۱۷.البيهقي بإسناده: عن نافع: أنّ ابن عمر كان ينام اليسير في المسجد الحرام فيتوضّأ.۱
۱۸.البيهقي بإسناده: عن عبد الله بن عمر: أنّه كان إذا غلبه النوم في قيام الليل أتى فراشه فاضطجع فرقد رقاد الطير، ثمّ یثب۲ فيتوضّأ ويعاود الصلاة.۳
۱۹.البيهقي بإسناده: عن عطاء ومجاهد: من نام راكعاً أو ساجداً توضّأ.۴
۲۰.البيهقي بإسناده: عن الحسن: إذا نام قاعداً أو قائماً فعليه الوضوء.۵
۲۱.مسلم بإسناده: عن أنس: اُقيمت صلاة العشاء فقال رجل: لي حاجة، فقام النبيّ صلی الله علیه وآله يناجيه حتّى نام القوم أو بعض القوم، ثمّ صلّوا.۶
۲۲.مسلم بإسناده: عن قتادة: سـمعت أنساً يقول: كان أصحاب رسول الله صلی الله علیه وآله ينامون، ثمّ يصلّون ولا یتوضّؤون.۷
۲۳.البيهقي بإسناده: عن أنس: لقد رأيت أصحاب رسول الله صلی الله علیه وآله يوقظون للصلاة حتّى أنّي لأسمع لِأَحدِهم غطيطاً، ثمّ يقومون فيصلّون ولا یتوضّؤون.۸
۲۴.مالك بإسناده: عن زيد بن أسلم، أنّ عمر بن الخطّاب قال: إذا نام أحدكم مضطجعاً فليتوضّأ .۹
وروي عن ”ابن عبّاس۱۰ “ و عن ”أبي هريرة۱۱ “ وعن ”ابن عمر۱۲ “ وعن ”ابن مسعود
1.. سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۲ ح۵۸۶ و ص۱۹۳ ح۵۹۴ وفيه ”جالساً “، مسند الشافعي: ص۱۱ وفيه ”قاعداً “ وكلاهما نحوه.
2.. في المصدر: «فیثبت»، وهو تصحیف، والصواب ما أثبتناه کما في تاریخ دمشق.
3.. سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۲ ح۵۸۷، تاريخ دمشق: ج۳۱ ص۱۲۹.
4.. سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۲ ح۵۸۸.
5.. سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۲ ح۵۸۹، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۱۲۸ ح۴۷۶.
6.. صحیح مسلم: ج۱ ص۲۸۴ ح۱۲۶، سنن أبي داود: ج۱ ص۵۲ ح۲۰۱، مسند ابن حنبل: ج۳ ص۳۲۱ ح۱۲۶۳۳، سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۳ ح۵۹۳ وفي ذيلها ”ولم يذكر وضوءاً“.
7.. صحیح مسلم: ج۱ ص۲۸۴ ح۱۲۵، سنن الترمذي: ج۱ ص۱۱۳ ح۷۸، سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۳ ح۵۹۲، سنن أبي داود: ج۱ ص۵۱ ح۲۰۰ نحوه.
8.. سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۳ ح۵۹۲، سنن الدارقطني: ج۱ ص۱۳۰ ح۲.
9.. الموطأ: ج۱ ص۲۱ ح۱۰، سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۱ ح۵۸۲.
10.. سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۴ ح۵۹۵، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۱۵۶ ح۳.
11.. سنن البيهقي: ج۱ ص۱۹۷ ح۶۰۳.
12.. معرفة السنن والآثار: ج۱ ص۲۰۸ ح۱۶۱، كتاب الاُم: ج۷ ص۲۶۴، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۱۳۰ ح۴۸۴.