145
مدارک فقه اهل السّنّة علی نهج وسائل الشّیعة الی تحصیل مسائل الشّریعة المجلد الاول

۱۷.البيهقي بإسناده: عن نافع: أنّ ابن عمر كان ينام اليسير في المسجد الحرام فيتوضّأ.۱

۱۸.البيهقي بإسناده: عن عبد الله بن عمر: أنّه كان إذا غلبه النوم في قيام الليل أتى فراشه فاضطجع فرقد رقاد الطير، ثمّ یثب۲ فيتوضّأ ويعاود الصلاة.۳

۱۹.البيهقي بإسناده: عن عطاء ومجاهد: من نام راكعاً أو ساجداً توضّأ.۴

۲۰.البيهقي بإسناده: عن الحسن: إذا نام قاعداً أو قائماً فعليه الوضوء.۵

۲۱.مسلم بإسناده: عن أنس: اُقيمت صلاة العشاء فقال رجل: لي حاجة، فقام النبيّ صلی الله علیه وآله يناجيه حتّى نام القوم أو بعض القوم، ثمّ صلّوا.۶

۲۲.مسلم بإسناده: عن قتادة: سـمعت أنساً يقول: كان أصحاب رسول الله صلی الله علیه وآله ينامون، ثمّ يصلّون ولا یتوضّؤون.۷

۲۳.البيهقي بإسناده: عن أنس: لقد رأيت أصحاب رسول الله صلی الله علیه وآله يوقظون للصلاة حتّى أنّي لأسمع لِأَحدِهم غطيطاً، ثمّ يقومون فيصلّون ولا یتوضّؤون.۸

۲۴.مالك بإسناده: عن زيد بن أسلم، أنّ عمر بن الخطّاب قال: إذا نام أحدكم مضطجعاً فليتوضّأ .۹
وروي عن ”ابن عبّاس۱۰ “ و عن ”أبي هريرة۱۱ “ وعن ”ابن عمر۱۲ “ وعن ”ابن مسعود

1.. سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۲ ح۵۸۶ و ص۱۹۳ ح۵۹۴ وفيه ”جالساً “، مسند الشافعي: ص۱۱ وفيه ”قاعداً “ وكلاهما نحوه.

2.. في المصدر: «فیثبت»، وهو تصحیف، والصواب ما أثبتناه کما في تاریخ دمشق.

3.. سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۲ ح۵۸۷، تاريخ دمشق: ج۳۱ ص۱۲۹.

4.. سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۲ ح۵۸۸.

5.. سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۲ ح۵۸۹، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۱۲۸ ح۴۷۶.

6.. صحیح مسلم: ج۱ ص۲۸۴ ح۱۲۶، سنن أبي داود: ج۱ ص۵۲ ح۲۰۱، مسند ابن حنبل: ج۳ ص۳۲۱ ح۱۲۶۳۳، سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۳ ح۵۹۳ وفي ذيلها ”ولم يذكر وضوءاً“.

7.. صحیح مسلم: ج۱ ص۲۸۴ ح۱۲۵، سنن الترمذي: ج۱ ص۱۱۳ ح۷۸، سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۳ ح۵۹۲، سنن أبي داود: ج۱ ص۵۱ ح۲۰۰ نحوه.

8.. سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۳ ح۵۹۲، سنن الدارقطني: ج۱ ص۱۳۰ ح۲.

9.. الموطأ: ج۱ ص۲۱ ح۱۰، سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۱ ح۵۸۲.

10.. سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۴ ح۵۹۵، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۶ ح۳.

11.. سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۷ ح۶۰۳.

12.. معرفة السنن والآثار: ج۱ ص۲۰۸ ح۱۶۱، كتاب الاُم: ج۷ ص۲۶۴، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۱۳۰ ح۴۸۴.


مدارک فقه اهل السّنّة علی نهج وسائل الشّیعة الی تحصیل مسائل الشّریعة المجلد الاول
144

حذيفة بن اليمان، قال: كنت في مسجد المدينة جالساً أخفق، فاحتضنّي رجل من خلفي، فالتفتّ فإذا أنا بالنبيّ صلی الله علیه وآله فقلت: يا رسول الله، هل وجب عليّ وضوء؟ قال:
«لا، حتّى تضع جنبك».۱
وروي عن ”عليّ علیه السلام۲ “ نحوه .

۱۲.البيهقي بإسناده: عن ابن عبّاس: وجب الوضوء على كلّ نائم، إلّا من خفق خفقة برأسه.۳
وروي عن ”الحسن۴ “ نحوه .

۱۳.البيهقي بإسناده: عن أبي هريرة: من استحقّ النوم فقد وجب عليه الوضوء.۵
وروي عن ”عطاء۶ “ نحوه.

۱۴.ابن أبي شيبة بإسناده: عن سعيد بن المسيّب والحسن، قالا: إذا خالط النوم قلبه قائماً أو جالساً توضّأ.۷

۱۵.عبد الرزّاق بإسناده: عن الزهري: إذا نام وهو جالس نوماً مثقلاً أعاد الوضوء، فأمّا إذا كان تغفيفاً فلا بأس.۸
وروي عن ”عروة والحسن۹ “ كلاهما نحوه.

۱۶.ابن أبي شيبة بإسناده: عن عكرمة: إنّما هو وكاء، فإذا نام توضّأ.۱۰
وروي عن ”طاوس۱۱ “ نحوه .

1.. سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۴ ح۵۹۶.

2.. المعجم الكبير: ج۹ ص۲۴۹ ح۹۲۲۵، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۱۳۱ ح۴۸۹.

3.. سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۱ ح۵۸۳، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۱۲۹ ح۴۷۹، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۷ ح۱۶.

4.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۱۲۸ ح۴۷۸.

5.. سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۲ ح۵۸۴، مسند ابن الجعد: ص۲۱۹ ح۱۴۵۲، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۱۲۹ ح۴۸۱.

6.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۱۲۸ ح۴۷۵ وفي ذيله ”قاعداً أو مضطجعاً“.

7.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۸ ح۷، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۱۲۸ ح۴۷۸.

8.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۱۲۹ ح۴۸۰.

9.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۸ ح۹، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۱۲۸ ح۴۷۷ وفيه ”قائماً أو قاعداً أو مضطجعاً ... ولقد كان الحسن يتوضّأ في الليلة مرّات“.

10.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۸ ح۳.

11.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۸ ح۲.

  • نام منبع :
    مدارک فقه اهل السّنّة علی نهج وسائل الشّیعة الی تحصیل مسائل الشّریعة المجلد الاول
    سایر پدیدآورندگان :
    محمود کريميان، سیدمحمدحسن حکیم
    تعداد جلد :
    8
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    02/01/1391
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 2409
صفحه از 484
پرینت  ارسال به