83
مدارک فقه اهل السّنّة علی نهج وسائل الشّیعة الی تحصیل مسائل الشّریعة المجلد الاول

۱۰.عبد الرزّاق بإسناده: عن الزبير بن عديّ، قال: سألت إبراهيم عن ماء البحر أغتسِلُ به؟ قال: نعم، والماء العذب أحبّ إليَّ.۱

۱۱.عبد الرزّاق: عن ابن جريج، قال: قلت لعطاء: أرأيت إن وجدتُ ماءً غيرَ ماء البحر والإيضا، ورأيت بئراً أدع البئر والإيضا؟ قال: إن تطهّرت منهما فهما طهور. قلت له: ما الإيضا؟ قال: المطهرة.۲

۱۲.ابن أبي شيبة بإسناده: عن ابن سيرين، قال: لا بأس بالوضوء من ماء البحر.۳

۱۳.ابن أبي شيبة بإسناده: عن سعيد بن المسيّب، قال: إذا اُلجئت إليه فلا بأس به.۴

۱۴.عبد الرزّاق بإسناده: عن جابر، قال: سألت الشعبي والحكم عن الثلج، فقالا: يُتوضَّأ به. قال سفيان: والتيمّم أحبّ إليّ من الثلج إذا لم يُسخّنه.۵

۱۵.ابن أبي شيبة بإسناده: عن عبد الله بن عمر، قال: التيمّم أحبّ إليّ من الوضوء من ماء البحر.۶

۱۶.ابن أبي شيبة بإسناده: عن أبي هريرة، قال: ماءان لا يجزيان من غسل الجنابة: ماء البحر، وماء الحمّام.۷
وروي عن ”عبد الله بن عمرو بن العاص۸ “ مثله .

۱۷.البيهقي بإسناده: عن عبد الله بن عمر: ماء البحر لا يجزئ من وضوءٍ ولامن جنابة....۹

۱۸.ابن أبي شيبة بإسناده: عن أبي العالية: أنّه ركب البحرَ فنفد ماؤه، فتوضّأ بنبيذ وكره أن يتوضّأ بماء البحر.۱۰
ويأتي في الباب ۱۴ من هذه الأبواب ما يدلّ عليه.

1.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۹۵ _ ۹۶ ح۳۲۷، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۵ ح۱۱.

2.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۹۵ ح۳۲۶.

3.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۵ ح۷.

4.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۵ ح۱۳.

5.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۲۴۳ ح۹۲۸.

6.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۶ ح۱.

7.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۶ ح۳ و ج۱ ص۱۳۲ ح۳.

8.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۹۳ ح۳۱۸.

9.. سنن البيهقي: ج۴ ص۵۴۷ ح۸۶۶۵، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۶ ح۲.

10.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۶ ح۴.


مدارک فقه اهل السّنّة علی نهج وسائل الشّیعة الی تحصیل مسائل الشّریعة المجلد الاول
82

۳.الدارقطني: حدّثنا ابن منيع قراءة عليه، نا محمّد بن حميد الرازي، نا إبراهيم بن المختار، نا عبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز، عن سعيد بن ثوبان، عن أبي هند، عن أبي هريرة: أنّ رسول الله صلی الله علیه وآله قال:
«من لم يطهِّره ماءُ البحر فلا طهَّره اللهُ».۱

۴.الدارقطني بإسناده: عن أبي الطفيل عامر بن واثلة: أنّ أبا بكر سُئل عن ماء البحر، فقال: هو الطهور ماؤه، الحلّ ميتته.۲
وروي عن ”عبد الله بن عبّاس۳ “ نحوه .

۵.عبد الرزّاق بإسناده: عن عكرمة: أنّ عمر بن الخطّاب سُئل عن ماءِ البحرِ، فقال: أيّ ماء أطهر من ماء البحر؟!.۴
وروي عن ”أبي يزيد المدني۵ “ نحوه .

۶.الدارقطني بإسناده: عن ابن عبّاس، قال: لقد ذُكر لي أنّ رجالاً يغتسلون من البحر الأخضر ثمّ يقولون: علينا الغسل من ماءِ غيره، ومن لم يُطهّره ماءُ البحر لا طهّرهُ الله.۶

۷.ابن أبي شيبة بإسناده: عن سنان بن سلمة: أنّه سأل ابنَ عبّاس عن ماء البحر، فقال: بحران لا يضرّك من أيّهما توضّأت: ماء البحر، وماء الفرات.۷

۸.ابن أبي شيبة بإسناده: عن عطاء، قال: ماء البحر طهور.۸

۹.ابن أبي شيبة بإسناده: عن ابن طاووس، عن أبيه، قال: ماء البحر أذهبُ للوسخ من غيره. كان يراه طهوراً.۹

1.. سنن الدارقطني: ج۱ ص۳۶ ح۱۱، سنن البيهقي: ج۱ ص۷ ح۳.

2.. سنن الدارقطني: ج۱ ص۳۵ ح۵، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۴ ح۲.

3.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۵ ح۶.

4.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۹۵ ح۳۲۳، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۵ ح۴ مثله.

5.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۹۵ ح۳۲۲، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۵ ح۳.

6.. سنن الدارقطني: ج۱ ص۳۶ ح۱۲.

7.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۵ ح۵.

8.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۵ ح۱۲، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۹۵ ح۳۲۵ مثله.

9.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۵ ح۱۰.

  • نام منبع :
    مدارک فقه اهل السّنّة علی نهج وسائل الشّیعة الی تحصیل مسائل الشّریعة المجلد الاول
    سایر پدیدآورندگان :
    محمود کريميان، سیدمحمدحسن حکیم
    تعداد جلد :
    8
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    02/01/1391
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 2389
صفحه از 484
پرینت  ارسال به