۱۰.عبد الرزّاق بإسناده: عن الزبير بن عديّ، قال: سألت إبراهيم عن ماء البحر أغتسِلُ به؟ قال: نعم، والماء العذب أحبّ إليَّ.۱
۱۱.عبد الرزّاق: عن ابن جريج، قال: قلت لعطاء: أرأيت إن وجدتُ ماءً غيرَ ماء البحر والإيضا، ورأيت بئراً أدع البئر والإيضا؟ قال: إن تطهّرت منهما فهما طهور. قلت له: ما الإيضا؟ قال: المطهرة.۲
۱۲.ابن أبي شيبة بإسناده: عن ابن سيرين، قال: لا بأس بالوضوء من ماء البحر.۳
۱۳.ابن أبي شيبة بإسناده: عن سعيد بن المسيّب، قال: إذا اُلجئت إليه فلا بأس به.۴
۱۴.عبد الرزّاق بإسناده: عن جابر، قال: سألت الشعبي والحكم عن الثلج، فقالا: يُتوضَّأ به. قال سفيان: والتيمّم أحبّ إليّ من الثلج إذا لم يُسخّنه.۵
۱۵.ابن أبي شيبة بإسناده: عن عبد الله بن عمر، قال: التيمّم أحبّ إليّ من الوضوء من ماء البحر.۶
۱۶.ابن أبي شيبة بإسناده: عن أبي هريرة، قال: ماءان لا يجزيان من غسل الجنابة: ماء البحر، وماء الحمّام.۷
وروي عن ”عبد الله بن عمرو بن العاص۸ “ مثله .
۱۷.البيهقي بإسناده: عن عبد الله بن عمر: ماء البحر لا يجزئ من وضوءٍ ولامن جنابة....۹
۱۸.ابن أبي شيبة بإسناده: عن أبي العالية: أنّه ركب البحرَ فنفد ماؤه، فتوضّأ بنبيذ وكره أن يتوضّأ بماء البحر.۱۰
ويأتي في الباب ۱۴ من هذه الأبواب ما يدلّ عليه.
1.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۹۵ _ ۹۶ ح۳۲۷، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۵ ح۱۱.
2.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۹۵ ح۳۲۶.
3.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۵ ح۷.
4.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۵ ح۱۳.
5.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۲۴۳ ح۹۲۸.
6.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۶ ح۱.
7.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۶ ح۳ و ج۱ ص۱۳۲ ح۳.
8.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۹۳ ح۳۱۸.
9.. سنن البيهقي: ج۴ ص۵۴۷ ح۸۶۶۵، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۶ ح۲.
10.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۶ ح۴.