۶. ابن أبي شيبة بإسناده: عن ابن سيرين: لا بأس بالمسك للحيّ والميّت. ^۱

۷. ابن أبي شيبة بإسناده: عن مجاهد: أنّه كره أن يجعل المسك في المصحف. ^۲

۸. ابن أبي شيبة بإسناده: عن الحسن: أنّه كان يكره المسك للحيّ والميّت، ويقول: كان المسلمون يكرهونه ويقولون: هو ميتة. ^۳
وروي عن "عطاء^۴ " مثله.

۹. ابن أبي شيبة بإسناده: عن الضحّاك: المسك ميتة ودم. ^۵

وتقدّم في الباب ۶ من أبواب التكفين ما يدلّ عليه.

۵۹ _ باب جواز تطهير النجاسات بالماء الذي يصبّ من الفمّ^۶

۶۰ _ باب طهارة ماء الاستنجاء^۷

تقدّم في الباب ۱۳ من أبواب الماء المضاف والمستعمل ما يدلّ عليه.

۶۱ _ باب عدم طهارة جلد الميتة بالدباغ وعدم جواز الصلاة فيه وتحريم الانتفاع بها، وكراهة الصلاة فيما يشترى ممّن يستحلّ الميتة بالدباغ^۸

۱. أبو داود: حدّثنا حفص بن عمر، ثنا شعبة، عن الحكم، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن عبد الله بن عكيم: قرئ علينا كتاب رسول الله صلی الله علیه و آله بأرض جهينة وأنا غلام شابّ، أن لا تستمتعوا من الميتة بإهاب ولا عصب. ^۹

۵۷ _ باب طهارة المداد وجواز الصلاة في ثوب أصابه مداد أو زيت أو سمن^۱

۵۸ _ باب طهارة المسك^۲

۱. أبو داود: حدّثنا مسلم بن إبراهيم، ثنا المستمرّ بن الريّان، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري: قال رسول الله صلی الله علیه و آله:
«أطيب طيبكم المسك».^۳

۲. مسلم النيسابوري: حدّثنا قتيبة بن سعيد، حدّثنا عبد الواحد، عن الحسن بن عبيد الله، حدّثنا إبراهيم، عن الأسود، قال: قالت عائشة: كأنّي أنظر إلى وبيص^۴ المسك في مفرق رسول الله صلی الله علیه و آله وهو محرم. ^۵

۳. مسلم النيسابوري: حدّثنا عمرو الناقد، حدّثنا يزيد بن هارون، عن شعبة، عن خليد بن جعفر والمستمرّ، قالا: سمعنا أبا نضرة يحدّث عن أبي سعيد الخدري: إنّ رسول الله صلی الله علیه و آله ذكر امرأة من بني إسرائيل حشت خاتمها مسكاً، والمسك أطيب الطيب. ^۶

۴. الطبراني بإسناده: عن يزيد بن أبي عبيد: إنّ سلمة بن الأكوع كان إذا توضّأ يأخذ المسك فيديفه في يده، ثمّ يمسح بلحيته. ^۷

۵. ابن أبي شيبة بإسناده: عن الشعبي: كان عبد الله بن جعفر يمرت^۸ المسك، ثمّ يجعله على يافوخه قبل أن يحرم. ^۹