح ۵۹۹ ، بحار الأنوار : ج ۷۱ ص ۳۹۱ ح ۵۲ .

1.. كُنتُ أرعى غُنَيمَةَ أهلي ، وكانَ مُحَمَّدٌ صلى‌الله‌عليه‌و‌آلهيَرعى أيضا ، فَقُلتُ : يا مُحَمَّدُ ، هَل لَكَ في فَخٍّ ، فَإِنّي تَرَكتُها رَوضَةَبَرقٍ ؟ قالَ : نَعَم ، فَجِئتُها مِنَ الغَدِ ، وقَد سَبَقَني مُحَمَّدٌ صلى‌الله‌عليه‌و‌آلهوهُوَ قائِمٌ يَذودُ غَنَمَهُ عَنِ الرَّوضَةِ ، قالَ : إنّي كُنتُ واعَدتُكَ فَكَرِهتُ أن أرعى قَبلَكَ قصص الأنبياء للراوندي : ص ۲۸۵ ح ۳۷۸ ، بحار الأنوار : ج ۱۶ ص ۲۲۴ ح ۲۵ .

2.. بَعَثَتني قُرَيشٌ إلى رَسولِ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله ، فَلَمّا رَأَيتُ رَسولَ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آلهاُلقِيَ في قَلبِيَ الإِسلامُ ، فَقُلتُ : يا رَسولَ اللّه‌ِ ، إنّي وَاللّه‌ِلا أرجِعُ إلَيهِم أبَدا ، فَقالَ رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله : إنّي لا أخيسُ بِالعَهدِ ولا أحبِسُ البُرُدَ ، ولكِنِ ارجِع ؛ فَإِن كانَ في نَفسِكَ الَّذي في نَفسِكَ الآنَ فَارجِع .
قالَ : فَذَهَبتُ ، ثُمَّ أتَيتُ النَّبِيَّ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله فَأَسلَمتُ سنن أبي داود : ج ۳ ص ۸۳ ح ۲۷۵۸ ، مسند ابن حنبل : ج ۹ ص ۲۲۷ ح ۲۳۹۱۸ .