۷.عبد الرزّاق بإسناده: عن إبراهيم: إذا كان الماء كرّاً لم ينجّسه شيء، الكرّ أربعون ذهباً.۱
۸.الدارقطني بإسناده: عن عبد الله بن عمرو: إذا كان الماء أربعين قلّة لم ينجّسه شيء.۲
وروي عن ”محمّد بن منكدر مثله وأبي هريرة۳ نحوه“.
۹.ابن أبي شيبة بإسناده: عن سعيد بن جبير: الماء الراكد لا ينجّسه شيء إذا كان قدر ثلاث قلال.۴
۱۰.ابن أبي شيبة بإسناده: عن ابن عبّاس: إذا كان الماء ذَنوبين لم ينجّسه شيء.۵
وروي عن ”عكرمة۶ “ و ”عن ابن عمر ومجاهد۷ “ كلّها نحوه.
۱۱.البيهقي بإسناده: ثنا أبي عمرو، ثنا الزهري؛ في الغدير تقع فيه الدابّة فتموت، قال: الماء طهور ما لم يقلّ فتنجّسه الميتة طعمه أو ريحه.۸
۱۲.ابن أبي شيبة بإسناده: عن كعب بن عبد الله: كنّا مع حذيفة فانتهينا إلى غدير فيه الميتة وتغتسل فيه الحائض، فقال: الماء لا يخبث.۹
۱۳.عبد الرزّاق بإسناده: عن عكرمة: أنّ ابن عبّاس مرّ بغدير فيه جيفة، فأمر بها فنُحّيت ثمّ توضّأ منه.۱۰
۱۴.عبد الرزّاق بإسناده: عن ابن مسعود، أنّه قال: إذا اختلط الماء والدم، فالماء طهور.۱۱
۱۵.ابن أبي شيبة بإسناده: عن ابن عون، قال: قلت للقاسم بن محمّد: الغدير تأتيه وقد ولغ فيه
1.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۸۱ ح۲۶۸.
2.. سنن الدارقطني: ج۱ ص۲۰ ح۳۷ و وح ۳۸ وح ۳۶ مثله، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۶۹ ح۳.
3.. سنن الدارقطني: ج۱ ص۲۱ ح۴۱ وفيه ”لم يحمل خبثاً“ بدل ”لم ينجّسه .. “ و ح۴۰.
4.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۶۹ ح۶.
5.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۶۹ ح۴.
6.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۷۹ ح۲۶۱ وفي ذيله ”قلت له: ما الذنوب ؟ قال: دلو“.
7.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۶۹ ح۵ و ح۷ وفيه ”قال شريك: قلت لأبي إسحاق: ما تعني بالقلّتين؟ قال: الجرّتين “ وفي كليهما ”قلّتين“ بدل ”ذنوبين“.
8.. سنن البيهقي: ج۱ ص۳۹۲ ح۱۲۲۵.
9.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۶۷ ح۸.
10.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۷۹ ح۲۶۰.
11.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۷۹ ح۲۶۲.